سخرية نيمار تثير غضب باريس سان جيرمان
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
يذكر أن نيمار قد لعب لبرشلونة منذ عام 2013 حتى 2017، قبل أن ينتقل إلى باريس سان جيرمان حتى عام 2023.
أثار النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، الذي يلعب حاليًا لصالح نادي الهلال السعودي، استياء نادي باريس سان جيرمان بسبب تصرفه بعد مباراة فريقهم ضد برشلونة في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.
اقرأ أيضاً : رسالة من لجنة الانضباط إلى نادي النصر بشأن رونالدو
فبعد الهزيمة التي مني بها باريس سان جيرمان أمام برشلونة بنتيجة 3-2، سخر نيمار من النتيجة على الرغم من ارتباطه السابق بالفريقين.
سجل البرازيلي رافينيا هدفين في المباراة، وقام بالاحتفال بالطريقة التي يعتمدها نيمار، حيث أظهر لسانه ووضع يديه بجوار وجهه.
ونشر حساب برشلونة الرسمي على موقع "إنستجرام" صورة لاحتفال رافينيا، مع تعليق يقول: "عندما تسجل أول أهدافك في دوري أبطال أوروبا".
وقام نيمار بالتفاعل مع منشور البارسا، حيث قام بتعليقات ساخرة باستخدام الرموز التعبيرية، مما دفع باريس سان جيرمان إلى التعبير عن استيائهم من هذا التصرف، وفقًا لصحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية.
يذكر أن نيمار قد لعب لبرشلونة منذ عام 2013 حتى 2017، قبل أن ينتقل إلى باريس سان جيرمان حتى عام 2023.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: نيمار نيمار دا سيلفا باريس سان جيرمان برشلونة باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
تحرها وفصل رأسـها.. إحالة أوراق طالب للمفتي قـ..ـتل زوجته يوم الصباحية بأسيوط
أحالت الدائرة الثامنة بمحكمة جنايات أسيوط، اليوم الأحد، أوراق طالب لفضيلة المفتي لإبداء الرأي الشرعي في إعدامه لقيامه بذبح زوجته وفصل رأسها في ثاني أيام زواجهما لشكه في سلوكها بقرية الفيما بمركز الفتح وحددت جلسة 18 مارس القادم للنطق بالحكم.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد فاروق علي الدين رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين أحمد فتحي كروت الرئيس بالمحكمة و إيهاب أحمد دهيس نائب رئيس المحكمة، وأمانة سر سيد علي بكر وعثمان أحمد عبد الحميد.
تعود وقائع القضية رقم 18537 لسنة 2024 جنايات الفتح إلى ورود بلاغا من المتهم " محمد . م . ب " 24 عاما ، طالب مقيم قرية الفيما بقيامه بذبح زوجته المجني عليها " أزهار . ع . م " 16 عاما داخل مسكن الزوجية .
انتقل إلى موقع الحادث الرائد أحمد هاشم النمر معاون وحدة مباحث مركز الفتح وتبين وجود المتهم جالسا بصالة شقته بجوار جثة المجني عليها زوجته مفصولة الرأس أمام باب الحمام وبمواجهته اقر بارتكاب الواقعة بواسطة سكين ملقاة بجوار الجثة .
وأمام أحمد أبو دولة وكيل نيابة الفتح قال المتهم انه تزوج من المجني عليها " أزهار. ع . م " يوم 1 سبتمبر 2024 وبعد انتهاء حفل عرسهما صعدا إلى شقتهما وبعد دخولها عليها لإقامة علاقة زوجية لم يرى دماء نتيجة دخوله بها وفي عصر اليوم التالي للعرس قام معها علاقة زوجية مرة ثانية ولم ير دما ناتجة من العلاقة الزوجية ما أثار شكه بها وقام على أثرها إحضار سكين من المطبخ وذهب إليها اثناء جلوسها بالصالة وقام بسحبها من شعر رأسها في أرضية الشقة حتى أن وصل بها إلى الطرقة أمام حمام الشقة وقام بطعنها بالسكين في رقبتها محاولا ذبحها وقام باستكمال سحبها على الأرض حتى أن وصل بها إلى المطبخ واحضر سكينا أخرى واستكمل ذبحها حتى أن فصل رأسها عن جسدها وحمل رأسها والسكين ونزل من شقته إلى والديه بالطابق الأرضي من المنزل وقام والده بصفعه على وجهه وصاعد إلى شقته حتى أن شاهد الجثة أمام مدخل المطبخ وصعد المتهم خلف والده حاملا الرأس وقام بإلقائها بجوار الجثة حتى أن حضرت الشرطة وألقت القبض عليه .
توصلت تحريات الرائد أحمد هاشم النمر معاون وحدة مباحث مركز شرطة الفتح، إلى قيام المتهم بذبح زوجته بواسطة سكين مما تسبب في فصل رأسها عن جسدها مستخدما 2 سكين كما توصلت التحريات إلى أن المتهم لا يعاني من أي أمراض نفسية أو عقلية .
وأضافت التحريات أن المتهم اعتقد أن زوجته ليست بكرا وعلى اثر ذلك قام المتهم بذبحها وفصل رأسها عن جسدها .
وكشف تقرير الطب الشرعي بعد توقيع الكشف الطبي الظاهري وأجرا الصفة التشريحية لجثة المجني عليها " أزهار . ع . م " وجود جرح ذبحي بأعلى العنق مع فصل للرأس وأعلى العنق والحواف عند مستوى الفقرات العنقية بين الفقرتين الثانية والثالثة وجرحان أفقيان مستويان الحواف سطحيان قطعيان بالوجه ، كما تبين من فحص الجثة موضعيا من القبل أن غشاء البكارة من النوع الحلقي ذو الفتحة المركزية وبه قطوع عند الساعة 3 صباحا وحوافيها دامية دليل على حداثتها .