شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن دردور لم ينقص الشعب الليبي إلا أن يُسير من قبل المشري وشعبان هدية، ليبيا – علق المحلل السياسي الانفصالي فرج دردور، على الصورة التي جمعت رئيس مجلس الدولة الاستشاري خالد المشري مع شعبان هدية المكني بـ “أبوعبيدة” .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دردور: لم ينقص الشعب الليبي إلا أن يُسير من قبل المشري وشعبان هدية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دردور: لم ينقص الشعب الليبي إلا أن يُسير من قبل...

ليبيا – علق المحلل السياسي الانفصالي فرج دردور، على الصورة التي جمعت رئيس مجلس الدولة الاستشاري خالد المشري مع شعبان هدية المكني بـ “أبوعبيدة” الذي يقود حراك 27 يوليو.

دردور وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي ”فيس بوك”، قال :”خالد المشري وهو يأكل من خير بلاده، بعدما كان يحفه الفقر ويطوقه العوز، هذا الرجل من الواضح أنه لم يفكر في الموت وما بعدها، تماما مثل إطاره الديمكراسي شريكه في الاحتيال”.

وتابع دردور حديثه :”لم ينقص الشعب الليبي إلا أن يُسير من قبل هذه الفئة الهلوعة المنغلقة فكريًا، والمنفتحة فقط على أموال ليبيا، وأموال دول خارجية”.

Shares

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دردور: لم ينقص الشعب الليبي إلا أن يُسير من قبل المشري وشعبان هدية وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مفاوضات طهران وواشنطن حول النووي.. هل يتكرر النموذج الليبي؟

واشنطن- من المتوقع أن يقود وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف محادثات بين إيران والولايات المتحدة، تستضيفها سلطنة عُمان يوم السبت المقبل.

ومنذ الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي مع إيران عام 2018 خلال الفترة الأولى من حكم دونالد ترامب، يطالب الأخير بتوقيع اتفاق جديد على أسس جديدة، وهو ما ترفضه إيران.

ولا يزال الغموض يحيط بتفاصيل إدارة جولة التفاوض القادمة، خاصة ما يتعلق بأي خطوط حمراء للطرف الأميركي، حيث تروج الدوائر المؤيدة لإسرائيل في واشنطن لضرورة تبني ترامب إستراتيجية متشددة لا تكتفي بتفكيك البرنامج النووي الإيراني على غرار ما جرى عام 2003 مع ليبيا بعهد رئيسها السابق معمر القذافي، بل تتمادى وتطالب بإغلاق برنامج الصواريخ الإيراني.

في المقابل، يطالب أنصار التيار الواقعي أن يتبنى ترامب خطا أحمر قائما على التحقق من منع إيران من امتلاك أو تصنيع سلاح نووي.

خطر كبير

وخلال لقائه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، أول أمس، قال ترامب إن الولايات المتحدة "تأمل أن تنجح تلك المحادثات، لأن البدائل شديدة السوء".

وأعرض ترامب عن التهديد بعمل عسكري ضد إيران إذا لم تنجح الدبلوماسية، وعند سؤاله عن ذلك أجاب "إذا لم تنجح المحادثات، أعتقد أن إيران ستكون بخطر كبير".

إعلان

وفي السياق، تشير الأكاديمية ذات الأصول الإيرانية، وخبيرة الشؤون الخارجية الأميركية، عسل آراد، إلى وجود تفاصيل كثيرة وراء الكواليس حول المفاوضات، قد لا يكون الجمهور مطلعا عليها، مما يساعد بارتباك تفسير تصريحات الأطراف المختلفة.

وتضيف للجزيرة نت "من وجهة النظر الإيرانية، من المرجح أن يكون القول بأنهم لن يتفاوضوا بشكل مباشر تحت الضغط والتهديدات لأسباب سياسية داخلية".

ومع ذلك، تتابع آراد "هناك أيضا تقارير تشير إلى رغبة الإيرانيين في الانخراط بمفاوضات غير مباشرة في البداية لقياس جدية إدارة ترامب نظرا لأن أميركا قد تراجعت عن الاتفاقيات السابقة".

من جهتها، رأت مديرة برنامج سياسة عدم الانتشار النووي بجمعية الحد من انتشار الأسلحة بواشنطن، كيلسي دافنبورت، في حديثها مع الجزيرة نت أن إجراء المحادثات "خطوة بالاتجاه الصحيح". وقالت إنه يجب على ترامب تعظيم هذه الفرصة لتوضيح أهداف الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق وتحويل التركيز من الضغط إلى الدبلوماسية.

