مشاركة 60 طفلاً في فعاليات «جزر دبي»
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
حققت فعاليات جزر دبي البحرية التي نظمها نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، ضمن روزنامة السباقات البحرية في الموسم، نجاحاً لافتاً وكبيراً تمثل في المشاركة المتنوعة من مختلف شرائح المجتمع.
وسجلت الفعاليات البحرية المتنوعة داخل مياه بحيرات جزر دبي، وعلى شواطئها الساحرة والجميلة، حضوراً لافتاً لمنتسبي أكاديمية «بيراتيس سيرف ريسكيو-الإمارات»، حيث شارك أكثر من 60 طفلاً في كرنفال القوارب المجتمعي الصباحي، على متن قوارب التجديف، وتنافسوا في مجموعات على عدد من المسابقات الترفيهية.
وشملت كرنفال فعاليات جزر دبي، ثلاث فعاليات هي مسابقة دبي لصيد الأسماك بقوارب كاياك ستاندرت وكهربائية، ومهرجان جزر دبي المجتمعي لقوارب التجديف واقف «ستاندرت بادل»، ومهرجان جزر دبي المجتمعي لقوارب التجديف «كاياك».
وحرص محمد سيف المري مدير إدارة الشؤون الرياضية في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، على تسليم ميداليات كرنفال فعاليات جزر دبي لجميع المشاركين، خاصة منتسبي أكاديمية «بيراتيس سيرف ريسكيو-الإمارات».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي نادي دبي الدولي للرياضات البحرية جزر دبی
إقرأ أيضاً:
طلاب المحويت ينفذون أنشطة توعوية زراعية ومرورية لتعزيز الهوية والإدراك المجتمعي
يمانيون../
نفّذ طلاب المراكز الصيفية في مدينة المحويت، اليوم، مجموعة من الأنشطة التوعوية في المجالين الزراعي والمروري، ضمن برامج التثقيف والإرشاد الهادفة إلى رفع وعي النشء وتعزيز ارتباطهم بالأرض والانضباط السلوكي.
وتضمنت الفعاليات زيارة ميدانية إلى المشتل الزراعي في منطقة لاحمى بمديرية جبل المحويت، حيث تعرّف الطلاب على أساليب الزراعة الحديثة، ودور الغطاء النباتي في حماية البيئة وتحقيق الأمن الغذائي الوطني.
وأكد مدير مكتب الشباب والرياضة، إبراهيم عبد الحميد، ومدير شرطة المرور، العقيد عبد الكريم العرشي، وعضو اللجنة المركزية للدورات الصيفية، أحمد مروان، أن فرق التوعية الميدانية تنفذ برامج تربوية متكاملة تغرس مفاهيم الانتماء وحب الأرض والالتزام بالأنظمة المرورية في نفوس الطلاب، بما يعزز من القيم الوطنية والدينية المتجذرة في الهوية الإيمانية.
وأشاروا إلى أن النشاط الزراعي يحتل مكانة محورية ضمن خطة الأنشطة الصيفية، كونه يسهم في ترسيخ ثقافة الاكتفاء الذاتي ويعزز الشعور بالمسؤولية تجاه الوطن والبيئة، إلى جانب التركيز على نشر الوعي المروري للحد من الحوادث وترسيخ السلوك الحضاري في المجتمع.