تماثل 13 شخصًا للشفاء من بين 53 آخرين إثر حادث انفجار بالمنيا
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
تماثل 13 شخصًا للشفاء وغادروا المستشفى بعد انفجار اسطوانة بوتاجاز خلال حفل خطوبة في قرية منسافيس التابعة لمركز أبوقرقاص بجنوب محافظة المنيا، وفقًا لمصدر طبي.
ويتلقى حاليًا باقي المصابين البالغ عددهم 40 شخصًا الإسعاف في المستشفيات، حيث يتم علاج 20 مصابًا في مستشفى المنيا الجامعي، و14 في مستشفى المنيا العام، و6 حالات في مستشفى أبو قرقاص.
ومن المتوقع أن يغادر عدد آخر من المصابين المستشفيات خلال الساعات القليلة القادمة بعد تماثلهم للشفاء.
وتلقت الأجهزة الأمنية بالمنيا إخطارًا من غرفة عمليات النجدة يفيد بانفجار اسطوانة بوتاجاز خلال حفل خطوبة في قرية منسافيس. وتم التوجه فورًا إلى موقع الحادث من قبل الحماية المدنية والشرطة، حيث تبين إصابة 53 شخصًا.
وتمت السيطرة على الحريق من قبل قوات الحماية المدنية، وتم نقل المصابين إلى مستشفى المنيا العام ومستشفى أبوقرقاص ومستشفى المنيا الجامعي لتلقي العلاج اللازم. تم تحرير محضر بالواقعة، وتم إبلاغ النيابة العامة لاستكمال التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حوادث المنيا مستشفى المنیا
إقرأ أيضاً:
التصريح بدفن طفل بعد غرقه بترعة جانبية في ديرمواس بالمنيا
صرحت النيابة العامة بمركز دير مواس، جنوب محافظة المنيا، منذ قليل، بدفن جثمان طالب يبلغ من العمر 9 سنوات، لقى مصرعه غرقا داخل ترعة جانبية باحدي القرى.
وكانت النيابة العامة، قد كلفت الدكتور مفتش صحة المركز بتوقيع الكشف الطبي على الجثمان لبيان وجود شبهه جنائية في الوفاة من عدمه، وعلي الفور وقع مفتش صحة المركز الكشف واثبت بتقريره ان الوفاة نتيجة اكسفسيا الغرق ولاتوجد شبهه جنائية فى الوفاة، وبناء علي ذلك امرت النيابة بقرارها المتقدم.
البداية، عندما استقبلت مستشفى ديرمواس المركزي، جثمان «طالب» لقى مصرعه، اليوم الأربعاء، غرقا داخل ترعة عياد التابعة لقرية دلجا، بمركز دير مواس في المنيا، أثناء الاستحمام، تم انتشال الجثمان، ونقله إلى مشرحة مستشفى دير مواس المركزي، تحت تصرف النيابة العامة.
وتلقت الأجهزة الأمنية بالمنيا، بلاغا بمصرع «م، س، أ»، 9 سنوات طالب، ومقيم بقرية دلجا بمركز ديرمواس، غرقا بمجرى ترعة.
تم انتشال الجثمان بمعرفة الأهالي، ونقله إلى مشرحة مستشفى ديرمواس، تحت تصرف النيابة العامة.
حُرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التصرف.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا