الخارجية البريطانية تحذر مواطنيها من السفر إلى ليبيا بسبب تدهور الوضع الأمني
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
الوطن|متابعات
جددت وزارة الخارجية البريطانية تحذير رعاياها من السفر إلى ليبيا، وصنفت الوضع الأمني بها بـ”شديد الخطورة”، وفق بيان للوزارة.
وأضافت السفارة في بيانها أن الوضع الأمني “الهش” في ليبيا قد يتدهور بسرعة إلى قتال عنيف، واشتباكات دون سابق إنذار.
وتابعت” هناك احتمالية اندلاع أعمال عنف بين الجماعات المسلحة في العاصمة طرابلس، والمنطقة المحيطة بها.
وأكدت أن رد فعل قوات الأمن تجاه المظاهرات ضد تدهور الظروف المعيشية والفساد، واستمرار عدم الاستقرار السياسي، غير قابل للتنبؤ به، وهناك خطر كبير لاعتقال أو إصابة المدنيين.
وختمت ” القتال بين الجماعات المسلحة، يُشكل مخاطر كبيرة على السفر الجوي في ليبيا، سواء بالتعليق المؤقت أو إغلاق المطارات وهناك تهديدات كبيرة في جميع أنحاء البلاد من الهجمات الإرهابية وعمليات الاختطاف ضد الأجانب. “
الوسومالسفارة البريطانية بريطانيا طرابلس ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: السفارة البريطانية بريطانيا طرابلس ليبيا
إقرأ أيضاً:
الشركات البريطانية تتكبد 55 مليار دولار بسبب الهجمات الإلكترونية
الاقتصاد نيوز - متابعة
قالت شركة هاودن لوساطة التأمين، اليوم الاثنين، إن الهجمات الإلكترونية كلفت الشركات البريطانية نحو 44 مليار إسترليني (55.08 مليار دولار) من إيرادات مفقودة في السنوات الخمس الماضية وإن 52% على الأقل من شركات القطاع الخاص أبلغت عن هجوم واحد على الأقل خلال تلك الفترة.
وذكرت هاودن أن الهجمات الإلكترونية تكلف الشركات 1.9%، من إيراداتها في المتوسط وأن الشركات التي تحقق إيرادات سنوية تزيد على 100مليون إسترليني هي الأكثر عرضة للهجمات.
وأوضحت هاودن أن الأسباب الأكثر شيوعا للهجمات الإلكترونية هي اختراق رسائل البريد الإلكتروني بواقع 20%، وسرقة البيانات بنسبة 18% من الحالات وفق "رويترز".
ومع ذلك، ذكرت هاودن أن 61% فقط من الشركات تستخدم برامج لمكافحة الفيروسات و55% فقط تستخدم جدران الحماية للشبكات.
وقالت هاودن إن التكلفة ونقص موارد تكنولوجيا المعلومات الداخلية جاءت من بين العوامل التي أدت إلى انخفاض مستوى الأمن الإلكتروني في الشركات.
واستندت نتائج هاودن إلى استطلاع رأي شمل 905 من صناع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات في القطاع الخاص في بريطانيا وأجرته شركة يوجوف لصالح شركة الوساطة في سبتمبر/ أيلول الماضي.