طفل يلقي حتفه غرقا في بركة ماء بإب
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن طفل يلقي حتفه غرقا في بركة ماء بإب، طفل يلقي حتفه غرقا في بركة ماء بإبالموقع بوست إب السبت, 29 يوليو, 2023 12 09 مساءًلقي طفل حتفه، أمس الجمعة، غرقا في إحدى برك .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طفل يلقي حتفه غرقا في بركة ماء بإب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
طفل يلقي حتفه غرقا في بركة ماء بإب
الموقع بوست - إب السبت, 29 يوليو, 2023 - 12:09 مساءًلقي طفل حتفه، أمس الجمعة، غرقا في إحدى برك الماء في مدخل محافظة إب الغربي.
وقالت مصادر إعلامية متطابقة إن الطفل بشار الجلال (13 عاماً) توفي غرقا، في بركة ماء تابعة لأحد مناشير الأحجار بمنطقة قحزة.
وذكرت أن الطفل كان يحاول السباحة بمفرده في البركة المكشوفة، الأمر الذي أدى إلى غرقه فيما لم يكن هناك أحدا لانقاذه.
وخلال الأيام والأسابيع الماضية توفي العشرات من المواطنين غرقا بحوادث مشابهة في مختلف المحافظات في ظل موجة ماطرة تشهدها البلاد غالبيتهم بمحافظة إب.
تابعنا في :40.77.167.224
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طفل يلقي حتفه غرقا في بركة ماء بإب وتم نقلها من الموقع بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
تقرير: إسرائيل تواجه تحديات جديدة في الحرب
تساءلت صحيفة "جيروزاليم بوست"، عما إذا كانت إسرائيل تواجه مرحلة جديدة من الحرب، بسبب هجومين صاروخيين بعد فترة من الهدوء النسبي.
وأفادت جيروزاليم بوست تحت عنوان "الصواريخ من اليمن وغزة قد تشكل مرحلة جديدة في الحرب"، أن عطلة نهاية الأسبوع لم تكن هادئة بسبب الاستهداف المفاجئ من جبهات متعددة، وهو أمر يشكل تحولاً مقلقاً في المشهد الأمني الإقليمي، مشيرة إلى الهجومين من اليمن وحماس في قطاع غزة، وكل ذلك في غضون 24 ساعة.
في البداية، أطلق الحوثيون صاروخاً من اليمن ما تسبب في إطلاق صافرات في عدد من الأماكن بعد الساعة الثانية صباحاً أمس السبت، واعترضت القوات الجوية الإسرائيلية الصاروخ قبل أن يتمكن من العبور إلى إسرائيل. وجاء ذلك بعد سلسلة من الهجمات من قبل الحوثيين طوال الأسبوع الماضي، ولكن صاروخاً واحداً فقط سقط على يافا مما أدى إلى إصابة 16 شخصاً.
هجوم صنعاء.. 3 قتلى و17 جريحاً ونتانياهو يتوعد بمواصلة ضرب الحوثيين https://t.co/2iwI5KTSlo
— 24.ae (@20fourMedia) December 26, 2024
هجوم مفاجئ
وبعد الساعة الرابعة مساء بقليل، دوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء القدس بسبب إطلاق صاروخين من بيت حانون باتجاه القدس، اعترضتهما القوات الجوية الإسرائيلية بنجاح. ورأت الصحيفة، أن هجوم حماس كان مفاجئاً نسبياً، لأن قوة الحركة تراجعت بشكل كبير بسبب العملية الشاملة التي نفذها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، كما أن الهجوم جاء في نفس الوقت الذي شهد بعض التقدم الإسرائيلي في القطاع.
عملية إسرائيلية
وأشارت إلى أن قوات الجيش الإسرائيلي، بالتنسيق مع جهاز الأمن العام الإسرائيلي (شاباك)، نفذت عملية، الجمعة الماضية، أسفرت عن اعتقال أكثر من 240 عنصراً، وهي عملية استهدفت البنية التحتية لحماس في جباليا بشمال القطاع.
وتقول جيروزاليم بوست، إنه خلال تلك العملية، اكتشفت القوات الخاصة أسلحة داخل مستشفى في جباليا، فيما تم القضاء على العديد من العناصر المسلحة الذين قاوموا الاغتيال أو حاولوا شن هجمات، ومن بين المعتقلين مدير المستشفى و15 فرداً، يُزعم أنهم مرتبطون بهجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول).
إسرائيل تردّ على رسالة #سوريا الجديدة: "عصابة"https://t.co/OVUfLTqa0H pic.twitter.com/vCrVaXEuPB
— 24.ae (@20fourMedia) December 28, 2024قلق إسرائيلي
وأضافت أنه على الرغم من أن الجيش الإسرائيلي يعطل فعلياً البنية الأساسية الرئيسية لحماس في قطاع غزة، ولكن الحركة لا تزال لديها الدافع لمهاجمة القدس، وهذا التطور مثير للقلق بشكل كبير، لأن القدس كانت مستقرة نسبياً خلال الأشهر الأخيرة، التي شهدت توتراً إقليمياً.
مرحلة جديدة
واعتبرت جيروزاليم بوست أن كسر هذا الهدوء من خلال هجوم مُتعدد الجبهات يمثل أكثر من مجرد حادث أمني، بل يشير إلى افتتاح مرحلة جديدة في الصراع يظهر فيها أعداء إسرائيل القدرة والاستعداد لاستهداف نوع من الأرض المحرمة، مستطردة: "تمتد العواقب إلى ما هو أبعد كثيراً من المخاوف الأمنية المباشرة، فمثل هذا التصعيد، إذا ترك دون رادع، من شأنه أن يشجع الجهات الفاعلة المعادية الأخرى في المنطقة على الانضمام إلى جهود مماثلة".