CNN Arabic:
2025-04-01@08:07:25 GMT

3 أسئلة عليك طرحها حول نظامك الغذائي.. ما هي؟

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- الأسباب كثيرة التي تدفع بالعديد من الاختصاصيين في مجال الصحة إلى عدم الرغبة بأن يتّبع مرضاهم نظامًا غذائيًا مقيّدًا.

في هذا الخصوص أوضحت جينيفر رولين، مؤسّسة مركز اضطرابات الأكل في روكفيل بولاية ماريلاند، أنّ الأنظمة الغذائية المقيّدة تعتبر طريقة لتناول الطعام تهدف إلى تقليل السعرات الحرارية إلى حد أدنى من احتياجات الطاقة لشخص ما، و/أو تحد من المغذيات الكبيرة أو المجموعات الغذائية التي يتناولها الشخص.

وقالت رولين إنّ مثل هذه الأنظمة الغذائية ليست مستدامة، لافتة إلى أن الفرد لا يحصل على احتياجاته من السعرات الحرارية أو العناصر الغذائية، أو قد تشجع على سلوكيات الشراهة، وقد تؤدي إلى علاقات غير صحية مع الطعام والجسم.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: غذاء نصائح

إقرأ أيضاً:

اليمن وغزة في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني

 

فهد شاكر أبوراس

أمام تجربة الخمسة عشر شهراً من إسناد القوات المسلحة اليمنية للشعب الفلسطيني في غزة، ومضي اليمن قدماً في المترس المتقدم، من عملية طوفان الأقصى، وما قبلها سنوات ثماني من العدوان والقصف والتدمير والحصار، سوف تتساقط كل الرهانات والمحاولات الأمريكية والإسرائيلية لردع اليمن وثنيه عن موقفه المساند للشعب الفلسطيني المظلوم في قطاع غزة، قبل أن تتساقط صواريخه الباليستية والفرط صوتية على أساطيلهم وقطعهم الحربية في البحر الأحمر وقواعدهم العسكرية والمطارات في عمق الكيان داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقد اعترفت الأوساط الصهيونية أن الهجمة الأمريكية على اليمن أبعد في الحقيقة عن ردعه وثنيه عن موقفه.

ها هي اليوم صواريخ المضطهدين المعذبين بفعل الغطرسة الأمريكية والإسرائيلية تتقاطع في سماء يافا المحتلة وتتسابق فيما بينها على نيل ثواب التنكيل بالعدو، في شهر نزول القرآن.

إن تجارب خوض المقاومة الفلسطينية للحروب السابقة غير المتناظرة ولا المتكافئة، انتهت جميعها بالتفاوض والهدن وصفقات تبادل الأسرى وتوقيع الاتفاقيات بين الطرفين، سوف تنتصر المقاومة هذه المرة لا محالة، وستنتزع أهداف العدو المعلنة وغير المعلنة وسوف تقتلع خيلاءه، وستسقط كل مؤامراته، وقد ضربت قواته وأصابتها بالتشظي، وأدخلته في الحروب اللا نهائية المرهقة له إلى أقصى حد.

كما أن استمرار تدفق الدم الفلسطيني في قطاع غزة، تحت كثافة آلة القتل الصهيونية، لن يؤدي بالمقاومة الفلسطينية وشعبها الصامد في القطاع لرفع الراية البيضاء والاستسلام، بقدر ما سيوجب عليها التصدي للعدو وكسر شوكته، ولطالما شاهد العدو وشاهد العالم معه الكثير من مشاهد التحام المقاومة الفلسطينية مع حاضنتها الشعبية ورسائلها التحذيرية للعدو من تداعيات العودة خطوة إلى الوراء في مسار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، والفضل كله لله، وعلى قاعدة “وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى”، سوف يقاتل الغزيون ومعهم اليمنيون واللبنانيون والعراقيون والإيرانيون، برغم ما يكاد لهم ويحاك ضدهم من مؤامرات، وستحافظ المقاومة الفلسطينية على بسالتها وديمومة عطائها وستمنع العدو من ترميم انكساره، بينما الأنظمة العربية غارقة في خطيئة الخذلان، بل إن بعضها تبدو أعجل على انتصار الهيمنة الأمريكية في المنطقة من أمريكا نفسها، ولكن قادة الأنظمة العربية سوف يندمون بعد هزيمة العدو وانتصار المقاومة.

مقالات مشابهة

  • هنسهلها عليك.. اعرف المستندات اللازمة لتوثيق عقد بيع شقة بالشهر العقارى
  • طفل: هل التصوير في المسجد حرام؟ وعلي جمعة يرد: تصدق إنك غلس.. فيديو
  • أغنية محمد رمضان الجديدة في العيد 2025 تتصدر التريند بعد طرحها
  • اليمن وغزة في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني
  • طفل: حد شتمنى وأنا رديت الشتيمة بزيادة .. علي جمعة: الزيادة مكروهة
  • كيفية تقليل السعرات الحرارية في عيد الفطر
  • 6 أطعمة غنية بالسعرات الحرارية مفيدة لصحتك
  • رهاب الطيران يعيق سفرك… هذا ما عليك فعله!
  • نشرة المرأة والمنوعات| ماذا يحدث للجسم عند تناول قشر الكيوي .. السعرات الحرارية لكحك وبسكويت العيد
  • مفاجأة… تعرف على السعرات الحرارية لكحك وبسكويت العيد