#سواليف

أفاد مسؤول دفاعي أمريكي لشبكة “CNN” بأن وزارة الدفاع الأمريكية ( #البتاغون ) تنقل أصولا إضافية إلى منطقة الشرق الأوسط “لتعزيز جهود الردع الإقليمية وزيادة حماية #القوات_الأمريكية”.

ويأتي ذلك فيما تستعد #إسرائيل والولايات المتحدة لهجوم إيراني محتمل على منشآت إسرائيلية في البلاد والمنطقة على نطاق أوسع.

وحسبما ذكرت “CNN”، يعمل #البنتاغون على وجه التحديد على تعزيز #الدفاعات_الجوية للقوات الأمريكية المتمركزة في العراق وسوريا والتي تعرضت لهجوم من قبل القوات المدعومة من إيران أكثر من 100 مرة خلال الفترة بين أكتوبر وفبراير.

مقالات ذات صلة قتلى وجرحى بهجوم ترجح الشرطة أنه “إرهابي” على مركز تجاري في سيدني (فيديو) 2024/04/13

جدير بالذكر أن ثلاثة جنود أمريكيين قُتلوا في يناير الماضي، عندما اخترقت طائرة بدون طيار الدفاعات الجوية الأمريكية في قاعدة البرج 22 في الأردن.

وأشارت “CNN” إلى أن الولايات المتحدة لا تتوقع أن تقوم #إيران أو وكلاؤها بمهاجمة القوات الأمريكية كجزء من ردها الانتقامي، ولكنها تقوم بنقل الأصول هذه لحالة حدوث ذلك.

ويأتي ذلك وسط مخاوف من رد إيران على الهجوم الذي استهدف قنصليتها في دمشق، وأسفر عن مقتل 7 من عناصر الحرس الثوري الإيراني، بنهم مستشاران كبيران.

وفي سياق متصل، أفادت بوابة “أكسيوس” بأن طهران أبلغت عبر دول عربية واشنطن رسالة مفادها أنه إذا تدخلت الولايات المتحدة في الصراع بين إسرائيل وإيران، فستتم مهاجمة القوات الأمريكية في المنطقة.

كما أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي إن الولايات المتحدة أحدثت تغييرات في مواقع قواتها المتمركزة في الشرق الأوسط وسط التهديد بضربة إيرانية لإسرائيل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف القوات الأمريكية إسرائيل البنتاغون الدفاعات الجوية إيران

إقرأ أيضاً:

مسؤول أمريكي بشأن حرب غزة: كان بإمكان بايدن ان ينهيها بخطاب للإسرائيليين

بغداد اليوم - متابعة

جادل أحد كبار موظفي إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بأن الأخير ربما كانت لديه فرصة لتأمين صفقة لإطلاق سراح الأسرى وإنهاء الحرب في نهاية عام 2023.

وفي منشور على مدونته الشخصية، اليوم الجمعة (21 شباط 2025)، قال إيلان غولدنبرغ، الذي شغل عدة مناصب رفيعة المستوى في البيت الأبيض ووزارة الدفاع منذ عام 2021، إن بايدن كانت لديه فرصة بعد عدة أشهر فقط من الحرب، عندما كانت شعبيته بين الإسرائيليين في ذروتها بسبب دفاعه الكامل عن الدولة اليهودية في أعقاب هجوم حماس، بينما كانت شعبية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لا تزال عند أدنى مستوياتها، حيث كان الكثير من الجمهور يعتبره مسؤولا عن الإخفاقات التي سمحت بحدوث الهجوم.

"في هذه اللحظة الفريدة، كان بإمكان بايدن أن يلقي خطابا مباشرا إلى الشعب الإسرائيلي يعرض عليهم فيه الاختيار بين مسارين. الأول كان سيبدأ بوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، مما يتطلب من إسرائيل منح السلطة الفلسطينية موطئ قدم في غزة، مما كان سيطلق دعم الحلفاء العرب المطلوب لإعادة إعمار غزة واستقرارها. وكانت مثل هذه الصفقة ستشمل وقف إطلاق النار في لبنان وتسمح بتقدم صفقة التطبيع مع السعودية".

وأوضح أن "المسار الثاني كان يعرض استمرار الحرب لفترة غير محددة، يموت خلالها المزيد من الرهائن والجنود الإسرائيليين، وتزداد عزلة تل أبيب في المنطقة، وتستمر حماس في السيطرة على غزة".

وكتب غولدنبرغ: "لن نعرف أبدا كيف كانت الأمور ستسير. ما نعرفه هو أين انتهى بنا المطاف. استمرت الحرب لمدة عام مع معاناة كبيرة في غزة واستمرار وفاة الرهائن".

وأضاف: "ظهرت الخلافات بين نتنياهو وبايدن بشكل تدريجي وغير متماسك، حيث استغل نتنياهو كل فرصة لخلق مسافة بينه وبين بايدن، وإضعاف مكانة بايدن لدى الجمهور الإسرائيلي، مما أدى في النهاية إلى تآكل نفوذه".

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • مسؤول أمريكي يكشف عن إمكانية التوصل لاتفاق معادن مع أوكرانيا قريبًا
  • السفارة الأمريكية بدمشق تحذر من “محاولات إيران” لإعادة ترسيخ نفوذها في سوريا
  • واشنطن تتحرك.. خيارات عسكرية على طاولة البنتاغون للرد على الحوثيين
  • زيلينسكي قد يحاكم في الولايات المتحدة بتهمة قتل مواطن أمريكي
  • وزير استخبارات إيران: لا تراجع عن سياسة الرد بالمثل في مواجهة التهديدات الأمريكية
  • مسؤول أمريكي سابق لشفق نيوز: خطة ترامب لتغيير الشرق الأوسط غير جيدة
  • شلقم: الولايات المتحدة قوة عسكرية وصناعية وعلمية غير مسبوقة
  • نتنياهو يوجه بإطلاق عملية عسكرية إضافية في الضفة الغربية
  • مسؤول أمريكي بشأن حرب غزة: كان بإمكان بايدن ان ينهيها بخطاب للإسرائيليين
  • تحليل لـCNN: لماذ تخشى الصين من تقارب ترامب نحو بوتين؟