تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

افتتح المركز القومي لثقافة الطفل برئاسة الكاتب محمد ناصف، احتفالات "أهلا بالعيد" المقامة بالحديقة الثقاقية للأطفال، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزير الثقافة، وإشراف الدكتور هشام عزمي أمين عام المجلس الأعلى للثقافة.

وشهد الافتتاح، الذى أقيم مساء أمس الجمعة ١٢ أبريل ٢٠٢٤، إقبالا جماهيريا كبيرا حيث تم تقديم ورش فنية متنوعة لفنانى الحديقة على المسطح الأخضر منها:

_ "رسم على الوجه" الفنانة حنان المفتي، الفنانة مروة طلبة.

_ "ورد العيد" وردة بالورق الفنانة شيماء مصطفى.

_ "المهرج" تشكيل بالورق الفنانة ولاء يسري.

_ "رسم عن العيد" الفنانة نهى حراز.

 وعلى المسرح الروماني تم تقديم عروض فنية متنوعة منها:

_ عرض الأراجوز للفنانة ولاء يسري، والفنان أحمد جابر.

_ عروض فريق "بنات وبس" الاستعراضي بقيادة الفنان عبد الرحمن أوسكار.

_ فقرات غنائية مقدمة من الشباب هاجر هشام وماجد عبد الفتاح.

وتستمر ليالي أهلا بالعيد حتى غدًا الأحد ١٤ أبريل ٢٠٢٤.

 

436401666_838486538325630_3706681570983753694_n 436401821_838486488325635_8436900139673976821_n 436402120_838486694992281_1389621452472684173_n 436403294_838486638325620_6142165051584728220_n 436488714_838487024992248_6195958586664761970_n 436906357_838485418325742_292613992368185672_n 437121335_838486981658919_8907958884111351339_n 437148339_838486578325626_2602541214582785009_n 438058350_838486438325640_3868012605472370098_n 436392628_838486728325611_4366127284928220307_n 436392507_838483841659233_3406654344606183266_n 434656350_838487081658909_7409369167611720796_n 434640568_838486378325646_2240192031743131083_n 434656350_838487081658909_7409369167611720796_n

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المركز القومي لثقافة الطفل الحديقة الثقافية بالسيدة زينب أدب الطفل وزيرة الثقافة

إقرأ أيضاً:

