شاهد.. صدع عملاق في أحد السدود الأمريكية يعرض سكان مدينة مجاورة للخطر
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
يواجه 1800 من سكان بلدة تقع على مجرى بحيرة بانجويتش في جنوب شرق ولاية يوتا الأمريكية خطر انهيار سد بعد ظهور صدع كبير في الجزء العلوي منه.
وعثرت السلطات المحلية على شق بطول أكثر من 18 مترا في الجزء العلوي من السد خلال عملية تفتيش ليلة الاثنين، حيث تم تصنيف المستوى الثاني لخطر انهياره.
وتعتقد سلطات الولاية والقادة المحليون أن احتمال انهيار سد بحيرة بانجويتش ضئيل، إلا أنهم طلبوا من السكان الاستعداد للإخلاء في حال تدهور الظروف.
المصدر: AP
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البيئة الحوادث المناخ
إقرأ أيضاً:
بتفسير علمي.. عالم أكسفورد يفنّد أسطورة وحش بحيرة “لوخ نيس”
#سواليف
أثارت الأسطورة المتعلقة بوحش #بحيرة_لوخ_نيس في #اسكتلندا، الذي يطلق عليه اسم “نيسي”، جدلا طويل الأمد امتد لأكثر من قرن.
ويقال إن هذا #المخلوق_الضخم يسكن بحيرة المياه العذبة جنوب #إنفرنيس، لكن لم يتمكن العلم من تحديد نوعه أو تقديم أي دليل قاطع على وجوده حتى اليوم.
وفي تطور جديد، زعم البروفيسور تيم كولسون، أستاذ علم الحيوان في جامعة أكسفورد، أن #وحش_بحيرة “لوخ نيس” لا وجود له بيولوجيا.
مقالات ذات صلة الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي 2025/01/21وقال كولسون إن غياب بقايا هيكلية للوحش وعدم العثور على أي أثر له في شبكات الصيد يعد دليلا قاطعا على أن هذا المخلوق غير حقيقي.
وفى تفسيره للصور الشهيرة التي التقطها زوار البحيرة، والتي يعتقدون أنها تظهر الوحش، قال كولسون إن ما يراه الناس ليس إلا قطعا من الحطام العائم أو طيورا ذات رقاب طويلة، مثل الغاق.
وتعود أولى التقارير عن ظهور مخلوق في بحيرة “لوخ نيس” إلى عام 565 ميلادي، فيما اكتسبت الأسطورة شهرة عالمية في عام 1934 بعد نشر صورة مشهورة قيل إنها تُظهر الوحش، رغم الشكوك المستمرة حول مصداقية الصورة.
وعلى مدار القرن الماضي، التقط العديد من الزوار صورا ضبابية لما يعتقدون أنه “نيسي”، لكن لم يتمكن أحد من تقديم دليل قاطع على وجوده.
وأضاف كولسون أن غياب أي بقايا هيكلية للوحش أو صور ذات مصداقية، يعد من أقوى الأدلة التي تثبت عدم وجود “نيسي”. كما استبعد فكرة أن يكون “نيسي” نوعا من البلسيوصور، وهو كائن منقرض كان يعيش قبل 215 مليون سنة، مشيرا إلى أنه لا توجد أي حفريات لهذا النوع بعد انقراضه منذ 66 مليون سنة، ما يجعل من المستحيل أن يعيش في بحيرة لوخ نيس.
ومن جانبه، أضاف الدكتور جيسون غيلكريست، عالم البيئة في جامعة إدنبرة نابير، أن الألغاز المحيطة بكائنات مثل “نيسي”، جزء من الطبيعة البشرية التي تسعى لاكتشاف شيء نادر أو غريب.
وأوضح أن أسطورة وحش بحيرة “لوخ نيس” تجذب الزوار الذين يظنون أنهم قد يرون هذا المخلوق، وهو ما يجعلهم يلاحظون أشياء قد تكون عادية في أماكن أخرى.