24 سباق في روزنامة الفورمولا واحد والبداية من أستراليا
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
سيتكون الموسم المقبل من بطولة العالم للفورمولا واحد من 24 سباقاً، على غرار الموسم الحالي، على أن يكون الانطلاق من جائزة أستراليا الكبرى في منتصف مارس وليس من البحرين، وذلك وفق الروزنامة التي أعلن عنها المنظمون.
وتحتضن ملبورن السباق الافتتاحي للنسخة السادسة والسبعين من بطولة الفئة الأولى بين 14 و16 مارس، على أن تنتقل الفرق في الأسبوع التالي الى الصين لخوض الجولة الثانية، ومن بعدها اليابان في السادس من أبريل.
ونُقل موعد جائزة البحرين التي شكلت افتتاح البطولة في الأعوام الأخيرة، الى منتصف أبريل على أن تليها في الأسبوع التالي جائزة السعودية، وذلك بسبب شهر رمضان الذي يصادف في مارس العام المقبل.
وخلافاً لما حصل هذا العام حيث أقيم السباق يوم السبت في كل من البحرين والسعودية بسبب شهر رمضان، حيث سيعود البرنامج الى ما كان عليه في السابق، أي بإقامة السباق يوم الأحد.
وستكون جائزة لاس فيغاس، المقررة في نوفمبر، الاستثناء الوحيد في 2025 حسب الروزنامة الجديدة لأن سباقها سيكون السبت.
أما بالنسبة لباقي الروزنامة، فلم تطرأ تعديلات مختلفة كثيراً عن 2024 لكن مع إقامة ثلاثة سباقات في ثلاثة أسابيع متتالية في ثلاث فترات خلال الموسم: اليابان والبحرين والسعودية في أبريل، ثم إيمولا وموناكو وبرشلونة في نهاية مايو- بداية يونيو، ولاس فيغاس وقطر وأبوظبي في ختام الموسم نهاية نوفمبر-أوائل ديسمبر.
وسيكون هناك سباقان في أسبوعين توالياً خمس مرات في 2025.
ولم يعلن عن عدد سباقات السرعة "سبرينت" ولا الحلبات التي ستستضيفها، على غرار تجارب ما قبل الموسم المرجح إقامتها كالعادة في البحرين.
وجاءت - روزنامة 2025 كالأتي: 16 مارس: جائزة أستراليا الكبرى (ملبورن) ثم 23 مارس: جائزة الصين الكبرى (شنغهاي)، ثم 6 أبريل: جائزة اليابان الكبرى (سوزوكا) ثم 13 أبريل: جائزة البحرين الكبرى (الصخير)، ثم 20 أبريل: جائزة المملكة العربية السعودية (جدة)، ثم 4 مايو: جائزة ميامي الكبرى، ثم 18 مايو: جائزة إميليا رومانيا الكبرى (إيمولا، إيطاليا)، ثم 25 مايو: جائزة موناكو الكبرى، ثم 1 يونيو: جائزة إسبانيا الكبرى (برشلونة)، ثم 15 يونيو: جائزة كندا الكبرى (مونتريال)، ثم 29 يونيو: جائزة النمسا الكبرى (سبيلبرغ)، ثم 6 يوليو: جائزة بريطانيا الكبرى (سيلفرستون)، ثم 27 يوليو: جائزة بلجيكا الكبرى (سبا-فرانكورشان)، ثم 3 أغسطس: جائزة المجر الكبرى (بودابست)، ثم 31 أغسطس: جائزة هولندا الكبرى (زاندفورت)، ثم 7 سبتمبر: جائزة إيطاليا الكبرى (مونتسا)، ثم 21 سبتمبر: جائزة أذربيجان الكبرى (باكو)، ثم 5 أكتوبر: جائزة سنغافورة الكبرى، ثم 19 أكتوبر: جائزة الولايات المتحدة الكبرى (أوستن)، ثم 26 أكتوبر: جائزة المكسيك الكبرى (مكسيكو سيتي)، ثم 9 نوفمبر: جائزة البرازيل الكبرى (ساو باولو)، ثم 22 نوفمبر: جائزة لاس فيغاس الكبرى، ثم 30 نوفمبر: جائزة قطر الكبرى (لوسيل)، ثم 7 ديسمبر: جائزة أبوظبي الكبرى (مرسى ياس).
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
المعارضة بغينيا بيساو تتفق على تحدي الرئيس في الانتخابات
أعلنت المعارضة السياسية في غينيا بيساو أنها توصّلت إلى اتفاق للعمل على خطة موحّدة قبل الانتخابات الرئاسية والتشريعية المقررة نهاية العام الجاري.
وقالت المعارضة إن الخطة تقتضي تجاوز الخلافات الداخلية بين الأحزاب، وتوحيد الجهود من أجل الدفاع عن المبادئ الديمقراطية.
وكانت المعارضة قد اجتمعت في العاصمة باريس طيلة الأيام الثلاثة الماضية، لمناقشة المستقبل السياسي للبلاد، والبحث عن آلية يمكن أن تضمن إجراء انتخابات شفافة ونزيهة.
ولم تكشف المعارضة عن تفاصيل الخطة، لكنها قالت إنها تسعى أولا إلى استعادة ثقة المجتمع الدولي، والتنسيق مع المجتمع المحلي.
وقالت المعارضة إن أولوياتها تتركز في حل المشاكل السياسية قبل إجراء الانتخابات التي تتطلّب وجود مؤسسات فعّالة وقادرة على تنظيم الاقتراع باستقلالية وحياد.
وقال النائب فلافيو باتيكا فيريرا إن الهدف من محادثات باريس هو تسليط الضوء على معارضة موحّدة، ومستعدة للتغلب على الخلافات الحزبية وحل المشاكل التي تقوّض مستقبل الديمقراطية في البلاد.
وفي بداية العام الجاري، دخلت غينيا بيساو في أزمة سياسية بين المعارضة والسلطة الحاكمة بسبب قرار الرئيس عمر سيسكو إمبالو تأجيل الانتخابات، التي كانت مقررة في فبراير/شباط الماضي، إلى نهاية نوفمبر/تشرين المقبل.
إعلانوبينما تقول المعارضة إن ولاية الرئيس تنتهي في 27 فبراير/شباط الماضي، حكمت المحكمة العليا في غينيا بيساو بأنها تنتهي في الرابع من سبتمبر/أيلول المقبل.
لكن الرئيس قرر تنظيم الانتخابات في نوفمبر/تشرين الثاني قائلا إن قانون الانتخابات ينص على أنه "تنظم الانتخابات التي تقع في السنة الأخيرة للولاية البرلمانية أو الرئاسية بين 23 أكتوبر/تشرين الأول و25 نوفمبر/تشرين الثاني".
وقد وصل إمبالو للرئاسة عبر الانتخابات سنة 2020، وفاز فيها بنسبة 54% من مجموع أصوات الناخبين، ورفض زعيم المعارضة وقتها دومينغوس سيموس بيريرا الاعتراف بنتائجها.