دجاج مشوي (مواقع)

أشارت بوابة «هيلث لاين» الطبية، إلى أهم فوائد تناول لحم الدجاج ، كما حذرت من تناول بعضا من أجزائها .

ومن بين هذه الفوائد:

اقرأ أيضاً 4 أشياء تُبقي كليتك سليمة إلى أن تموت.. احرص عليها 13 أبريل، 2024 أول رد من تل أبيب على احتجاز إيران سفينة مملوكة لملياردير إسرائيلي قرب مضيق هرمز 13 أبريل، 2024

يحتوي الدجاج على البروتينات ، يساعد لحم الدجاج على مد الجسم بالدهون والكربوهيدرات والكالسيوم ، والدجاج من الأطعمة التي تساهم في إمداد الجسم بالفوسفور والحديد والكاروتين.

إلى جانب ذلك، يحتوي على فيتامين أ وفيتامين ب وفيتامين ج وفيتامين هـ وغيرها من العناصر الغذائية ، وتقوية جهاز المناعة ، ويعمل على تحسين اللياقة البدنية ، و تنشيط الأوعية الدموية ويمنع تجلط الدم.

وبينت البوابة " هيلث لاين" أنه يجب تجنب تناول أجزاء قليلة من الدجاج، فليست كل أجزاء الدجاج صالحة للأكل، لأنها قد تسبب السرطان. وتتمثل الأجزاء المحظورة في الدجاج في العناصر التالية:

 

رئة الدجاج:

إذ تحتوي على الكثير من الطفيليات والبكتيريا، التي لا يمكن القضاء عليها حتى عن طريق المعالجة الحرارية، نظرا لمقاومتها لدرجات الحرارة المرتفعة.

 

رقبة الدجاج:

حيث تحتوي على عقد ليمفاوية تحتوي على سموم وبكتيريا، والاستهلاك المتكرر لرقبة الدجاج قد يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.

 

رأس الدجاجة:

كما يمكن أن تتراكم بعض المواد الخطرة على صحة الإنسان في رأس الدجاجة.

 

أمعاء الدجاج:

هذا وتوجد في أمعاء الدجاج أنواع مختلفة من البكتيريا وبقايا الطعام، والتي لا يمكن إزالتها دائمًا بشكل كامل ويؤدي الاستهلاك المفرط لها إلى زيادة نسبة الدهون في الدم.

 

جلد الدجاج:

لا يوجد شيء عمليًا مفيد في جلد الدجاج، فهو غني بالدهون، وهناك أيضًا العديد من الطفيليات والبكتيريا على سطحه.

 

أرجل الدجاج:

إن الإفراط في تناول أرجل الدجاج قد يؤدي إلى زيادة الوزن. إضافة إلى ذلك، تبقى العديد من الهرمونات في أقدام الدجاج، والتي إذا تم تناولها يمكن أن تضر بالصحة.

 

مؤخرة الدجاج:

ويعتبر الجزء الأخطر والذي يجب تجنبه في الدجاج، لأنه يحتوي على كمية هائلة من البكتيريا والسموم التي تؤثر سلبًا على دخولها إلى جسم الإنسان.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: السرطان سرطان

إقرأ أيضاً:

دواء شهير لفقدان الوزن يحمي من الوفاة بمرض قاتل.. أطباء يكتشفون مفاجأة

أثبتت دراسة بريطانية حديثة إن دواء "سيماغلوتايد"، المستخدم بهدف إنقاص الوزن، والشهير باسميه Ozempic وWegovy، قد يكون له تأثيرًا إيجابيًا في تخفيف أعراض قصور القلب القاتل. 

استدعاء سيارة Tesla Cybertruck مرة أخرى فوائد دواء "سيماغلوتايد" للقلب

ووفقًا لما ذكره موقع صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، خلصت نتائج الدراسة إلى أن النساء فقدن وزناً أكثر من الرجال، بعد تناول هذا الدواء، حيث بلغ متوسط فقدان الوزن لدى النساء 9.6% من وزن الجسم مقارنة بـ 7.2% لدى الرجال.

 

 كما بينت الدراسة أن الجرعات الدوائية تحسن من أعراض قصور القلب مثل ضيق التنفس، التعب، والتورم في الساقين والقدمين لدى كلا الجنسين.

