لبنان ٢٤:
2025-04-07@06:47:05 GMT

المكاري: حان الوقت للاتحاد ومواجهة كل المخاطر

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT

المكاري: حان الوقت للاتحاد ومواجهة كل المخاطر

سلمت مؤسستا "غزال" و"فرنسا" جائزة "تفادي النزاعات والسلام في لبنان 2023" إلى مؤسستي "مقاتلين من أجل السلام" "وأديان"، خلال حفل أقيم قبل ظهر اليوم السبت في قاعة فرانسوا باسيل في حرم الابتكار والرياضة في جامعة القديس يوسف طريق الشام، في حضور وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال زياد المكاري ومستشارته للشؤون الفرانكوفونية أليسار نداف، رئيس مؤسسة "غزال" ميشال غزال، نائب رئيس "محاربون من أجل السلام" أسعد شفتري، وممثلون عن جمعيات تعنى بنشر السلام وممثلون عن مؤسسات جمعيات محلية ودولية وجمعيات المجتمع المدني وحشد من الطلاب.

 

المكاري

وأشار الوزير المكاري في الذكرى ال49 على اندلاع الحرب الاهلية اللبنانية، الى أن "الشباب اليوم لا يعرفون تلك الحرب التي عاشتها الأجيال السابقة، والتي للأسف لم نتعلم منها شيئا، وأن صب الزيت على نار الفتنة اليوم من شأنه أن يعيد إشعالها". 

وقال: "منذ يومين كنا في مكان خطير للغاية، إلا أن الأمور مرت على خير، على أمل أن يبقى الوعي لدى الجميع حتى لا ندخل مجددا في آتون الحرب التي لم تترك لا أخضر ولا يابسا".

وتابع: "هناك تناقضات تفرق وأخرى تجمع، مثل التناقض القوي بين كلمتي المحاربون والسلام، حيث يشكلان مصطلحين متناقضين تمامًا، مصطلح السلام والحرب. ومن يقول إنه لا ينبغي لنا أن نحارب من أجل الحصول على السلام؟".

وقال: "من أفضل ممن شارك في الحرب يعرف سيئاتها ويعمل على إحلال السلام الدائم؟ من أفضل منكم، أيها المقاتلون السابقون في الحرب الأهلية اللبنانية، يعرف فظائع هذه الحرب وسخافتها ويستطيع أن يتعلم منها الدروس؟ أنتم الذين تشهدون اليوم على تجاربكم الشخصية أمام الأجيال الجديدة، أنتم تبنون معهم سلامًا دائمًا وراسخًا. هذه الأجيال لم تعش الحرب الأهلية مثلنا، وهذا يزيد من مسؤوليتنا في نقل الذاكرة إلى هؤلاء الشباب من أجل لم شمل الضمائر، وإعادة خلق شعور التضامن والوحدة حول القيم المشتركة داخل المجتمع. لذلك نحن جميعا معنيون بهذا الواجب. لقد دفع اللبنانيون ثمناً باهظاً من جراء الحروب الأهلية والانقسامات، وحان الوقت لهم لتعلم الدروس الآن أكثر من أي وقت مضى، في ظل الأزمات السياسية والاقتصادية التي تثقل كاهل البلاد". 

أضاف المكاري: "لقد حان الوقت للاتحاد على القيم والثوابت المشتركة لمواجهة المخاطر كافة، وخصوصا خطر اللاجئين السوريين".

وتوجه الى الفائزين بالجائزة قائلا: "نجتمع اليوم لنهنئكم بحصولكم على "جائزة منع الصراعات والسلام في لبنان". تُمنح كل عام من قبل "مؤسسة غزال للتربية والبحوث والسلام في لبنان"، هذه المؤسسة التي تشجع المبادرات التي تساهم في تطوير ثقافة السلام. كما نهنئ المرشح الثاني، جمعية "أديان"، التي تعمل على تعزيز التنوع الثقافي والديني وتعمل على تعزيز العيش المشترك، والتي حصلت على تكريم من مؤسسة فرنسا بمناسبة الدورة العاشرة للجائزة.

