أفيخاي: مسيرتان مفخختان أطلقا من لبنان نحو إسرائيل وانفجرتا في منطقة حانيتا
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
قال متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إن صفارات الإنذار انطلقت في موقع حنيتا، بعد تسلل مسيرتين مفخختين من لبنان نحو إسرائيل وانفجرت في منطقة حانيتا.
وأضاف في بيان عبر حسابه: أنه تم رصد إطلاق ثلاث قذائف عبرت الحدود من جهة لبنان نحو إسرائيل وسقطت في مناطق مفتوحة، في منطقة حانيتا على الحدود الشمالية .
وأصيب في القصف أحد أفراد فرقة الطوارئ في حنيتا، بجروح خطيرة جراء انفجار طائرة مسيرة مفخخة أطلقها حزب الله .
المُستوطنون يواصلون عدوانهم على قرى "رام الله" لليوم الثاني على التوالي
واصل المستوطنون الإسرائيليون عدوانهم على قرى شمال شرق رام الله ومُحافظة "نابلس" لليوم الثاني على التوالي بداعي الانتقام بعد تقارير في وسائل الإعلام الإسرائيلية عن اختفاء مُستوطن منذ صباح أمس الجمعة في قرية المُغير.
وقالت مصادر أمنية فلسطينية اليوم السبت إن مستوطنين أطلقوا الرصاص الحي صوب السيارات عبر الحاجز العسكري المقام عند مدخل بلدة "عطارة" شمال رام الله.
وأضافت المصادر أن طفلا فلسطينيا أصيب ظهر اليوم برصاص مستوطن في قرية "بيتين" شرق رام الله، قبل أن ينقل إلى مُستشفى،
واعتدى مستوطنون على سيارات فلسطينية على طريق سريع في محافظة "سلفيت" الواقعة شمال الضفة الغربية.
وهاجم مستوطنون عشرات المنازل وقاموا بحرقها في بلدة دوما جنوب محافظة "نابلس" شمال الضفة الغربية، وأصيب بالرصاص الحي عدد من سكان البلدة الذين خرجوا للتصدي للمستوطنين.
وأغلق المستوطنون، بحماية جيش الاحتلال، مداخل بلدات سلواد وترمسعيا وسنجل ودير دبوان شرق رام الله، وهاجموا السيارات.
وأصيب ظهر اليوم بعض مُشيعي جثمان أحد الشهداء الذي ارتقى أمس برصاص مُستوطن في قرية المغير، بالرصاص الحي. وهاجم مستوطنون سيارات في ( عين سينيا ) شمال رام الله.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أفيخاي مسيرتان أطلقا لبنان إسرائيل وانفجرت رام الله
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تفجر مفاجأة جديدة حول وقف إطلاق النار... إليكم ما أعلنته
أعلنت إسرائيل، اليوم الخميس، إن "بنود اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله لا يتم تنفيذه بالسرعة الكافية ولا يزال هناك المزيد من العمل الذي يتعين القيام به، لكن حزب الله حث على الضغط من أجل ضمان انسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان بحلول يوم الاثنين وفقا للاتفاق".وأعلن المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية دافيد مينسر للصحافيين، أن "هناك تحركات إيجابية حيث حل الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل محل قوات حزب الله، مثلما ينص الاتفاق".
وأضاف: "أوضحنا أيضاً أن هذه التحركات لا تتم بالسرعة الكافية، وهناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به"، مؤكداً أن إسرائيل تريد استمرار الاتفاق.
ولم يرد مينسر بشكل مباشر على أسئلة حول ما إذا كانت إسرائيل قد طلبت تمديد الاتفاق، كما لم يوضح ما إذا كانت القوات الإسرائيلية ستبقى في لبنان بعد انتهاء مهلة الستين يوماً.
وكانت إسرائيل قد قالت إن حملتها على حزب الله تهدف إلى تأمين عودة عشرات الآلاف الذين أجبروا على مغادرة منازلهم في شمال إسرائيل بسبب نيران صواريخ حزب الله.
ونقلت وكالة "رويترز" عن ثلاثة دبلوماسيين قولهم إنه يبدو أن القوات الإسرائيلية ستظل موجودة في بعض أجزاء جنوب لبنان بعد انقضاء مهلة الستين يوماً. (العربية)