محمد الدمراوى: عامان للتحضير لدور “المعلم جزرة” في مسلسل جودر
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
قال الفنان محمد الدمراوي الذي قام بدور جزرة في مسلسل جودر إنه استغرق وقتا للتحضير للعب دوره المميز في المسلسل الذي تم عرضه في شهر رمضان.
وأوضح الدمراوي في مقابلة مع برنامج هذا الصباح على قناة اكسترا نيوز أنه يعطي الأولوية للفن عن عمله الأساسي كطبيب، معتبرا التمثيل شغفه الأساسي منذ ٢٥ عاما وقبل التحاقه بكلية الطب.
وأضاف أنه طوال الوقت لم يكن يرى نفسه سوى كونه ممثلا. وحول التحضير لدوره الذي قام به بإتقان
و قال الدمراوي إنه كان قد اطلع على سيناريو العمل قبل عامين حيث كان مقررا عرض مسلسل جودر في موسم رمضان العام الماضي, إلا أنه تم تأجيله, وهذا ما أتاح له الفرصة للتحضير بشكل جيد لدور المعلم جزرة في المسلسل.
وأضاف أنه كان لديه ثلاث نسخ من سيناريو المسلسل للاطلاع عليه بشكل مستمر حيثما تواجد سواء في العمل أو السيارة أو المنزل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل جودر سيناريو العمل
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الغفور: ظلم المصطبة أول عمل حقيقي بعد وفاة والدي
كشفت الفنانة ريهام عبد الغفور أن مسلسل ظلم المصطبة يُعد أول عمل حقيقي لها بعد وفاة والدها الفنان الكبير أشرف عبد الغفور، موضحة أنها سبق وشاركت كضيفة شرف في مسلسل كتالوج، لكنها لا تعتبره بداية فعلية بعد الفقد، قائلة:
“قدمت مسلسل اسمه ‘كتالوج’ بعد وفاة والدي، لكن ظهوري فيه كان بسيط، وعلشان كده باعتبر إن ‘ظلم المصطبة’ هو أول عمل حقيقي أقدمه بعد رحيله”.
جاء ذلك خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة المذاع عبر قناة ON، حيث تحدثت ريهام عن صعوبة العودة إلى التمثيل بعد فترة غياب استمرت عامًا ونصف، قائلة:
“كان الموضوع صعب جدًا.. كنت متخوفة وحاسة إني مش هعرف أقول الكلام أو أعيش الشخصية. لكن في ناس كتير وقفوا جنبي وساعدوني أعدي المرحلة دي”.
وأشادت لميس الحديدي بأداء ريهام في المسلسل، مؤكدة أن والدها الراحل لو كان موجودًا ورأى العمل، كان سيشعر بفخر كبير بها، خاصةً أن المسلسل ينتمي لنوعية الأعمال التي كان يفضلها.
وردّت ريهام بتأثر واضح:
“أنا متأكدة إنه كان هيبقى مبسوط جدًا بالدور وفخور به، لأنه بيحب النوع ده من الدراما اللي فيها عمق اجتماعي وإنساني”.
ويُسلط مسلسل ظلم المصطبة الضوء على قضايا اجتماعية تمس المجتمع الريفي، وتحديدًا في مدينة إيتاي البارود بمحافظة البحيرة، حيث يناقش التقاليد العرفية الصارمة التي تتحكم في حياة الناس، وما قد تسببه من ظلم وتعقيد للعلاقات والقرارات، وذلك من خلال قصص إنسانية ورومانسية مشوقة