وقال: "تشكل الصراعات العنيفة عائقا أمام تحقيق أهداف التنمية المستدامة. إن دور الحكومات والمنظمات غير الحكومية في استعادة السلام ومنع العنف أمر حتمي دون أن ننسى دور وسائل الإعلام في مكافحة خطاب الكراهية والاخبار الزائفة والحث على السلام والمصالحة. ويتمثل دورهم أيضًا في تسليط الضوء على مبادرات بناء السلام. وتلتزم وزارة الإعلام بعملية استعادة السلام من خلال التركيز على مكافحة المعلومات الكاذبة وخطاب الكراهية الذي يخلق مناخا من التوتر، من خلال تدريب الصحفيين وإطلاق حملات توعية مع شركائها حول هذا الموضوع. وتشكل المبادرات الأخرى، مثل تشجيع الحوار والتنوع الثقافي من خلال البرامج السمعية والبصرية، عناصر لتشجيع السلام".

وختم المكاري: "إن القضية التي من أجلها تم منح هذه الجائزة لكم هي قضية سامية يجب أن تفخروا بها. لقد حولتم الحرب الأهلية إلى مصدر إلهام لبناء لبنان على أسس متينة من خلال الاستثمار في ثقافة السلام. واصلوا أعمالكم لتعزيز الانصهار الاجتماعي داخل المجتمعات وبين الفئات الاجتماعية المختلفة من خلال استخدام تقنيات الحوار والتفاوض".

شفتري

من جهته قال شفتري: "إن انتهاء الأعمال العسكرية لم يحقق مصالحة حقيقية بين اللبنانيين أو مع الاطراف الأخرى، لأنه اختصر بمصالحة بين القادة العسكريين والسياسيين دون تعميمها على كامل السكان من خلال مسار حقيقي للعدالة الانتقالية".

أضاف: "منذ البداية، حددنا ست بؤر ساخنة في البلاد كانت بمثابة نقاط احتكاك طائفي أو سياسي وقررنا العمل على جمع الأشخاص الذين يعانون من هذه الانقسامات، وتشجيعهم على الحوار من أجل اكتشاف الآخر وبناء الحساسية لاحتياجاته. وقمنا بتشكيل مجموعات من المقاتلين السابقين الذين ساعدنا في تغييرهم، بحيث تمكنوا مع الجهات الفاعلة المحلية من إنشاء فريق محلي من المواطنين الذين سيلعبون الدور المزدوج المتمثل في صناعة السلام وكرجال الإطفاء. ومن المحزن أن نعترف بأن عدد هذه النقاط الساخنة قد زاد منذ عام 2012".

وتابع شفتري: "يسعدنا أن نعرف أننا لسنا الوحيدين الذين يعملون على بناء السلام في بلدنا. عشرات الجمعيات الأخرى، الكثير منها بيننا اليوم، تساعدنا في هذا المشروع المستمر لتهدئة العقول، وإصلاح ومداواة الماضي، وتشجيع الحوار والعيش المشترك والتعاون من أجل الاستعداد لغد أفضل". 

وأشار الى "أننا قمنا وآخرون مثلنا بتشكيل عدة مجموعات من المنظمات والأفراد الذين يقومون بتنسيق الحملات الوطنية من أجل السلام. وإلى أن يقرر كل منا التغيير، فإن لبنان لن يشهد التغيير. ومن العبث أن نحاول تغيير "الآخرين" إذا لم نغير أنفسنا أولاً ونكون قدوة لهم. وهذه هي العملية الوحيدة التي ستؤدي حتماً إلى تغيير إيجابي في مشاكلنا اللبنانية".

كما كانت كلمات لرئيس مؤسسة "غزال" ميشال غزال الذي عرض طريقة عمل اللجنة وتفاصيل عن الجائزة، الى كلمات لأعضاء اللجنة. كما تحدث ناشطون في مجال نشر السلام عبر تقنية الفيديو من خارج لبنان.

وتخلل الحفل عرض فيلمي "أديان" و"محاربون من أجل السلام" ومسرحية "لبن" بالاضافة الى مقطوعة موسيقية عزفت بالغيتار، واختتم بحفل كوكتيل.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: من أجل السلام السلام فی من خلال

إقرأ أيضاً:

