- جاكبو : الإيجابية والتركيز سلاحنا قبل انطلاق الموسم الجديد
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن جاكبو الإيجابية والتركيز سلاحنا قبل انطلاق الموسم الجديد، 8211; تحدث كودي جاكبو عن الإيجابية التي تسيطر على لاعبي ليفربول وبخاصة الخط الهجومي قبل بداية الموسم الجديد،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جاكبو : الإيجابية والتركيز سلاحنا قبل انطلاق الموسم الجديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
– تحدث كودي جاكبو عن الإيجابية التي تسيطر على لاعبي ليفربول وبخاصة الخط الهجومي قبل بداية الموسم الجديد .
أكد جاكبو أن الأهم للمهاجمين هو تسجيل الأهداف وبأنه وزملائه في الفريق في أقصى درجات التركيز قبل انطلاق الموسم الجديد ، الذي يطمحون في أن يحمل صورة مغايرة عما كان عليه الحال في الموسم الماضي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جاكبو : الإيجابية والتركيز سلاحنا قبل انطلاق الموسم الجديد وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصيدة تسلل برشلونة تقتنص المنافسين 111 مرة!
مراد المصري (أبوظبي)
عندما يسجل المنافسون ضد برشلونة بقيادة مدربه الجديد الألماني هانسي فليك هذا الموسم، فإنهم ينتظرون تأكيداً من حكم الفيديو المساعد قبل الاحتفال بهذا الهدف، وذلك بعدما تحوّل النادي الكتالوني إلى كابوس للمنافسين في نصب مصيدة التسلل، التي نجح في إيقاع منافسيه فيها 111 مرة في الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا، ليكون الأعلى في أوروبا، وربما في العالم هذا الموسم.
ويتميز فليك بأسلوبه المتماسك واللعب الجماعي، ما جعل «البلوجرانا» يقوم بـ 577 عملية استرداد للكرة من المنافسين هذا الموسم، إلا أن النجاح الحقيقي للفريق يكمن في أسلوب الدفاع المتقدم، وعملية ضبط مصيدة التسلل، التي اقتنص بها منافسيه 86 مرة في «الليجا» و25 مرة في دوري الأبطال.
وشهد مباريات الفريق الكتالوني هذا الموسم إلغاء 10 أهداف للمنافسين بسبب التسلل في الدوري الإسباني، بينما بلغ عدد الأهداف التي أُلغيت 14 هدفاً في جميع المسابقات مع احتساب مبارياته في دوري أبطال أوروبا.
وبدأ الأمر خارج ملعبه ضد فياريال، عندما تم إلغاء 3 أهداف لفريق «الغواصة الصفراء»، ثم توالت المصيدة التي أدت لإلغاء هدف واحد ضد موناكو، وهدفين ضد ديبورتيفو ألافيس، وواحد ضد يونج بويز، وآخر ضد إشبيلية، وهدف ضد بايرن ميونيخ، وهدفين ضد ريال مدريد، ومثلهما ضد إسبانيول وهدف آخر ضد النجم الأحمر.
ويعتبر ريال مدريد أكثر من وقع في هذه المصيدة ضد برشلونة، وفي عقر ملعبه «سانتياجو برنابيو»، بواقع 12 مرة تم فيها رفع راية التسلل، منها 8 مرات على كيليان مبابي.
في الماضي، كان فريق أي سي ميلان الإيطالي تحت قيادة أريجو ساكي أول من استغل قاعدة التسلل لصالحه، حيث تبنى الأسلوب كجزء من فلسفة اللعب الخاصة به في أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، إلا أن أسلوب كرة القدم كان مختلفاً نوعاً عن هذا الوقت الذي يوجد فيه المزيد من القوة البدنية والوعي التكتيكي، ما يجعل برشلونة يخوض رهاناً محفوفاً بالمخاطر دفع ثمنه بالخسارة في الجولة الماضية ضد ريال سوسيداد، ورغم ذلك يبدو هذا الحل الأنسب في ظل الإصابات التي عانى منها الفريق هذا الموسم، ورغبته في إبقاء المنافسين في مناطقهم والضغط عليهم بهذا الأسلوب الذي أصبح علامة مميزة لفليك.
ولعل اللافت أن نظام اللعب الحالي يعتمد على قلبي دفاع بفوارق عمرية كبيرة، وهما إينيجو مارتينيز البالغ من العمر 33 عاماً، وباو كوبارسي البالغ من العمر 17 عاماً، اللذان يبلغ فارق العمر بينهما 16 عاماً، إلا أن الانسجام مميز للغاية.