باحث: الجهود المصرية تستهدف بشكل رئيسي زيادة حجم المساعدات لقطاع غزة
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
قال محمد فوزي، الباحث بالمركز المصري للفكر والدراسات، إن الجهود المصرية تستهدف زيادة حجم المساعدات الإنسانية التي تدخل قطاع غزة، حيث زادت حجم المساعدات بشكل ملحوظ الثلاث أيام الماضية.
الجهود المصرية في غزةوأشار فوزي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم السبت، إلى أن هناك تغيرات طرأت على الموقف الأمريكي تجاه غزة خاصة فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، مثمنا بالجهود المصرية في ملف الهدنة الإنسانية في غزة.
وأضاف أن الوسيط المصري في ملف الهدنة يواصل الليل بالنهار في محاولة حلحلة الوضع للوصول إلى الهدنة، حيث ركزت المقاربة المصرية منذ اليوم الأول للعدوان على غزة على تقديم الدعم الإنساني الغير مشروط لأهالي غزة، وعملت على فتح معبر رفح 24 ساعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة الجهود المصرية هذا الصباح فضائية إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحمل الدعم السريع وولايتين في الشرق مسؤولية إعاقة وصول المساعدات الإنسانية
متابعات ــ تاق برس أبدى مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في السودان قلقه من استمرار القتال في السودان وانعكاسه على الحالة الإنسانية بالبلاد وصعوبة وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها. واضاف تعميم صادر عن المكتب “لا يزال القتال الدائر والعوائق البيروقراطية وقيود السفر تعيق قدرة الشركاء على الوصول إلى السكان المتضررين. وكشف مكتب الأمم المتحدة عن تعليق بعض الشركاء الإنسانيين لعملياتهم في مخيم زمزم بسبب النشاط المسلح على الطرق المؤدية إليه والحصار المستمر للفاشر. وحمل البيان الأممي وكالة تابعة لقوات الدعم السريع مسؤولية إعاقة وصول المساعدات للمتضررين بعد أن فرضت قيودًا على سفر المنظمات الإنسانية التي لم توقع اتفاقية تعاون، مما تسبب في تأخير كبير في إيصال الإمدادات الأساسية المنقذة للحياة إلى دارفور. وتطرق البيان إلى وكالة أخرى تابعة لقوات الدعم السريع تمنع وصول الإمدادات إلى المناطق الخارجة عن سيطرة قواتهم. وأشار مكتب الأمم المتحدة إلى مناطق تحت سيطرة الجيش أعاقت وصول الإغاثة لمستحقيها ونوه إلى التدخل من قبل سلطات ولايتي القضارف وكسلا وأبان انه أدى إلى تقييد العمليات الإنسانية. ونبه البيان الأممي إلى معوقات في الحصول على تأشيرة الدخول للمنظمات وأشار إلى أنه وخلال شهر فبراير، من أصل 113 طلب تأشيرة مقدمة من منظمات غير حكومية دولية، تمت الموافقة على 66 طلباً فقط. وأبدى المكتب الأممي خشيته من عزل مناطق عديدة في دارفور خلال موسم الأمطار القادم مع تعذر الوصول إلى الجسرين الرئيسيين اللذين يربطان زالنجي بالجنينة وأدري. الأمم المتحدةالدعم السريعالمساعدات الإنسانية