مملوكة جزئيا لإسرائيل..أول تعليق أمريكي بشأن الهجوم الإيراني على سفينة في مضيق هرمز
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أكد مسؤول بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" أن واشنطن على علم بالموقف الذي أبلغت عنه هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية في هرمز وتراقبه.
وقد أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بتعرض سفينة مملوكة جزئيا لإسرائيل لهجوم بالقرب من مضيق هرمز.
ووفقا لإذاعة جيش الاحتلال فإن السفينة التي استولت عليها إيران بالقرب من هرمز مملوكة جزئيا لجهة إسرائيلية.
ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن مسؤول عسكري قوله إن إيران تقف وراء الهجوم على سفينة بالقرب من مضيق هرمز.
قامت القوات البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني بالاستيلاء على سفينة في مضيق هرمز، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وبشكل رسمي استولت القوات الإيرانية على السفينة البرتغالية "MSC ARIES" بمضيق هرمز.
ونفذت القوات البحرية للحرس الثوري الايراني عملية انزال جوي فوق السفينة MSC ARIES بواسطة مروحية حربية.
وقال الجيش البريطاني ان جهة مجهولة ربما صعدت على متن سفينة بالقرب من مضيق هرمز الحيوي وأنها على الأغلب مجموعة تابعة للقوات البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني.
وذكرت مصادر أن السفينة التي استولت عليها قوات إيرانية تجارية وتحمل حاويات كانت متجهة للهند، وفق ما ذكرت شبكة العربية.
وذكرت العربية أن 20 فلبينيا كانوا على متن السفينة البرتغالية التي استولت عليها إيران في مضيق هرمز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل إذاعة جيش الاحتلال البحرية البريطانية الهجوم الإيراني البنتاجون الدفاع الأمريكي الجيش البريطاني القوات البحرية للحرس الثوري الإيراني هجوم على سفينة هيئة عمليات التجارة البحرية هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية عملية إنزال جوي عمليات التجارة البحرية البريطانية مضیق هرمز بالقرب من
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي: اليمن قد يمتلك عنصر المفاجأة ضد القوات الأمريكية أو الإسرائيلية
الثورة نت/..
قالت صحيفة نيويورك تايمز، أمس الخميس، إن قوات صنعاء ربما اكتسبت تقنيات جديدة تصعب اكتشاف طائراتها المسيرة وتساعدها على التحليق لمسافات أبعد من خلال نظام خلية وقود الهيدروجين.
وتنتج خلال وقود الهيدروجين الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة. وتُطلق هذه الخلايا بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاءً قليلة.
ونقلت الصحيفة، في تقرير لها عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله إن “ذلك قد يمنح صنعاء عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا أيًا من هذه الصراعات”.
وقالت: تستطيع طائرات صعاء المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، أن تقطع مسافة 750 ميلًا تقريبًا. لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.
وقال خان إن ذلك قد يمنح قوات صنعاء دفعةً استراتيجية.