هل يكون انتخاب عون بسترينة العيد؟

إذا صحّت التوقعات وتمّ الاتفاق بشبه إجماع على ترشيح قائد الجيش العماد جوزاف عون لرئاسة الجمهورية بعد تعديل الدستور فلماذا أضاع اللبنانيون أو قسم منهم سنتين وعدة شهر من عمر الوطن قبل أن يصلوا إلى هذه النتيجة وهذا الخيار الذي لا بد منه للخروج من عنق زجاجة الأزمات؟ ولماذا لم يذهبوا إلى هذا الخيار من أول الطريق فكانوا استراحوا وريحوا؟ ولماذا لا يزال بعض منهم، ومن بينهم بالطبع "حزب الله" مصرًّا على إبقاء موقفه من هذا الترشيح ضبابيًا وملتبسًا؟ ولماذا لم تسمِّ قوى "المعارضة" التي اجتمعت في بكفيا قائد الجيش في شكل واضح وصريح تمامًا كما فعل "اللقاء الديمقراطي"، الذي سبق الجميع؟ ولماذا لا يتمّ تقريب موعد الجلسة الانتخابية إلى ما قبل رأس السنة فتكون بمثابة "بسترينة" لجميع اللبنانيين، وبالأخصّ لجمهور "الثنائي الشيعي" المتأثرّ بتداعيات الحرب الإسرائيلية بالمباشر أكثر من غيره؟ ولماذا لا يزال رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل حاملًا السلم بالعرض رافضًا حتى مفاتحته بإمكانية قبوله بهذا الخيار؟
فما قام به الوزير السابق وليد جنبلاط بعد عودته من فرنسا ولقائه رئيسها ايمانويل ماكرون، وقبل إعلانه رسميًا تأييده ترشيح العماد عون، قد يكون له الأثر الإيجابي على مسار جلسة 9 كانون الثاني، إلاّ أن ما اتخذه رئيس تيار "المردة" الوزير السابق سليمان فرنجية من مواقف فاجأت الجميع قد يكون منسقا مع "حزب الله"، الذي لا يزال يراهن على بعض التغيّرات في مواقف بعض الكتل النيابية في جلسة الاستحقاق الرئاسي لمصلحة فرنجية. وقد تكون هذه المراهنة هي من بين أسباب أخرى جعلت "البيك" يغيّر رأيه في آخر لحظة بعدما كان قد أبلغ عددًا لا بأس به من الكتل النيابية التي زارته مؤخرًا في بنشعي عزمه على سحب ترشيحه، على أن يرشح في الوقت ذاته العماد عون للرئاسة كونه أحد المرشحين، الذين تنطبق عليهم المواصفات الرئاسية، التي أصبحت معروفة.
وبترشيح "اللقاء الديمقراطي" قائد الجيش يمكن القول إنه قد قطع نصف المسافة التي تفصل اليرزة عن بعبدا، ولكن هذه الخطوة الإيجابية التي خطاها جنبلاط لن تكون يتيمة، بل ستتبعها خطوات أخرى سيقوم بها في اتجاه كل القوى، التي لا تزال تنتظر بعض الإشارات الخارجية لحسم موقفها. فبداية تحرّك "بيك المختارة" كانت من "عين التينة"، باعتبار أن الرئيس نبيه بري هو "الأخ الأكبر" لـ "حزب الله"، وهو الوحيد القادر على أن يقنعه بالسير بترشيح "الجنرال". فمن استطاع أن يقنع أركان "الحزب" بالسير باتفاق وقف النار في الشكل والمضمون، والذي لم يكن لمصلحة "الحزب"،  لن يكون من الصعب عليه إقناعهم بتبنّي ترشيح "العماد"، الذي يبقى، من وجهة نظر جنبلاط، من بين أفضل الخيارات المتاحة لمثل هذه الظروف التي يمرّ بها لبنان، والتي تتطلب رئيسًا مؤسساتيًا بكل ما لهذه الكلمة من معانٍ وطنية.
إلا أن هذه المهمة ليست بهذه السهولة التي يتصورها البعض، لأن "حزب الله" الخارج حديثًا من شرنقة الحرب المدمرة يحتاج اليوم إلى "ضمانات" أكثر من أي وقت مضى، وذلك لكي يستطيع أن "يتحرّر مما لديه من فائض قوة لا يمكن "تقريشها" في الداخل، خصوصًا بعدما تبيّن له مدى حاجته إلى حاضنة وطنية تكون عابرة للطوائف على غرار ما لمسه جمهور "المقاومة" من احتضان شعبي في مختلف المناطق حتى تلك التي كان يعتبرها "الحزب" مناطق غير مؤيدة لخيار "وحدة الساحات"، ورافضة بالتالي لسلاحه، التي تعتبره غير شرعي.
فما تبقّى من وقت يفصل اللبنانيين عن موعد جلسة الانتخابات الرئاسية يُقاس بالدقيقة والثانية وليس بالساعات. ففي هذه الأيام المتبقية يتقرّر المصير الرئاسي المرتبط عضويًا بالمصير الوطني بما يمكن أن يحمله هذا الاستحقاق من إيجابيات لا بد من أن تبدأ ترجمتها على أرض الواقع توافقًا وطنيًا غير مسبوق بعد أن يقتنع "حزب الله" بأن الوحدة الداخلية وحدها القادرة على أن تؤمن له حماية مجتمعية كمقدمة لانخراطه في العمل السياسي والاجتماعي مثله مثل أي لبناني آخر.   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • «الإسكان» عن سبب تمديد تسجيل حجز «سكن لكل المصريين 5»: الإقبال كبير
  • ارتفاع مؤشر S&P 500 مع بدء وول ستريت أسبوع العيد
  • غداً.. افتتاح معرض سرد الأحجار للفنانة منى قناوي بقاعة الباب
  • الحلقة الثالثة من كتاب:( عدسات على الطريق )
  • إقبال جماهيري يزين فعاليات اليوم الثالث من ملتقى القراءة الدولي
  • «الهنا اللى أنا فيه» يحقق إقبالًا جماهيريًا خلال 72 ساعة من عرضه
  • إقبال جماهيري يزين فعاليات اليوم الثالث من “ملتقى القراءة الدولي”
  • هل يكون انتخاب عون بسترينة العيد؟
  • روبي وحكيم يشعلان حفلًا غنائيًا بحضور جماهيري كبير .. صور
  • «ليالي حتا الثقافية».. تجارب ثقافية وتراثية وترفيهية متفردة