صحف الإمارات| قتلى في هجوم على مركز تسوق بأستراليا.. أيرلندا تقترب من الاعتراف بفلسطين.. وواشنطن تنشر مدمرتين في المتوسط
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
الأمم المتحدة تعين الأردني مهند هادي نائبا لمنسق عملية السلام في الشرق الأوسط
واشنطن تعيد نشر مدمرتين في البحر المتوسط وسط مخاوف من هجوم إيراني على إسرائيل
هزة أرضية بقوة 5.2 درجات جنوب الصين
هولندا تغلق سفارتها في طهران غداً في إجراء احترازي
أوكرانيا: الوضع على الجبهة الشرقية تدهور بشكل كبير
تناولت الصحف الاماراتية اليوم، السبت، عددا من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.
محليا، ذكرت صحيفة الإمارات اليوم ان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، تبادل التهاني بمناسبة عيد الفطر المبارك، خلال اتصالين هاتفيين بالأمس ، مع بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية الشقيقة، ومحمد شياع السوداني رئيس وزراء جمهورية العراق الشقيق.
وأعرب الجميع عن أطيب أمنياتهم بهذه المناسبة المباركة، سائلين المولى، عز وجل، أن ينعم على الشعوب العربية والإسلامية والعالم أجمع بالأمن والاستقرار والازدهار.
عربيا وإقليميا، أفادت صحيفة الخليج بأن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، أعلن تعيين الخبير الأردني مهند هادي نائباً جديداً للمنسق الخاص والمنسق المقيم لمكتب منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط (UNSCO).
وأوضح جوتيريش، في بيان رسمي أصدره مكتبه، أن هادي، سيعمل أيضًا كمنسق للشؤون الإنسانية، وذلك خلفا لـ جيمس يوجين ماكغولدريك، من أيرلندا.
ونوه البيان إلى أن هادي، الذي عمل منذ عام 2020 كمنسق إقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية، يتمتع بأكثر من 30 عامًا من الخبرة الدولية الواسعة في الشؤون الإنسانية والعمل التنموي.
وذكرت صحيفة الاتحاد أن رئيس الوزراء الأيرلندي الجديد، سيمون هاريس، أعلن أمس، عقب اجتماع بنظيره الإسباني، أن أيرلندا تقترب من الاعتراف رسمياً بالدولة الفلسطينية، وترغب في القيام بذلك بالتنسيق مع إسبانيا ودول أخرى ذات تفكير مماثل.
وفي الشهر الماضي، أعلنت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا أنها ستعمل معاً نحو الاعتراف بدولة فلسطينية. وتدافع إسبانيا وأيرلندا عن الحقوق الفلسطينية منذ زمن طويل.
وتأتي الجهود في الوقت الذي أدى فيه ارتفاع عدد القتلى في غزة بسبب الهجوم الإسرائيلي إلى إطلاق دعوات عالمية لوقف إطلاق النار وإيجاد حل دائم للسلام في المنطقة.
وقالت صحيفة البيان إن الولايات المتحدة أعادت نشر مدمرتين في الشرق الأوسط وسط المخاوف من هجوم إيراني متوقع على إسرائيل. وبحسب "وول ستريت جورنال" "تضمنت الإجراءات الأمريكية إعادة انتشار مدمرتين، كانت إحداهما موجودة بالفعل في المنطقة وتم إعادة توجيه الأخرى إلى هناك" وفق روسيا اليوم.
وذكرت شبكة سي بي إس نيوز، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين، في وقت سابق أن واشنطن توقعت هجوماً إيرانياً في 12 أبريل باستخدام أكثر من 100 طائرة بدون طيار وعشرات الصواريخ ضد أهداف عسكرية إسرائيلية.
وأوضحت صحيفة الإمارات اليوم أن وزارة الخارجية الهولندية في بيان اليوم السبت إن هولندا ستغلق سفارتها في طهران غداً الأحد في إجراء احترازي، عازية ذلك إلى تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل.
وأضافت الوزارة أنها ستتخذ غداً قراراً بشأن إعادة فتح السفارة يوم الاثنين.
دوليا، ذكرت صحيفة البيان أن خمسة أشخاص لقوا حتفهم في هجوم على مركز للتسوق بمدينة سيدني الأسترالية.
وأعلنت الشرطة في مؤتمر صحفي، اليوم السبت، أنه تم إطلاق النار على الجاني المشتبه به، ما أسفر عن وفاته.
وأشار نائب رئيس شرطة ولاية نيو ساوث ويلز، أنتوني كوك، في المؤتمر إلى مرتكب جريمة واحد فقط مشتبه به، مضيفا أنه لم يعد هناك خطر آخر في الموقع.