 

أفادت الدراسة أيضًا، بأن المرضى الذين تناولوا دواء "سيماغلوتايد" كانوا قادرين على ممارسة المزيد من التمارين الرياضية مع انخفاض مستويات الالتهاب. هذا التحسن في القدرة على ممارسة الرياضة يعتبر مؤشراً إيجابياً على تأثير العقار على تحسين نوعية حياة المرضى.

 

وأعرب أطباء القلب عن أهمية هذه النتائج قائلين: "بالنسبة لبعض الناس، فإن التعايش مع قصور القلب يمكن أن يجعل الأنشطة اليومية صعبة أو حتى مستحيلة. هذا النوع من التحسينات، مثل القدرة على المشي لمسافة أبعد، يمكن أن يكون له تأثير جذري في حياة شخص ما".

 

هذا التحليل الجديد، الذي نُشر في مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب، يأتي بعد اكتشاف أن جرعات دواء السيماغلوتايد تقلل بشكل كبير من فرص الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. تسلط هذه النتائج الضوء على إمكانات هذا العقار في تقديم فوائد صحية تتجاوز فقدان الوزن، حيث يمكن أن يلعب دوراً مهماً في إدارة وعلاج قصور القلب، مما قد يؤدي إلى تحسين نوعية حياة العديد من المرضى.

 

قصور القلب بصفة عامة حالة مرضية مزمنة حيث يكون القلب غير قادر على ضخ الدم بشكل فعال إلى أجزاء الجسم المختلفة، مما يؤدي إلى مجموعة من الأعراض التي تؤثر على حياة المرضى بشكل كبير. وتشمل هذه الأعراض ضيق التنفس، التعب، والتورم في الساقين والقدمين. وغالباً ما تكون هذه الحالة مرافقة لأمراض مزمنة أخرى مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، مما يزيد من تعقيد علاجها.

 

إن اكتشاف أن السيماغلوتايد يمكن أن يساعد في تخفيف هذه الأعراض وتحسين القدرة على ممارسة التمارين الرياضية يشير إلى إمكاناته في تقديم خيار علاجي جديد للمرضى الذين يعانون من قصور القلب. هذا يفتح آفاقاً جديدة للبحث في كيفية استخدام هذا العقار في مجالات أخرى تتعلق بصحة القلب والأوعية الدموية.

 

تظل الحاجة إلى المزيد من الأبحاث والدراسات لفهم الآليات الدقيقة التي يعمل بها السيماغلوتايد على تحسين أعراض قصور القلب، وكذلك لتقييم مدى أمانه وفعاليته على المدى الطويل. لكن النتائج الأولية من هذه الدراسة تقدم نظرة مشجعة على إمكانيات هذا العقار في تقديم تحسينات ملموسة في حياة المرضى.

 

بشكل عام، تقدم تجربة استخدام السيماغلوتايد في علاج قصور القلب القاتل أملاً جديداً للمرضى، مع توفير أدلة قوية على قدرته على تحسين نوعية الحياة من خلال فقدان الوزن وتحسين القدرة على ممارسة التمارين الرياضية، مما يمكن أن يكون له تأثير كبير على تحسين حياة الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة الصحية المعقدة.

مقالات مشابهة

  • تجنبي الأطعمة التي تضر ببشرتك وتظهر علامات التجاعيد وحب الشباب
  • قواعد التغذية الصحية لإنقاص الوزن.. تعرف عليها
  • دور الساعة البيولوجية في علاج السرطان.. دراسة تحسم الجدل
  • فوائد الزنك للجسم ومصادره في الطعام
  • دواء شهير لفقدان الوزن يحمي من الوفاة بمرض قاتل.. أطباء يكتشفون مفاجأة
  • الفنانة السورية كندة علوش تكشف تفاصيل إصابتها بمرض السرطان
  • تعرّف على أجزاء الجسم الأكثر تأثراً بالتوتر والقلق
  • تعرف على أهمية وفوائد تناول الكالسيوم
  • أهمية تناول البروتين والعناصر الغذائية التي تحتوي عليه
  • روسيا تستدعي السفيرة الأميركية بسبب "الهجوم المميت"