«شهادات ميلاد لساقطي القيد».. إطلاق حملة لاستخراج الأرواق الثبوتية بوسط سيناء
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
أطلق فرع المجلس القومي للسكان في شمال سيناء، حملة لاستخراج الأرواق الثبوتية بالمجان للمواطنين الغير مسجلين في السجلات الرسمية للدولة، في مركزي الحسنة ونخل بوسط سيناء.
أخبار متعلقة
تخصيص مبلغ 200 ألف جنيه لاستخراج الأوراق الثبوتية في وسط سيناء
عن حقوق الأطفال بالأوراق الثبوتية.. مشيرة خطاب تطالب برفع الوعي في «الكتب الدورية»
خطوات استخراج الأوراق الثبوتية للأشخاص ذوي الإعاقة البصرية مجانا
نائبة: بدء استخراج الأوراق الثبوتية لذوي الإعاقة ترسيخ لاهتمام الدولة بهم
وقالت نوال سالم، مقرر فرع المجلس القومي للسكان في شمال سيناء، إن الحملة يظمها فرع المجلس بالعريش، بالتعاون مع محافظة شمال سيناء، ومديرية أمن شمال سيناء ومصلحة الأحوال المدنية بوزارة الداخلية، ومديرية الشئون الصحية بالعريش ومشايخ القبائل، برعاية اللواء محمد عبد الفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء.
أشارت سالم، وفق بيان، اليوم السبت، إلي تصديق، محافظ شمال سيناء، على مبلغ 200 ألف جنيه للمجلس القومي للسكان بشمال سيناء لاستخراج الأوراق الثبوتية والرسمية للمواطنين بالمجان.
وتابع: أن الحملة ستكون في منتصف شهر أغسطس المقبل، حيث ستقوم باستخراج شهادات ميلاد للأطفال ساقطي قيد الميلاد، ووثائق زواج لمن تزوجوا زواج قبلي غير موثق، لافتة إلي قيام مركزي الحسنة ونخل بتجميع طلبات المواطنين، حيث تقدم جميع الطلبات الي إدارة خدمة الجماهير بديوان عام مجلسي الحسنة ونخل في موعد أقصاه 10 أغسطس المقبل.
حملة لاستخراج الأرواق الثبوتية في وسط سيناء وسط سيناء أخبار وسط سيناء استخراج الأوراق الثبوتية الرسمية الأوراق الثبوتيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين وسط سيناء الأوراق الثبوتية زي النهاردة شمال سیناء وسط سیناء
إقرأ أيضاً:
قتلى بقصف إسرائيلي على شمال غزة وتشريد 40 ألف جراء هدم المنازل بالضفة
أفادت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم السبت، “بتشريد ما يزيد على 40 ألف مواطن فلسطيني جراء جرائم هدم المنازل واسعة النطاق التي ترتكبها قوات الاحتلال في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس شمال الضفة الغربية”.
وقالت الوزارة، في بيان صحافي اليوم، إن “جرائم هدم المنازل واسعة النطاق التي ترتكبها قوات الاحتلال في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس شمال الضفة الغربية المحتلة، وما يصاحبها من جريمة فرض النزوح القسري، وتشريد ما يزيد على 40 ألف مواطن فلسطيني خاصة في الشهر الفضيل، ترتقي لمستوى جريمة التطهير العرقي والتهجير، وتندرج في إطار مخططات الاحتلال لتكريس سيطرته وضمه للضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية”.
وطالبت وزارة الخارجية بـ”تدخل دولي حقيقي وجدي لإجبار الاحتلال على وقف عدوانه والانصياع لإرادة السلام الدولية”.
وشددت على أن “الحل السياسي التفاوضي هو المدخل لحل الصراع، وأن الحلول العسكرية تزيد من تفاقم الأوضاع وتدهورها”.
وفي سياق متصل، ارتفع عدد القتلى الفلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف بلدة بيت لاهيا بمحافظة شمال قطاع غزة إلى 9قتلى.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، بأن تسعة أشخاص، بينهم صحفيان، قتلوا في استهداف طائرة مسيرة إسرائيلية لمجموعة من الفلسطينيين في بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه “قصف ثلاثة أشخاص كانوا يحاولون زرع عبوات ناسفة بالقرب من قواته في منطقة نتساريم بقطاع غزة”.
بدورها، أعلنت “حماس”، اليوم السبت، “أنها لن تفرج عن الرهينة “الأميركي- الإسرائيلي” وأربعة جثامين لرهائن آخرين، إلا إذا قامت إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار القائم في قطاع غزة”، واصفة إياه بأنه “اتفاق استثنائي يهدف إلى إعادة الهدنة إلى المسار مجددا”.
وقال مسؤول بارز في الحركة “إن المحادثات التي تأجلت لفترة طويلة بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار يجب أن تبدأ يوم الإفراج عن الرهينة وتستمر لأكثر من 50 يوما”، مضيفا أنه “يتعين على إسرائيل أيضا التوقف عن منع دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة والانسحاب من محور فيلادلفيا الاستراتيجي على طول حدود غزة مع مصر”.
وقال المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته لوكالة “أسوشييتد برس”، إن “حماس” سوف تطلب أيضا الإفراج عن مزيد من السجناء الفلسطينيين مقابل إطلاق سراح الرهائن”.
وكانت الحركة قد أعلنت، أمس الجمعة، “موافقتها على إطلاق سراح جندي إسرائيلي-أميركي محتجز لديها إضافة إلى جثامين أربعة من مزدوجي الجنسية، في إطار المفاوضات المتّصلة باتفاق الهدنة في غزة، في حين سارعت إسرائيل إلى اتهام الحركة بالتعنت وممارسة الحرب النفسية.
وقالت الولايات المتحدة يوم الأربعاء، “إنها قدمت مقترحا لتمديد وقف إطلاق النار لأسابيع أخرى قليلة فيما يتفاوض الجانبان على هدنة مؤقتة”، وأضافت أن “حماس” تطلب مطالب غير عملية في الاجتماعات الخاصة.
واتّهم البيت الأبيض الحركة بأنها تسعى من خلال اقتراحها إلى كسب الوقت، يأتي ذلك في حين تستضيف الدوحة مفاوضات يفترض أن تتناول المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار.
آخر تحديث: 15 مارس 2025 - 14:45