غرق طفل 6 سنوات في حوض أرض زراعية بقرية كفر منصور بـ القليوبية
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
شهدت قرية كفر منصور التابعة لدائرة مركز شرطة طوخ بمحافظة القليوبية، واقعة غرق طفل في حوض مياه مخصص لري الأراضى الزراعية، وتم نقل الجثة إلى المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة، وصرحت النيابة بالدفن، وسؤال أهلية المتوفى.
تلقى اللواء نبيل سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، إخطاراً من العميد عمرو البشير مأمور مركز شرطة طوخ يفيد ورود بلاغ من الأهالى بغرق طفل في حوض مياه يستخدم في رى الأراضى الزراعية بقرية كفر منصور دائرة المركز.
انتقل المقدم مصطفى دياب رئيس مباحث مركز شرطة طوخ وبالمعاينة والفحص تبين انه اثناء قيام الطفل ويدعى " إبراهيم ا " 6 سنوات بالاستحمام في حوض خرساني مخصص لري الأراضي الزراعية غرق في مياه الحوض، وتم انتشال الجثة ونقلها للمستشفى، وتحرر المحضر اللازم، وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث السباحة القليوبية حوادث حوادث الاسبوع حوض مياه غرق طفل مصرع طفل مياه نهر النيل فی حوض
إقرأ أيضاً:
ليلة رمضانية تطوي الخلاف.. مرتضى منصور وأحمد شوبير يتصالحان| تفاصيل ما حدث
في مشهد لم يكن متوقعًا بعد سنوات من التوتر والتصعيد، طوى كل من مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك السابق، وأحمد شوبير، حارس مرمى الأهلي الأسبق والإعلامي الحالي، صفحة الخلافات التي استمرت بينهما لسنوات.
وجاءت المصالحة بعد مبادرة من شوبير، حيث تقدم لمصافحة مرتضى منصور خلال لقاء جمعهما، ليقابلها الأخير بترحيب واضح وإعلان رسمي عن انتهاء القطيعة.
شهدت العلاقة بين الثنائي توترًا حادًا امتد لسنوات، خاصة خلال فترة رئاسة مرتضى منصور لنادي الزمالك ، حيث تبادل الطرفان التصريحات النارية والتراشق الإعلامي، ما جعل علاقتهما واحدة من أبرز الخلافات في الوسط الرياضي المصري.
جاءت لحظة إنهاء القطيعة خلال حفل سحور، حيث تقدم أحمد شوبير تجاه مرتضى منصور ومدّ يده مصافحًا إياه، وهو ما قوبل بابتسامة وترحيب من الأخير، في خطوة أنهت سنوات من الصدام.
ولم يكتفِ الطرفان بالمصافحة فحسب، بل تبادلا الحديث والمزاح، في مشهد أكد أن صفحة الخلافات قد طُويت تمامًا، ورغبة الطرفين في تجاوز الماضي.
وعلّق مرتضى منصور على المصالحة قائلًا: "لا توجد لدي أي مشكلة مع أحمد شوبير، والخلافات انتهت بمجرد المصافحة"، في إشارة إلى أن الأمور قد عادت إلى طبيعتها.
طي صفحة الماضي وبداية جديدة؟بهذا اللقاء والمصافحة، طوى منصور وشوبير صفحة الخلافات الطويلة، مؤكدين أن الخلافات حتى وإن طالت، يمكن أن تنتهي بموقف إنساني بسيط.
مصالحة الثنائي تعكس درسًا مهمًا في الوسط الرياضي والإعلامي، بأن المنافسة لا تعني القطيعة، وأن الحوار قد يكون دائمًا الحل الأفضل لإنهاء الخلافات.
يبقى السؤال: هل ستدوم هذه الهدنة طويلًا، أم أن الساحة الرياضية ستشهد فصولًا جديدة من الجدل بينهما في المستقبل؟ الأيام وحدها ستكشف الإجابة.