انفوجراف.. قطاع المباني والتشييد ساهم في تغير المناخ العالمي
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء انفوجراف عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بشان مساهمة قطاع التشيد في التغير المناخي .
وقال المركز ان قطاع المباني والتشييد ساهم بشكل كبير في تغير المناخ العالمي؛ حيث يمثل حوالي 21% من انبعاثات غازات الدفيئة العالمية.
وأشار الي انه في 2022 كانت المباني مسؤولة عن 34% من الطلب العالمي على الطاقة و37% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بالطاقة والعمليات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مركز المعلومات ودعم اتخاذ مجلس الوزراء انفوجراف فيسبوك قطاع المباني والتشييد تغير المناخ العالمي
إقرأ أيضاً:
في غضون ثوان وبدقة عالية.. هكذا ساهم التسلسل المتعاقب بنجاح عملية اغتيال نصرالله
بينت مراجعة الصور التي نشرها الجيش الإسرائيلي أن إسرائيل استخدمت ذخائر أميركية الصنع تزن 2000 رطل في هجومها الذي استهد فيه الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله.
وبحسب صحيفة "واشنطن بوست"، قال المحللون الذين فحصوا مقاطع فيديو للضربة وتداعياتها إن الضرر كان هائلا مع استخدام قنابل متعددة تزن 2000 رطل.
وقال ثلاثة محللين راجعوا مقطع فيديو نشرته القوات الجوية الإسرائيلية، السبت الماضي، إنه أظهر طائرات مقاتلة تحمل قنابل متعددة من فئة 2000 رطل، بعضها على الأقل من طراز BLU-109s.
ووفقا لتريفور بول، وهو فني سابق في مجال التخلص من الذخائر المتفجرة في الجيش الأميركي، فقد تم تصميم الرؤوس الحربية لاختراق ما يصل إلى 6 أقدام من الخرسانة المسلحة.
وقال بول عن عواقب الضربة: "إنها فوضى عارمة. ومن المحتمل أن تكون عشرات القنابل التي يبلغ وزنها 2000 رطل قد استخدمت".
وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي لصحيفة "واشنطن بوست" إن "عشرات الذخائر أصابت الهدف في غضون ثوان بدقة عالية جدا، وهذا جزء مما هو مطلوب لضرب المواقع تحت الأرض على هذا العمق".
إن هذا النوع من التتابع السريع للذخائر يُشار إليه غالبا باسم "التسلسل المتعاقب"، كما قال مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته.
وأضاف أن "التسلسل المتعاقب بالقنابل التي تزن 2000 رطل هو تكتيك شائع في ضربات إسقاط المبنى بالقنابل الخارقة للتحصينات ثم نشر قنبلة ناسفة شديدة الانفجار".
وقال المسؤول إنه "لم ير قط استخدام عدد كبير من القنابل ضد هدف واحد كما ورد في ضربة نصر الله".(سكاي نيوز)