من هو مصمم الأزياء الإيطالي روبرتو كافالي؟.. 10 معلومات عنه بعد وفاته
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
رحل مصمم الأزياء الإيطالي، روبرتو كافالي، صاحب أشهر العلامات في عالم الموضة، عن عمر يناهز 83 عاما، تاركا خلفه كثير من التصميمات المبهرة، خاصة المتميزة بالنقوشات الحيوانية البرية المتفردة.
أكدت العلامة التجارية التي تحمل اسمه، نبأ وفاته عبر منصات التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مدونة: «سيعيش إرث روبرتو كافالي من خلال إبداعه، وحبّه للطبيعة، ومن خلال عائلته التي يعتز بها».
نرصد معلومات عن مصمم الأزياء الإيطالي روبرتو كافالي، وفقًا لحديث سابق له مع شبكة «cnn».
ولد في مدينة فلورنسا بإيطاليا، تحديدًا عام 1940، وهو حفيد الرسام الشهير جوزيبي روسي.
التحق بأكاديمية فلورنسا للفنون، لتعلم الرسم والخياطة والنسيج، ثم طباعة الجلود.
تعاون المصمم الشهير، في بداياته مع علامات أزياء عالمية، مثل «هيرميس» و«بيير كاردان».
طرح مجموعته الأولى في باريس عام 1970، ثم في فلورنسا وميلانو عام 1972.
افتتح أول متجر له في سان تروبيه عام 1972.
تزوج عام 1980 من عارضة الأزياء وملكة الجمال النمساوية إيفا ماريا دورينجر، التي تعد الزوجة الثانية، وأنجب منها 3 أطفال.
كان أب لـ6 أولاد، من 3 زوجات.
أحدث ثورة في عالم الموضة، بمزج الجينز المطاطي مع الليكرا القماش، وطباعة الحيوانات البرية.
أنشأ علامة تجارية شبابية، باسم Just Cavalli عام 1998.
تقاعد من الخدمة الفعلية في علامته التجارية عام 2015، واختار المصمم بيتر دونداس مديرًا إبداعيا ليخلفه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصمم الأزياء الإيطالي روبرتو كافالي وفاة مصمم الأزياء الإيطالي روبرتو كافالي روبرتو كافالي وفاة روبرتو كافالي مصمم أزياء
إقرأ أيضاً:
باكستان: لدينا معلومات استخباراتية موثوقة بعزم الهند شن هجوم عسكري خلال 24 ساعة
صرح وزير الإعلام الباكستاني، عطا الله تارار، اليوم الأربعاء، بأن لدى بلاده معلومات استخباراتية موثوقة تفيد بأن الهند تعتزم شن هجوم عسكري خلال الـ 24 إلى 36 ساعة القادمة.
الأزمة بين الهند وباكستانوتصاعدات الأزمة بين الهند وباكستان يأتي هذا في ظلّ تصاعد التوترات بين القوتين النوويتين، حيث أعلنت الهند عن تورط عناصر باكستانية في الهجوم الذي أودى بحياة 26 رجلاً في منطقة سياحية في كشمير الهندية الأسبوع الماضي.
منذ الهجوم، شنّت الدولتان النوويتان سلسلة من الإجراءات ضد بعضهما البعض، حيث علّقت الهند معاهدة مياه نهر السند الحاسمة، وأغلقت باكستان مجالها الجوي أمام شركات الطيران الهندية.
وصرح تارار في منشور على منصة إكس للتواصل الاجتماعي: "لدى باكستان معلومات استخباراتية موثوقة تفيد بأن الهند تنوي شنّ ضربة عسكرية خلال الـ 24 إلى 36 ساعة القادمة، متذرّعةً بحادثة باهالغام كذريعة كاذبة".
وأضاف: "أي عمل عدواني سيُقابل برد حاسم والهند ستكون مسؤولة مسؤولية كاملة عن أي عواقب وخيمة في المنطقة".
وتعهد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بملاحقة المهاجمين ومعاقبتهم.
ويحظى إقليم كشمير بأغلبية مسلمة وتدّعي كلٌّ من الهند ذات الأغلبية الهندوسية وباكستان الإسلامية ملكيتها الكاملة ولا تسيطر كلٌّ منهما إلا على جزء منها، وقد خاضتا حروبًا على منطقة الهيمالايا.
التوغل العسكري الهنديصرح وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف لوكالة رويترز بأن توغلًا عسكريًا هنديًا وشيك وأضاف آصف في مقابلة بمكتبه بإسلام آباد أن باكستان في حالة تأهب قصوى، لكنها لن تستخدم أسلحتها النووية إلا إذا "كان هناك تهديد مباشر لوجودنا".