«معلق بسقف الغرفة».. شاب ينهي حياة «شنقا» لمروره بأزمة نفسية في كفر الشيخ
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
أنهى عامل حياته «شنقا»، اليوم السبت، بإحدى قري مركز دسوق في محافظة كفر الشيخ، إثر مروره بأزمه نفسية حادة.
أخبار متعلقة
بالصور.. زحام شديد على مصيف بلطيم مع ارتفاع درجات الحرارة
مواطنون يلجأون للشواطئ هربًا من «موجة الحر»
السماح بالتقديم ورقيًا لمرحلة رياض الأطفال بالمدارس الرسمية للغات في كفرالشيخ
كان اللواء إيهاب عطيه، مدير أمن كفرالشيخ، تلقي إخطارا من العميد محمد كمال، مأمور مركز شرطة دسوق يفيد بإقدام عامل «20 سنة»، مقيم بإحدى قرى مركز دسوق، على التخلص من حياته شنقا، وبانتقال المقدم أحمد عبدالشافي، رئيس مباحث مركز شرطة دسوق إلى مكان الواقعة وبالمعاينة تبين وجود جثة «م.
وبسؤال أهل المتوفي أقروا بأنه كان يمر بأزمة نفسية حادة ولم يتهموا احدا بالتسبب فى وفاته، وبقيام مفتش الصحة بفحص الجثه تبين وجود كسر بفقرة بالرقبة بسبب شنقه لنفسه ولاتوجد شبهه جنائية.
وتحرر محضر بالواقعة وبالعرض علي النيابة العامة بدسوق تولت التحقيق لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
دسوقالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين دسوق زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
قيادي بحزب العمال الكردستاني ينهي حياته بعد اتفاق دمج قسد.. ما حقيقة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو يزعم قيام قيادي في حزب العمال الكردستاني بإنهاء حياته، بعد توقيع اتفاق بين الإدارة السورية الجديدة مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد) يقضي باندماجها في مؤسسات الدولة السورية.
وجاء انتشار الفيديو بعد الإعلان عن الاتفاق الموقع من جانب الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي.
وخلال فيديو، مدته 12 ثانية، كان هناك شخص يوجه سلاحًا إلى رقبته، قبل أن ينهي حياته، خلال بث مباشر عبر موقع إنستغرام.
وصاحب المقطع المتداول رواية تقول: "قيادي من حزب pkk يقتل نفسه على الهواء مباشرة بعد قرار ضم قسد إلى الجيش العربي السوري. هناك قسم من قوات قسد غير راضين عن انضمام قسد للجيش السوري وسوف يفتعلون الفتن والمشاكل لتخريب الاتفاق. ادعموا مظلوم عبدي والأكراد السوريين وأعينوهم على اجتثاث كل من يبث الفتن بين العرب والكرد".
وأظهر تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو أنه لا يرتبط بقيادي من حزب العمال الكردستاني، وأن من ظهر خلاله كان ناشطًا إيرانيًا، اسمه أبو (حميد) كوركور.
وأفاد موقع "إيران إنترناشيونال" أن الحادثة وقعت السبت الماضي عندما داهمت قوات الأمن منزل الناشط في مدينة إيزة، جنوبي غرب إيران، ما دفعه إلى إنهاء حياته.
ونشر ناشطون فيديو الحادثة، وعبروا عن حزنهم لوفاته.
وظل كوركور مُختبئًا لأكثر من عامين. وأشار موقع "إيران إنترناشيونال" إلى أن الناشط قال في نهاية الفيديو: "ليس لدي خيار. وداعًا يا إيران".