بالفيديو.. محام يوضح طريقة الإبلاغ عن انتحال الشخصية
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أوضح المحامي نايف المرشدي، طريقة إبلاغ المحامي والطبيب حال التعرض لانتحال شخصية.
وأضاف المحامي، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن المحامي أو الطبيب أو المهندس والمحاسب القانوني حين التعرض لانتحال شخصيته يلجأ لإبلاغ المظلة المهنية؛ أمّا من لا توجد له مظلةً مهنية فعليه إبلاغ الشرطة، والحضور أمام الجهات الأمنية لإثبات البلاغ.
وتابع المرشدي، أن الشخص العادي أو رجل الأعمال يمكنه التقدم إلى الشرطة التي تستقبل البلاغ وتقوم بالتحقيق منه عبر الأجهزة المتقدمة لدى الجهات الأمنية وتحدد المنتحل وتوقف عمليات مراسلته وتستكمل بقبية الإجراءات مع النيابة العامة ثم تتم الإحالة للمحكمة.
فيديو | المحامي نايف المرشدي: المحامي أو الدكتور حين التعرض لانتحال شخصيته يلجأ لإبلاغ المظلة المهنية؛ أمّا من لا توجد له مظلةً مهنية فعليه إبلاغ الشرطة#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/BAnjz9SHln
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 13, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الشرطة
إقرأ أيضاً:
عادات يوميّة تدمّر الصحة.. تعرّف عليها
نشرت صحيفة “مترو”، مجموعة من العادات اليومية التي يقوم بها أغلبنا، والتي تحمل في طياتها أضراراً كبيرة تهدد صحة الجسم.
ووفق الصحيفة، “كشف الدكتور باباك أشرفي، الخبير الطبي في “موقع Superdrug”، عن هذه العادات وهي:
1. مشاهدة المسلسلات طويلا: يزيد من احتمالية تكون الجلطات الدموية الصغيرة، كما يؤدي قضاء ساعات طويلة أمام الشاشة دون حركة يوما بعد يوم، إلى آلام الظهر والرقبة بسبب الوضعيات غير الصحية، وينصح الخبراء باستخدام تقنية “20-20-20” – كل 20 دقيقة، انظر إلى شيء على بعد 20 قدما لمدة 20 ثانية، مع القيام ببعض الحركات الخفيفة مثل التمدد، أو الوقوف، أو المشي لمسافة قصيرة.
2. تأجيل المنبه: يلجأ الكثيرون إلى تأجيل المنبه للاستمتاع ببعض الدقائق الإضافية من النوم، إلا أنه عندما تضغط على زر الغفوة، يدخل جسمك في حالة من الارتباك الهرموني، حيث يرتفع الكورتيزول، وينخفض السيروتونين، ونستيقظ ونحن نشعر بالإرهاق رغم النوم لساعات كافية، وينصح الخبراء في ضبط المنبه على وقت الاستيقاظ، ووضعه بعيدا عن متناول اليد لضمان النهوض فورا.
3. عدم أخذ إجازة: إن عدم أخذ فترات راحة منتظمة- سواء كانت عطلة، أو لحظة تأمل، أو حتى إعطاء الأولوية للعناية الذاتية- قد يؤدي إلى تفاقم مستويات التوتر ويؤثر سلبا على الصحة على المدى الطويل.
4. العزلة: قضاء الكثير من الوقت في الداخل، وخاصة دون التعرض للضوء الطبيعي، قد يعطل إيقاع اليوم، ما يؤدي إلى قلة النوم وانخفاض مستويات الطاقة، وتعطل قلة التعرض للضوء الطبيعي إنتاج الميلاتونين (هرمون النوم) والسيروتونين (هرمون السعادة)، ما يؤدي إلى اضطرابات النوم والمزاج، كما أن نقص فيتامين “د” الناتج عن عدم التعرض لأشعة الشمس الكافية يضعف العظام والمناعة، ويمكن للخروج اليومي ولو لعشر دقائق في الهواء الطلق يمكن أن يعيد ضبط الساعة البيولوجية ويحسن صحتك النفسية والجسدية بشكل ملحوظ”.
5. هوس التمارين الرياضية: الإفراط في التمارين دون فترات راحة كافية يضع الجسم في حالة إجهاد مزمن- ترتفع هرمونات التوتر، وتضعف الاستجابة المناعية، ويزداد خطر الإصابات، ولذلك سيكون من المهم التخطيط لأخذ أيام راحة منتظمة في برنامجك التدريبي.
6. اختيار الأحذية غير المناسبة: يمكن لارتداء أحذية غير مريحة أو غير مناسبة لنوع نشاطك أن يتسبب في سلسلة من المشاكل تبدأ من الضغط على المفاصل إلى التسبب في ألم في القدم ومشاكل في الظهر والركبة، وبالتالي، من المهم الاستثمار في أحذية ذات دعم قوسي جيد ونعل مريح يمكن أن يمنع الآلام المزمنة ومشكلات التوازن والوقوف.
7. إهمال تمارين التمدد: قد يؤدي إهمال تمارين التمدد إلى تقصير العضلات وتيبس المفاصل، ما يحد من مدى الحركة ويزيد من خطر الإصابات، ويمكن لتمارين التمدد اليومية ولو لعشر دقائق، أن تحافظ على مرونتك وتحميك من الآلام المزمنة وتحسن أداءك الحركي في كل نواحي الحياة.
8. إدمان الكافيين: فالإفراط فيه قد يؤدي إلى القلق، واضطراب النوم، وزيادة معدل ضربات القلب”.
9. وجبات منتصف الليل: تناول الطعام في وقت متأخر يعطل عملية الهضم الطبيعية، ويرفع مستويات السكر في الدم، ويخزن سعرات حرارية زائدة على شكل دهون، ويمكن اختيار وجبات خفيفة مثل اللبن أو المكسرات غير المملحة، وتجنب السكريات والكربوهيدرات البسيطة.
10. وضعيات النوم الخاطئة: يعد النوم على البطن أسوأ وضعية للنوم، حيث تسبب التواء الرقبة، وضغطا على العمود الفقري، وقد تؤدي إلى آلام مزمنة، وأفضل وضعيات النوم هي على الظهر أو على الجانب مع وسادة بين الركبتين لدعم العمود الفقري.
11. الإفراط في استخدام الشبكات الاجتماعية: الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات يعطل النوم، والمقارنات الاجتماعية المستمرة عبر المنصات الاجتماعية تزيد من القلق والاكتئاب”.
آخر تحديث: 5 أبريل 2025 - 15:41