قالت مصادر رسمية سورية ان عبوة ناسفة انفجرت بسيارة في حي المزة في دمشق حيث لم يتم الكشف عن الشخص المستهدف ولم يتضح من يقف وراء الانفجار
وتشهد دمشق من حين لآخر حوادث أمنية من انفجارات تستهدف آليات مدنية أو عسكرية حيث اغتيلت عدة شخصيات سياسية وعسكرية خلال الاسابيع الماضية بهذه الطريقة
وقالت مصادر رسمية ان الخسائر اقتصرت على الماديات ونفت وكالة سانا الرسمية وجود قتلى في الانفجار
الانفجار يتزامن مع حالة التوتر الشديد بين ايران وكيان الاحتلال الاسرائيلي الذي اعتاد على توجيه ضربات جوية وتنفيذ عمليات اغتيال بحق شخصيات ايرانية بارزة كان اخرها ضربة جوية استهدفت قنصليتها في دمشق ونسبت إلى إسرائيل.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
جدل بعد انفجار سيارة “تسلا” امام فندق ترامب.. ماسك غاضب ويريد الحقيقة
2 يناير، 2025
بغداد/المسلة: تسبب حادث انفجار سيارة “تسلا” امام فندق للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في لاس فيغاس، حالة من الجدل بسبب مجهولية طبيعة الانفجار حتى الان، فيما دافع مالك شركة تسلا ايلون ماسك عن منتجه مرجحًا ان يكون الانفجار إرهابيا ولا يتعلق بمشكلة في السيارة الكهربائية الشهيرة.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا” الملياردير الأميركي إيلون ماسك، إن انفجار شاحنة تسلا سايبرتراك لم يكن له علاقة بالمركبة نفسها، مشيرا الى ان الانفجار وقع بسبب ألعاب نارية أو قنبلة في الجزء الخلفي من الشاحنة.
ورجح أن يكون الحادث عملاً إرهابيًا، مضيفا: “تم استئجار كل من شاحنة (تسلا سايبرتراك) والقنبلة الانتحارية F-150 في نيو أورليانز من تطبيق تورو، ربما يكون هناك ارتباط بينهما بطريقة ما”، في إشارة إلى هجوم الدهس الذي شهدته مدينة نيو أورليانز.
ووقع الانفجار في لاس فيغاس، بينما كانت الشاحنة متوقفة لمدة 15 إلى 20 ثانية في منطقة المواقف أمام الفندق، مما أسفر عن مقتل شخص كان داخل السيارة وإصابة 7 آخرين بجروح طفيفة، فيما اكتشفت السلطات بقايا العاب نارية وعبوات وقود في الجزء الخلفي من الشاحنة.
وقال شريف شرطة لاس فيغاس، كيفين مكماهيل، إن السلطات ما زالت تحقق فيما إذا كان الحادث عملاً إرهابيًا، مشيرًا إلى أن التحقيق يتضمن مراجعة احتمالية وجود صلات بين الحادث في لاس فيغاس وهجوم آخر وقع في نيو أورليانز خلال احتفالات رأس السنة، فيما لن تستبعد حتى الدوافع السياسية من التحقيقات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts