طالب يقتل زميله بسبب خلافات الجيرة بكفر شكر
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت مدينة كفر شكر واقعة قتل مؤسفة، حيث أقدم طالب على قتل زميله طعنا بالسكين في مشاجرة بينهما للخلاف على الجيرة وتم نقل الجثة إلى المستشفى وألقى القبض على المتهم وبحوزته السلاح المستخدم في الواقعة وتولت النيابة التحقيق.
تلقى اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية إخطارًا من اللواء محمد السيد مدير مباحث المديرية يفيد تلقى مأمور مركز شرطة كفر شكر إشارة من المستشفى بوصول طالب مصاب بجرح طعنى وتوفى أثناء إسعافه.
انتقلت قوة أمنية إلى مكان الواقعة وتوصلت التحريات أنه بسؤال والد المجنى عليه أفاد بحدوث مشاجرة نجله المتوفى وآخر طالب لخلافات حول الجيرة تعدى خلالها الأخير على نجله بسلاح أبيض مما أدى إلى إصابته التى أودت بحياته.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهم وبحوزته السلاح المستخدم فى الواقعة وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وأرشد عن السلاح الأبيض المستخدم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حدوث مشاجرة قتل قتل زميله مركز شرطة كفر شكر
إقرأ أيضاً:
الدم بقى ميه.. شاب يقتل عمه خلال مشاجرة بسبب رشة ميه
لقي شخص في الخمسينات من عمره؛ مصرعة إثر مشاجرة معه ومع ابن شقيقه وثلاثة آخرين أصيب خلالها بضربة على الرأس لفظ على إثرها أنفاسه الأخيرة بقرية العجيزية بالغربية.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية إخطارا من مأمور مركز شرطة سمنود، يفيد بورود بلاغ من الأهالي بإصابة شخص في العقد السادس من العمر إثر مشاجرة نشبت بينه وبين آخرين بقرية العجيزية، إثر خلافات بينهم.
على الفور انتقلت قوة أمنية من المباحث الجنائية، وسيارة إسعاف إلى محل الواقعة وكشفت المعاينة الأولية للواقعة إصابة سائق يدعى “رأفت.م”، 52 عاما، بإصابة خطيرة في الرأس، إثر مشاجرة مع ابن شقيقه و3 آخرين بسبب رش مياه على سيارة المتهم الأول، حال توقفها أمام المنزل.
وأوضحت التحريات بأن ابن المجني عليه كان يقوم برش المياه أمام منزله، وتناثرت بعض قطرات المياه على سيارة المتهم الأول، فقام بالتعدي عليه بالضرب، مما دفع والده للتدخل فتلقى ضربة على رأسه نقل على إثرها إلى مستشفى المنصورة، ولكنه لفظ أنفاسه الأخيرة بعد 4 أيام من حجزه داخل العناية المركزة.
وتمكنت وحدة مباحث مركز شرطة سمنود، من ضبط المتهمين، واقتيادهم إلى ديوان عام المركز، وحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