مطاردة ثم اغتيال في لبنان.. من هم قادة حماس الذين قتلتهم إسرائيل؟

الغارة الإسرائيليَّة التي طالت مدينة صيدا، فجر اليوم الجمعة، واستهدفت حسن فرحات، القيادي في حركة "حماس"، أعادت مسلسل اغتيال قادة الجماعة الفلسطينية في لبنان إلى الواجهة من جديد.   فعلياً، فإنَّ الضربة التي طالت "قلب صيدا" هي الثانية من نوعها في ظل الحرب الإسرائيلية التي يشهدها لبنان منذ تشرين الأول 2023. ففي خضم الحرب، استهدفت إسرائيل حارة صيدا وأطراف المدينة لجهة الحسبة والأولي، لكن الضربة التي طالت عمق المدينة لأول مرة كانت في تشرين الثاني 2024 قبيل ساعات من وقف إطلاق النار حينما تم استهداف مكتب جمعية القرض الحسن.   لذلك، فإنَّ الضربة التي حصلت اليوم هي الثانية من نوعها في عمق صيدا، ما يمثل تطوراً خطيراً.  
قادة "حماس" الذي اغتالتهم إسرائيل خلال الأشهر الأخيرة  
خلال الأشهر القليلة الماضية، نفذت إسرائيل عملية تصفية لعدد من مسؤولي "حماس" وأبرزهم:   - 30 أيلول 2024: في ذلك الحين، أعلنت "حماس" مقتل قائدها في لبنان فتحي الشريف مع زوجته وابنه وابنته، وذلك في غارة إسرائيلية استهدفت منزله في مخيم البص جنوب لبنان.   - 5 تشرين الأول 2024: نفذت إسرائيل عملية اغتيال سعيد عطا الله علي، أحد قادة حماس، مع أفراد عائلته، وذلك إثر غارة على منزله في مخيم البداوي قرب طرابلس - شمال لبنان.   - 17 شباط 2025: استهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية محمد شاهين، المسؤول العسكري لحركة حماس في لبنان، في غارة استهدفت مركبته عند مدخل صيدا الشمالي في منطقة الأولي.   4 نيسان 2025: أفادت تقارير بمقتل حسن فرحات، أحد كبار مسؤولي حماس، في غارة إسرائيلية استهدفت شقة سكنية في مدينة صيدا جنوب لبنان. كما قُتل في الغارة ابنه وابنته.   وسبق أن نفذت إسرائيل عمليات اغتيال لقادة آخرين من "حماس" وهم صالح العاروري، سمير فندي، عزام الأقرع، هادي مصطفى، شرحبيل السيد، وأيمن غطمة وغيرهم.   المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة من "حماس".. من هم القادة الذين قتلتهم إسرائيل منذ استئناف حرب غزة؟ Lebanon 24 من "حماس".. من هم القادة الذين قتلتهم إسرائيل منذ استئناف حرب غزة؟ 04/04/2025 11:42:35 04/04/2025 11:42:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد استئناف حرب غزة.. قائمة بأبرز قادة "حماس" الذين اغتالتهم إسرائيل Lebanon 24 بعد استئناف حرب غزة.. قائمة بأبرز قادة "حماس" الذين اغتالتهم إسرائيل 04/04/2025 11:42:35 04/04/2025 11:42:35 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل تعاود الاغتيالات ضد قادة "حزب الله" الميدانيين Lebanon 24 إسرائيل تعاود الاغتيالات ضد قادة "حزب الله" الميدانيين 04/04/2025 11:42:35 04/04/2025 11:42:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قادة من "حماس" اغتالتهم إسرائيل في الغارات الأخيرة.. هذه هوياتهم Lebanon 24 قادة من "حماس" اغتالتهم إسرائيل في الغارات الأخيرة.. هذه هوياتهم 04/04/2025 11:42:35 04/04/2025 11:42:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً منصوري: مصرف لبنان نظم كل حسابات الدولة وجعل سعر الصرف يستقر Lebanon 24 منصوري: مصرف لبنان نظم كل حسابات الدولة وجعل سعر الصرف يستقر 04:33 | 2025-04-04 04/04/2025 04:33:26 Lebanon 24 Lebanon 24 دار الفتوى في طرابلس: لا يمكن أن نتبنى لائحة أو شخصية معينة والدار حاضنة للجميع Lebanon 24 دار الفتوى في طرابلس: لا يمكن أن نتبنى لائحة أو شخصية معينة والدار حاضنة للجميع 04:04 | 2025-04-04 04/04/2025 04:04:47 Lebanon 24 Lebanon 24 هل يتراجع التصعيد في المنطقة؟ Lebanon 24 هل يتراجع التصعيد في المنطقة؟ 