3 أسئلة عليك طرحها حول نظامك الغذائي.. ما هي؟
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- الأسباب كثيرة التي تدفع بالعديد من الاختصاصيين في مجال الصحة إلى عدم الرغبة بأن يتّبع مرضاهم نظامًا غذائيًا مقيّدًا.
في هذا الخصوص أوضحت جينيفر رولين، مؤسّسة مركز اضطرابات الأكل في روكفيل بولاية ماريلاند، أنّ الأنظمة الغذائية المقيّدة تعتبر طريقة لتناول الطعام تهدف إلى تقليل السعرات الحرارية إلى حد أدنى من احتياجات الطاقة لشخص ما، و/أو تحد من المغذيات الكبيرة أو المجموعات الغذائية التي يتناولها الشخص.
وقالت رولين إنّ مثل هذه الأنظمة الغذائية ليست مستدامة، لافتة إلى أن الفرد لا يحصل على احتياجاته من السعرات الحرارية أو العناصر الغذائية، أو قد تشجع على سلوكيات الشراهة، وقد تؤدي إلى علاقات غير صحية مع الطعام والجسم.
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
4 سلوكيات عليك اتباعها عند الشعور بالغضب.. لن تخسر كثيرا
الغضب غير المتحكم فيه قد يشكل مشكلة بالنسبة لعلاقاتك الشخصية وصحتك، فهناك أسباب وجيهة للغضب، مثل الشعور بالأذى بسبب شيء قاله شخص ما أو فعله، أو الشعور بالإحباط بسبب موقف في العمل أو المنزل، لكن الغضب غير المنضبط يسبب لك الكثير من الخسائر، التي يمكن تجنبها عبر اتباع عدد من السلوكيات، وفقا لموقع «apa.org».
لا تطل التفكير في الأمريميل بعض الأشخاص إلى تكرار الحادث الذي أغضبهم، وهذه استراتيجية غير مثمرة، خاصة إذا كنت قد تمكنت من حل المشكلة التي أغضبتك في المقام الأول، بدلا من ذلك، حاول أن تتخلى عن الحادث الماضي، فإحدى الطرق لفعل ذلك هي التركيز على الأشياء التي تقدرها في الشخص أو الموقف الذي أغضبك.
عندما تغضب من السهل أن تشعر بأن الأمور أسوأ مما هي عليه في الواقع، من خلال تقنية تُعرف بإعادة الهيكلة المعرفية، يمكنك استبدال الأفكار السلبية غير المفيدة بأفكار أكثر منطقية، بدلا من التفكير في كل شيء قد دمرك، على سبيل المثال قل لنفسك: «هذا محبط، لكنه ليس نهاية العالم».
ابتعد عن الموقف أو حاول ممارسة بعد تقنيات الاسترخاء لمنع انزعاجك، مثل التنفس العميق والتخيل المريح الذي يساعد في تهدئة مشاعر الغضب، خاصة إذا مارست واحدة أو أكثر من هذه الاستراتيجيات بشكل متكرر، فسيكون من الأسهل تطبيقها عندما تنتابك مشاعر الغضب.
غالبا ما يتوصل الناس إلى استنتاجات سريعة، عندما يكونون غاضبين، وقد يقولون أول شيء غالبا ما يكون غير لطيف يخطر ببالهم، حاول التوقف والاستماع قبل الرد، ثم خذ بعض الوقت للتفكير مليا في كيفية الرد، وإذا كنت بحاجة إلى الابتعاد لتهدئة أعصابك قبل مواصلة المحادثة، فعد لاحقا لإكمال المناقشة.