ولم تقدم الشرطة حتى الآن أي معلومات حول هوية الجاني المشتبه به أو الدافع المحتمل وراء الجريمة. وفيما يتعلق بمسار الأحداث، قال كوك إن المشتبه به هاجم نحو تسعة أشخاص، مضيفا أن أفراد الشرطة تمكنوا من القبض عليه، "ثم تم استخدام السلاح الناري". وتم استدعاء فرق الإنقاذ إلى مركز تسوق "ويستفيلد بوندي جانكشن" المزدحم في شرق سيدني في حوالي الساعة 40ر3 بعد ظهر اليوم السبت (بالتوقيت المحلي). وتحدث شهود عيان عن تحصنهم داخل محلات تجارية.
وأفادت صحيفة الاتحاد بإعلان مركز رصد الزلازل الصيني عن وقوع هزة أرضية بقوة 5.2 درجات على مقياس ريختر في منطقة التبت ذاتية الحكم جنوب غربي الصين.
وجاء في بيان صدر عن المركز اليوم السبت أنه تم تسجيل الهزة في الساعة 13:44 بالتوقيت المحلي بمنطقة نغاري.
وأضاف أن مركز الهزة وقع على عمق 10 كيلومترات، فيما لم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار.
أشارت صحيفة الخليج إلى اعلان قائد الأركان الأوكراني أولكسندر سيرسكي، إن الوضع على الجبهة الشرقية تدهور بشكل كبير في الأيام الأخيرة، مشيراً إلى تصعيد في هجوم الجيش الروسي الذي يدفع خصوصاً باتجاه تشاسيف يار.
وكتب عبر تلجرام: «الوضع على الجبهة الشرقية تدهور بشكل كبير في الأيام الأخيرة، وهذا عائد خصوصاً إلى تصعيد كبير في هجوم روسي بعد الانتخابات الرئاسية في روسيا»، مؤكداً أن المناطق التي تطرح أكبر المشاكل عُززت خصوصاً بوسائل دفاع جوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل استراليا الأمم المتحدة الامارات اليوم الجمهورية العربية السورية الشرق الاوسط الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الصحف الإماراتية الصحف الإماراتية اليوم هجوم إيراني على إسرائيل هجوم إيراني هجوم ايران محمد بن زايد آل نهيان الیوم السبت فی هجوم
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يقدم شكوى إلى الشرطة ضد رئيس الشاباك السابق نداف أرجمان
أفادت وسائل إعلام عبرية بأن رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو قدم شكوى إلى الشرطة ضد رئيس الشاباك السابق نداف أرجمان بعد تهديده بنشر معلومات سرية.
وكانت الإذاعة العبرية في وقت سابق ذكرت ، نقلًا عن مصادر أمنية عليا داخل كيان الاحتلال، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ما زال يشكل عاملًا معرقلًا في كل ما يخص أحداث السابع من أكتوبر، والتي استطاعت خلالها المقاومة الفلسطينية وحركة حماس تنفيذ ضربة عسكرية خاطفة على معسكرات الاحتلال في غلاف غزة، وتبعًا لذلك شن الاحتلال حرب إبادة مروعة.
وذكرت المصادر الأمنية العليا أن نتنياهو عرقل مؤخرًا تحقيقات جدية بشأن فشل جهاز الشاباك الأمني في إحباط هجوم 7 أكتوبر.
وفي السياق ذاته، ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أن جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) أقر، بأنه "فشل في أداء مهمته" في منع الهجوم الذي شنته حركة حماس في 7 أكتوبر 2023، نتيجة تجاهله لإشارات التحذير المتكررة.
وقال رئيس الجهاز، رونين بار، في بيان: "لو كان الشاباك قد تصرف بشكل مختلف خلال السنوات التي سبقت الهجوم، وفي ليلة الهجوم نفسها، لكان من الممكن منع وقوعه".
وأضاف: "بصفتي رئيسًا للجهاز، سأحمل هذا العبء الثقيل على كتفي لبقية حياتي".
وفي ملخص التحقيق الداخلي ، فقد أكد الجهاز أن "مجموعة واسعة من العوامل ساهمت في تمكين حماس من تنفيذ الهجوم، من بينها استمرار المدفوعات القطرية لحماس على مدار سنوات".
وكانت إسرائيل قد باركت هذه المدفوعات، إذ اعتقدت حكومتها أنها وسيلة لدق إسفين سياسي بين غزة والضفة الغربية.
وعلى الرغم من اطلاع الجهاز على خطط حماس لشن هجوم واسع النطاق، والمعروفة باسم "جدار أريحا"، بنسختين مختلفتين في عامي 2018 و2022، إلا أنه فشل في منع أكبر هجوم في تاريخ الاحتلال.
وأشار جهاز الشاباك إلى أنه تلقى سلسلة من الإشارات التي تفيد بأن حماس تستعد لحالة طوارئ، لكنه اعتبر حينها أن الحركة "غير معنية بالتصعيد، وأن تلك الخطط لم تُنظر إليها على أنها تهديد فعّال".