04:00 | 2025-04-04 04/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: لاستعادة السيادة واستكمال تطبيق إتفاق الطائف Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: لاستعادة السيادة واستكمال تطبيق إتفاق الطائف 03:58 | 2025-04-04 04/04/2025 03:58:57 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان من اتحاد اللجان النقابية في التعليم الرسمي.. هذا ما جاء فيه Lebanon 24 بيان من اتحاد اللجان النقابية في التعليم الرسمي.. هذا ما جاء فيه 03:52 | 2025-04-04 04/04/2025 03:52:41 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تجارة جديدة تزدهر في بيروت Lebanon 24 تجارة جديدة تزدهر في بيروت 15:30 | 2025-04-03 03/04/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حالة بعضهم حرجة... أكثر من 300 شخص تسمّموا بالشاورما Lebanon 24 حالة بعضهم حرجة... أكثر من 300 شخص تسمّموا بالشاورما 10:45 | 2025-04-03 03/04/2025 10:45:15 Lebanon 24 Lebanon 24 ​لا ينام ولا يأكل... زوجة فنان شهير جدّاً تعيش لحظات صعبة: إدعوا له Lebanon 24 ​لا ينام ولا يأكل... زوجة فنان شهير جدّاً تعيش لحظات صعبة: إدعوا له 05:46 | 2025-04-03 03/04/2025 05:46:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد 13 عامًا من الحب.. نجم يعلن ارتباطه بإحدى معجباته (فيديو) Lebanon 24 بعد 13 عامًا من الحب.. نجم يعلن ارتباطه بإحدى معجباته (فيديو) 09:53 | 2025-04-03 03/04/2025 09:53:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة.. إقفال كافة الادارات والمؤسسات العامة بمناسبة الجمعة العظيمة وإثنين الفصح Lebanon 24 بالصورة.. إقفال كافة الادارات والمؤسسات العامة بمناسبة الجمعة العظيمة وإثنين الفصح 09:19 | 2025-04-03 03/04/2025 09:19:43 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب خاص "لبنان 24" أيضاً في لبنان 04:33 | 2025-04-04 منصوري: مصرف لبنان نظم كل حسابات الدولة وجعل سعر الصرف يستقر 04:04 | 2025-04-04 دار الفتوى في طرابلس: لا يمكن أن نتبنى لائحة أو شخصية معينة والدار حاضنة للجميع 04:00 | 2025-04-04 هل يتراجع التصعيد في المنطقة؟ 03:58 | 2025-04-04 ملتقى التأثير المدني: لاستعادة السيادة واستكمال تطبيق إتفاق الطائف 03:52 | 2025-04-04 بيان من اتحاد اللجان النقابية في التعليم الرسمي.. هذا ما جاء فيه 03:45 | 2025-04-04 في بعلبك.. ضبط شاحنة بداخلها كمية من الأسلحة الحربية والذخائر فيديو صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) 23:31 | 2025-04-01 04/04/2025 11:42:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. اعتقال عناصر لـ"حزب الله" في برشلونة Lebanon 24 بالفيديو.. اعتقال عناصر لـ"حزب الله" في برشلونة 11:48 | 2025-04-01 04/04/2025 11:42:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تراجع فجأة خلال المباراة وفقد وعيه.. ملاكم توفي بطريقة مأساوية (فيديو) Lebanon 24 تراجع فجأة خلال المباراة وفقد وعيه.. ملاكم توفي بطريقة مأساوية (فيديو) 03:54 | 2025-04-01 04/04/2025 11:42:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الذهب والفضة ينخفضان مع تصاعد الحرب التجارية التي أعلنها ترامب
  • «قبل زيارة ماكرون إلى سيناء».. أسماء الزعماء والقادة الذين زاروا معبر رفح منذ بداية الحرب
  • مصر رئيسا للاتحاد من أجل المتوسط لأول مرة منذ 15 عاما .. وخبير سياسي: دليل على الثقة في القيادة السياسية
  • برلماني: القضاء على العشوائيات كلف الدولة 40 مليار جنيه وأعاد المظهر الحضاري
  • إعلام: ماكرون مستعد لتمثيل أوروبا في مفاوضات السلام الأوكرانية مع روسيا
  • الحرب العالمية التجارية التي أعلنها ترمب لا تخصنا في الوقت الراهن
  • مصطفى بكري: الضجيج الإسرائيلي حول تواجد الجيش في سيناء «جعجعة» بلا قيمة
  • مصطفى بكري: الضجيج الإسرائيلي حول تواجد الجيش في سيناء جعجعة بلا قيمة
  • الدبيبة: تضحيات الشعب لن تُنسى وليبيا تستحق السلام
  • مطاردة ثم اغتيال في لبنان.. من هم قادة حماس الذين قتلتهم إسرائيل؟