16.9 مليون مسافر عبر مطارات سلطنة عمان حتى نهاية فبراير 2024
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
بلغ إجمالي عدد المسافرين عبر مطارات سلطنة عُمان «مسقط وصلالة وصحار والدقم» حتى نهاية فبراير الماضي 16.9 مليون مسافر، عبر 125.6 ألف رحلة دولية وداخلية قادمة ومغادرة، وفق ما جاءت به إحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات.
وخلال شهري يناير وفبراير 2024، بلغ عدد المسافرين القادمين والمغادرين والترانزيت عبر هذه المطارات 2.
مطار مسقط الدولي
وأوضحت إحصائيات المركز أن إجمالي عدد المسافرين عبر مطار مسقط الدولي بلغ 15.08 مليون مسافر حتى نهاية فبراير 2024، عبر 112.3 ألف رحلة دولية وداخلية، حيث بلغ عدد الرحلات الدولية عبر هذا المطار 102.4 ألف رحلة دولية على متنها 13.7 مليون مسافر، منها 51.21 ألف رحلة دولية قادمة على متنها 6.94 مليون مسافر قادم، و51.25 ألف رحلة دولية مغادرة على متنها 6.82 مليون مسافر مغادر، بينما بلغ عدد المسافرين عبر الرحلات المحولة 30.8 ألف مسافر محول، فيما بلغ عدد الرحلات الداخلية 9.85 ألف رحلة داخلية على متنها 1.28 مليون مسافر، منها 4.94 ألف رحلة داخلية قادمة على متنها 641 ألف مسافر قادم، و4.91 ألف رحلة داخلية مغادرة على متنها 645 ألف مسافر مغادر.
وتصدرت الجنسية الهندية عدد المسافرين عبر مطار مسقط الدولي خلال شهر فبراير الماضي، حيث بلغ عدد القادمين منهم 75.5 ألف مسافر والمغادرين 70.9 ألف مسافر، تلتها الجنسية البنجلادشية بـ15.8 ألف مسافر قادم و20.9 ألف مسافر مغادر، ثم الجنسية الباكستانية بواقع 23.8 ألف مسافر قادم و21.7 ألف مسافر مغادر.
مطار صلالة
كما أشارت إحصائيات المركز إلى أن إجمالي عدد المسافرين عبر مطار صلالة بلغ 1.68 مليون مسافر حتى نهاية فبراير 2024، عبر 12 ألف رحلة دولية وداخلية، حيث بلغ عدد الرحلات الدولية عبر هذا المطار 5.89 ألف رحلة دولية على متنها 752.8 ألف مسافر، منها 2.9 ألف رحلة دولية قادمة على متنها 370 ألف مسافر قادم، و2.9 ألف رحلة دولية مغادرة على متنها 380 ألف مسافر مغادر، بينما بلغ عدد المسافرين عبر الرحلات المحولة 1.19 ألف مسافر محول، فيما بلغ عدد الرحلات الداخلية عبر مطار صلالة 6.12 ألف رحلة داخلية على متنها 935.3 ألف مسافر، منها 3.06 ألف رحلة داخلية قادمة على متنها 467 ألف متنها مسافر قادم، و3.06 ألف رحلة داخلية مغادرة على متنها 468 ألف مسافر مغادر.
مطار صحار
وأكدت إحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن إجمالي عدد المسافرين عبر مطار صحار بلغ 56.3 ألف مسافر حتى نهاية فبراير 2024، عبر 590 رحلة دولية وداخلية، حيث بلغ عدد الرحلات الدولية عبر هذا المطار 484 رحلة دولية على متنها 38.6 ألف مسافر، منها 242 رحلة دولية قادمة على متنها 18.9 ألف مسافر قادم، و242 رحلة دولية مغادرة على متنها 19.6 ألف مسافر مغادر، فيما بلغ عدد الرحلات الداخلية عبر مطار صحار 106 رحلات داخلية على متنها 17.7 ألف مسافر، منها 53 رحلة داخلية قادمة على متنها 8.8 ألف مسافر قادم، و53 رحلة داخلية مغادرة على متنها 8.9 ألف مسافر مغادر.
