دردور: لم ينقص الشعب الليبي إلا أن يُسير من قبل المشري وشعبان هدية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن دردور لم ينقص الشعب الليبي إلا أن يُسير من قبل المشري وشعبان هدية، ليبيا – علق المحلل السياسي الانفصالي فرج دردور، على الصورة التي جمعت رئيس مجلس الدولة الاستشاري خالد المشري مع شعبان هدية المكني بـ “أبوعبيدة” .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دردور: لم ينقص الشعب الليبي إلا أن يُسير من قبل المشري وشعبان هدية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – علق المحلل السياسي الانفصالي فرج دردور، على الصورة التي جمعت رئيس مجلس الدولة الاستشاري خالد المشري مع شعبان هدية المكني بـ “أبوعبيدة” الذي يقود حراك 27 يوليو.
دردور وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي ”فيس بوك”، قال :”خالد المشري وهو يأكل من خير بلاده، بعدما كان يحفه الفقر ويطوقه العوز، هذا الرجل من الواضح أنه لم يفكر في الموت وما بعدها، تماما مثل إطاره الديمكراسي شريكه في الاحتيال”.
وتابع دردور حديثه :”لم ينقص الشعب الليبي إلا أن يُسير من قبل هذه الفئة الهلوعة المنغلقة فكريًا، والمنفتحة فقط على أموال ليبيا، وأموال دول خارجية”.
Shares185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دردور: لم ينقص الشعب الليبي إلا أن يُسير من قبل المشري وشعبان هدية وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية من الله
وفي هذ السياق يعتبر أن مقولة "الإسلام هو الحل" تحتوي على تناقض، ويتساءل قائلا "لماذا الإسلام هو الحل؟ ومشاكل الناس تتعلق بالسكن والتعليم الجيد والخدمات الصحية الجيدة وغيرها من المطالب.."
ويعارض مسألة أن الإسلاميين بإمكانهم أن ينازعوا على السلطة ويحكموا بالشريعة الإسلامية، وهذا في نظره "طريق مسدود"، و"ما يقوله الإسلاميون ليس هو ما يدعون إليه: الإسلام هو الحل".
ويعتبر بن كيران، وهو أمين عام حزب العدالة والتنمية "أن النزاع بين الإسلاميين والسلطة الحاكمة خطيئة"، لأنه يدخل الإسلاميين في متاهات طلاب السلطان عبر التاريخ، ومن يطلب السلطان والحكم يكون مصيره، إما القتل أو السجن أو التهميش أو النصر والحكم.
ويرى أن الإسلاميين وقعوا في خطأ آخر، عندما أوّلوا ما وقع لهم في سبيل طلب السلطان بأنه ابتلاء في سبيل الله، ويقول إن ذلك منعهم من أن ينتبهوا لأخطائهم.
ويشدد رئيس الحكومة المغربية الأسبق على أن دور الإسلاميين ليس طلب السلطان والحكم، مدللا على موقفه بالقول، " لم أجد في القرآن الكريم ولا في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم شيئا يسمى طلب السلطان أو الحكم"، ولفت أنه لم يجد سوى قول الله عز وجل: "إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت"، أي أن دور المسلم هو أن يساهم في الإصلاح.
رئيس الحكومة المغربية السابق سعد الدين العثماني في لقاء حزبي سابق مع بنكيران ـ الجزيرة نت (الجزيرة) طوفان الأقصى هدية من اللهومن جهة أخرى، يتطرق رئيس الحكومة المغربية الأسبق في حديثه لبرنامج "المقابلة" إلى موضوع التطبيع بين المغرب و الاحتلال الإسرائيلي في العاشر من ديسمبر/كانون الأول 2020.
ويقول في رده على سؤال بشأن توقيع حزب إسلامي (حزب العدالة والتنمية) على اتفاق التطبيع: " فوجئنا كما فوجئ العالم كله بتوقيع سعد الدين العثماني (رئيس الحكومة) ولم يكن عند أحد منا علم وأنا شخصيا لم أكن أعلم".
ومن جهة أخرى، يصف الإسلامي المغربي عملية "طوفان الأقصى"، بأنها "هدية من الله عز وجل"، لأن "القضية الفلسطينية كادت أن تنتهي والمسجد الأقصى كاد أن يضيع"، واعتبر أن دروس طوفان الأقصى لا تنتهي.
كما يستعرض بن كيران مساره السياسي الذي بدأ في الستينيات والسبعينيات، حيث استهل هذا المسار في صفوف اليسار، ثم التحق في العام 1976 بتنظيم "الشبيبة الإسلامية"، والتي انفصل عنها في العام 1981، ليؤسس رفقة آخرين "الجماعة الإسلامية"، ومن الذين كانوا معه محمد يتيم وسعد الدين العثماني وعبد الله بها، وصولا إلى تأسيس "جمعية الجماعة الإسلامية" عام 1983.
وتولى الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية عام 2008.
24/11/2024-|آخر تحديث: 24/11/202410:02 م (بتوقيت مكة المكرمة)