«ابني راح في شربة مياه».. والد طالب القليوبية يكشف كواليس مقتل نجله على يد جاره
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، ملابسات واقعة مقتل طالب بمحافظة القليوبية، وتمكنت من ضبط مرتكب الجريمة وأخطر مدير أمن القليوبية بالواقعة.
تلقى مدير مباحث القليوبية، إخطارًا من رئيس مباحث مركز شرطة كفر شكر بمديرية أمن القليوبية، بورود إشارة من أحد المستشفيات باستقباله طالب، مقيم بدائرة المركز مصاب بجرح طعني وتوفى أثناء إسعافه.
بالانتقال والفحص والمعاينة وسؤال والده، قرر بحدوث مشاجرة بين نجله المتوفي وآخر طالب، مقيم بدائرة المركز، لخلافات حول الجيرة تعدى خلالها على نجله بسلاح أبيض مما أدى إلى إصابته التي أودت بحياته.
عقب تقنين الإجراءات، تم ضبطه وبحوزته السلاح المستخدم في الواقعة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة والعرض على النيابة العامة للتحقيق.
اقرأ أيضاًكيف تحصل على لوحة سيارة باسمك؟.. اختر رقمك المميز من خلال هذه الطريقة
القبض على تاجر مخدرات حاول بيع 50 كيلو حشيش داخل محافظة الشرقية
ضربة للسوق السوداء.. ضبط قضايا تجارة عملة بقيمة 18 مليون جنيه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قتل شاب في القليوبية قتل في القليوبية مديرية أمن القليوبية وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
إسماعيل الليثي يكشف حقيقة انفصاله عن زوجته بعد وفاة نجله
شائعات عديدة ارتبط باسم الفنان الشعبي إسماعيل الليثي وزوجته خبيرة التجميل شيماء سعيد خلال الأيام الماضية، وذلك بعد أزمة نشبت بينهما على خلفية تواجدها في فرح شقيقتها بعد أسابيع قليلة من وفاة نجلهما الطفل رضا، وهو ما جعل البعض يتكهن بالانفصال بين إسماعيل وزوجته بعد مقطع الفيديو الذي نشرته عبر حسابها على «تيك توك»، قالت خلاله إن علاقتهما تمر بفترة صعبة.
ونفى الفنان إسماعيل الليثي ما تردد حول انفصاله عن زوجته، وذلك خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج «واحد من الناس»، قائلا إن الأزمة بينهما بدأت عندما تواجدت برفقة شقيقتها في زفافها وهو كان يتوقع منها أن ترفض الذهاب من الأساس، موضحا: «شيماء دي بنتي.. وأنا نفسي نزلت أشتغل أفراح بعد وفاة ضاضا لكن ده أكل عيش، كنت مستني منها أنها ترفض تروح فرح اختها ورضا معداش على موته كتير، هي مدخلتش الفرح ولكن قعدت في أوضة منفصلة عشان تعملها المكياج».
إسماعيل الليثي يتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله
وكشف الفنان إسماعيل الليثي أن نجله رضا كان «ابن عمري»، على حد تعبيره، حيث كان يتمنى أن يتزوج وينجب طفلا يطلق عليه اسم رضا تيمنا باسم والده، وبالفعل منحه الله ما تمناه وكان رضا أجمل شيء في حياته كلها شقيقه ونجله وصديقه أيضا.
وتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله حيث كان متواجد برفقته في أحد الأفراح التي كان يحييها، وقام بالغناء والرقص مع الحضور، وفي طريق العودة طلب أن يذهب إلى منزل جدته، وفي تلك الأثناء ذهب إسماعيل الليثي إلى مدرسة نجله ودفع مصاريف فيده في المدرسة حيث كان في الصف الثاني الابتدائي، وعاد إلى منزله ليستيقظ على خبر وفاة نجله الذي سقط من شرفة الطابق العاشر في منزل جدته.