مطار الدقم
وأوضحت إحصائيات المركز أن إجمالي عدد المسافرين عبر مطار الدقم بلغ 75.3 ألف مسافر حتى نهاية فبراير 2024، عبر 730 رحلة داخلية، منها 365 رحلة داخلية قادمة على متنها 38.9 ألف مسافر قادم، و365 رحلة داخلية مغادرة على متنها 36.4 ألف مسافر مغادر.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: ألف رحلة دولیة ملیون مسافر حیث بلغ عدد على متنها 6 متنها 3
إقرأ أيضاً:
تحذيرات دولية من احياء هجمات الحوثيين القرصنة بالبحر الأحمر
حذرت مجلة “لويدز ليست” المتخصصة في صناعة الشحن البحري، من توسيع العلاقات بين قراصنة الصومال والحوثيين وأطراف إقليمية أخرى,
وقالت المجلة في تقرير لها استنادًا إلى معلومات من شركة “سي هوك ماريتايم إنتليجنس”، إن ذلك قد يؤدي إلى اضطراب خطير في التجارة البحرية على طول الممرات المائية الحيوية في البحر الأحمر والمحيط الهندي.
في ديسمبر 2023، وبعد شهر واحد من بدء ميليشيا الحوثي استهداف السفن التجارية، اختطف قراصنة صوماليون السفينة “إم في روين” (MV Ruen)، وهي سفينة شحن ترفع علم مالطا، وذلك في المحيط الهندي. كان هذا أول حادث اختطاف ناجح لسفينة تجارية منذ عام 2017.
وفي السياق قالت شبكة “سي أن أن” الأميركية في تقرير لها أن هجمات الحوثيين في اليمن على سفن الشحن في البحر الأحمر أعادت إلى الواجهة عمليات القرصنة الصومالية، بعد ما يقرب من عقد من السكون.
وأكدت أنه في الفترة ما بين 1 يناير و30 سبتمبر 2024، تم تسجيل: اختطاف ثلاث سفن، تعرض سفينتين لاقتحام وإطلاق نار، ثلاث محاولات هجوم في المياه قبالة سواحل الصومال، وفقًا للمكتب الدولي للملاحة البحرية.
وذكرت أن القرصنة الصومالية بلغت ذروتها عام 2011، مع تسجيل 237 حادثة، ما كلف الاقتصاد العالمي 7 مليارات دولار ذلك العام، وتعرض خلالها أكثر من 3,86 بحارًا لإطلاق نار من بنادق هجومية وقذائف صاروخية.
وترى الشبكة أن الارتفاع الأخير في هجمات القرصنة أضاف تعقيدًا جديدًا لحركة التجارة البحرية العالمية، التي تواجه بالفعل صدمات استراتيجية بسبب أزمة البحر الأحمر.
ونقلت سي إن إن عن إيان رالبي، الزميل البارز في مركز الإستراتيجية البحرية بالولايات المتحدة، قوله: “نحن على الأرجح عند نقطة حرجة، حيث سيصبح أي اضطراب إضافي ملموسًا جدًا للمستهلكين في جميع أنحاء العالم، وهذا هو مصدر القلق الأساسي.”
ووفقًا لمؤسسة أبحاث “جي بي مورغان” في فبراير 2024، فقد أدت الأزمة إلى ارتفاع تكاليف الشحن من آسيا إلى أوروبا بمقدار خمسة أضعاف، مما أثر على أسعار السلع المستوردة، من الملابس والإلكترونيات إلى الغاز والحبوب الغذائية.
وأشارت المؤسسة إلى أنه تجنبًا للهجمات الحوثية، اضطرت السفن التجارية إلى تغيير مسارها حول رأس الرجاء الصالح، مما تسبب في تكاليف إضافية تُقدّر بمليون دولار لكل سفينة، بسبب ارتفاع تكاليف الوقود والتأمين والتشغيل.
كما أفاد صندوق النقد الدولي في تقريره الصادر في مارس 2024 بأن الهجمات الحوثية أدت إلى انخفاض التجارة عبر قناة السويس بنسبة 50% خلال أول شهرين من عام 2024 مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.
وأشار التقرير إلى أن المسار البديل عبر رأس الرجاء الصالح تسبب في تأخير متوسطه 10 أيام في تسليم الشحنات، مما أثر سلبًا على الشركات التي تعتمد على مخزون محدود.