التيار الصدري:تبديل أسم حزبنا إلى :”التيار الوطني الشيعي” تنفيذاً لأمر خامئني لخدمة المذهب
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
آخر تحديث: 13 أبريل 2024 - 11:48 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف قيادي بارز في التيار الصدري، السبت، عن أسباب إعلان زعيم حزب التيار مقتدى الصدر تغيير اسم تياره الى “التيار الوطني الشيعي”.أنه جاء بتوجيه من خامئني بالتنسيق مع مواطنه محمد رضا السيستاني، وأضاف في حديث صحفي،أنه جزء من حراك العودة القريبة للمشهد السياسي واستلام المناصب ، وتابع القيادي الصدري، الذي طلب عدم الاشارة الى اسمه ان “الصدر يريد من هذه التسمية تشكيل اغلبية شيعية على المستوى السياسي ، وهذا باب لمقدمة السعي من جديد نحو حكومة الأغلبية الشيعية، فهذا التيار قد يشمل جهات شيعية غير صدرية تنضوي تحت هذا العنوان باعتباره عنوان أوسع ولا يقتصر على الصدريين فقط”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
المركز الوطني للتنافسية يُطلق حملة “راحتنا القمة”
الرياض : البلاد
أطلق المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع الجهات في القطاعين العام والخاص حملة تعريفية؛ بهدف توضيح الأثر الإيجابي للتنافسية على الأداء الاقتصادي ورفاهية المجتمع.
وجاءت الحملة -التي شارك فيها نحو 90 جهة حكومية وخاصة- تحت شعار “راحتنا القمة” في إطار سعي المركز إلى رفع الوعي بمفهوم التنافسية لدى الجهات في القطاعات المعنية، وأهميته في تعزيز بيئة الأعمال في المملكة.
وكانت المملكة بدأت رحلة التنافسية بتنفيذ إصلاحات اقتصادية وتنموية منذ العام 2016، التي أثمرت عن تقدم كبير في عددٍ من المؤشرات والتقارير العالمية المعتبرة، حيث حققت في العام الحالي المرتبة 16 عالميًا من أصل 67 دولة هي الأكثر تنافسية في العالم حسب تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD)، الذي يعد واحدًا من تقارير التنافسية الرئيسة التي يتابعها ويحللها المركز الوطني للتنافسية بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
يذكر أن المملكة ممثلة في المركز الوطني للتنافسية اتفقت مع مجموعة البنك الدولي لإنشاء مركز عالمي للمعرفة في مبادرة رائدة لتعزيز التعاون الدولي، ودفع عجلة التنمية المستدامة من خلال تبادل الخبرات والرؤى التي تستند إلى خبرة المملكة في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية، وبلغت في الفترة الماضية أكثر من 800 إصلاح اقتصادي وتنموي مرتبطة بالبيئة التشريعية والتنظيمية والإجرائية ذات الصلة ببيئة الأعمال، مما جعلها إحدى الدول الرائدة عالميًا التي استطاعت بلورة نموذج متميز، أسهم في تعزيز قدرتها التنافسية.