في حين اعتبر تاريتا بارسي نائب رئيس معهد كوينسي بواشنطن أن أنباء اللقاء بين الطرفين يعد تطورا إيجابيا. وقال للجزيرة نت إن "المتغير الأكثر، الذي لا يزال غامضا هو طبيعة الخطوط الحمراء والإستراتيجية التي يدفع بها ترامب".

#إيران: نؤمن بمبدأ المفاوضات وكما أكدنا سابقا سنخوضها إذا تمت مخاطبتنا بلغة الاحترام pic.twitter.com/HgrgzYt2NL

— قناة الجزيرة (@AJArabic) April 8, 2025

نموذج غير واقعي

أما خبيرة الشؤون الدولية بمعهد ستيمسون واشنطن، باربرا سلافين، فشككت من جدوى إعلان هذه المفاوضات مبكرا وقبل حدوثها، وقالت للجزيرة نت "من المحتمل أن يؤدي الإعلان المسبق عن إجراء المحادثات لنتائج عكسية".

واعتبرت سلافين أن إشارة نتنياهو للنموذج الليبي خلال لقائه ترامب "محاولة واضحة لتخريب المحادثات خاصة مع إصرار إيران على الاحتفاظ بالقدرة على التخصيب".

إعلان

في حين ذكرت دافنبورت أن التفكيك الكامل على غرار النموذج الليبي "غير واقعي وغير ضروري". وقالت إن المطالبة بالتفكيك مرفوضة إيرانيا، وتبعث برسالة مفادها أن الولايات المتحدة ليست جادة بالتوصل لاتفاق متبادل المنفعة.

وأضافت "يمكن لمزيج من القيود والمراقبة أن يدفع إيران بعيدا عن عتبة الأسلحة النووية، ويوفر ضمانا أكبر بأن أي تحرك نحو القنبلة النووية سيتم اكتشافه بسرعة".

علاوة على ذلك، تواصل دافنبورت، فإن الإشارات للنموذج الليبي "استفزازية بلا داع. بعد سنوات من تخلي ليبيا عن برنامجها غير المشروع للأسلحة النووية، أطاحت القوات المدعومة من حلف شمال الأطلسي (الناتو) بالقذافي. وتنظر إيران لقدرتها على التسليح كرادع ولن تخاطر بالتخلي عنها ومواجهة نفس مصير ليبيا".

وحول ذلك، قال جودت بهجت، خبير الشؤون الإيرانية، والمحاضر بمركز الشرق الأدنى وجنوب آسيا بجامعة الدفاع الوطني التابعة للبنتاغون، للجزيرة نت إنه "لا يوجد نموذج ليبيا في الحالة الإيرانية التي يعد برنامجها النووي متقدما للغاية، ولا توجد طريقة للقضاء على المعرفة عند العلماء الإيرانيين، ولا بد من حل وسط من كلا الجانبين".

واتفق الخبير بارسي مع الطرح السابق، وقال إنه إذا سعى ترامب لتفكيك البرنامج النووي الإيراني على غرار ليبيا، وإغلاق برنامج الصواريخ الإيراني، وتقليص علاقات طهران مع شركائها الإقليميين، "فمن المرجح أن تكون الدبلوماسية ميتة عند وصولها".

وتابع أن هذه الإستراتيجية كان يفضلها الإسرائيليون ومستشار الأمن القومي الأميركي الأسبق جون بولتون ووزير الخارجية الأميركي السابق مايك بومبيو تحديدا، لأنهم كانوا يعرفون أنها "ستفشل". و"إذا كانت إستراتيجية ترامب تتمحور حول التوصل لاتفاق قائم على تحقق يمنع قنبلة إيرانية -خطه الأحمر الوحيد- فهناك سبب للتفاؤل بشأن المحادثات القادمة".

إعلان

مقالات مشابهة

  • “إغاثي الملك سلمان” يسلم 25 طنًّا من التمور هدية لروسيا
  • قدمت للشرع هدية رمزية.. "سيّدة القلادة" تواجه دعوى قضائية
  • مفاوضات طهران وواشنطن حول النووي.. هل يتكرر النموذج الليبي؟
  • احصل عليها الآن.. هدية من نقابة الأطباء لأعضاء الجمعية العمومية
  • حسني بي: الشعب الليبي هو الممول لغنائم التهريب
  • كاتب أميركي: الرسوم الجمركية هدية دونالد ترامب للصين
  • هدية خاصة.. ماجد المصري يفاجئ عمرو أديب على الهواء
  • بعد زيارة ماكرون.. نشأت الديهي: المتحف المصري الكبير هدية مصر للعالم
  • البذخ في حلوى العيد.. هدية بطعم الضرر
  • كتلة التوافق الوطني تحذر من “انهيار مالي وشيك” وتدين “سرقة” مقدرات الشعب الليبي