هل ينفصل النجم التركي ايمره التوغ عن الموسم الثالث من طائر الرفراف؟
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أعلنت قناة ستار تي في التركية قبل مدة عن الاتفاق على تجديد مسلسل "طائر الرفراف" إلى موسم ثالث، بسبب النجاح الكبير الذي يحققه العمل وتمكن بيعه لأكثر من دولة.
اقرأ ايضاًومن المفترض أن ينتهي الموسم الثاني في شهر يونيو المقبل على أن يتم البدء بالعمل على الموسم الجديد في الموسم الثالث في سبتمبر المقبل.
وكعادة أعمال الأعمال التركية، في كل موسم قد تنضم شخصيات جديدة أو تنفصل أخرى، وانتشرت العديد من الأنباء حول انفاصل ايمره التوغ والذي يقدم دور اورهان والد فريد "مارت رمضان ديمير" عن الموسم الثالث.
وبعد انتشار الأنباء رد الفنان التركي في لقاء له على الأمر وقال ايمره حول الموضوع: "لا يوجد شيء كهذا في الوقت الحالي.. لكن عقدي مع شركة الانتاج سينتهي بعد نهاية الموسم الثاني".
وأردف: "وحتى الوقت الحالي لا أعرف ما اذا كان المسلسل سيتجدد لموسم ثالث أم سينتهي رسميًا، وفي حال كان هناك تجديد سنعاود الجلوس مع طاقم العمل والتحدّث حول الموضوع والموسم الجديد لتحديد ما اذا كنت مستمر ام لا".
اقرأ ايضاًوشهدت الحلقات الأخيرة من العمل الكثير من الأحداث النارية والتفاصيل التي أشعلت حماسة الجمهور وتسببت في عودة ارتفاع نسب المشاهدة.
مسلسل طائر الرفرافيروي العمل قصة فريد الشاب المدلل الذي يعيش حياة غير مسؤولة ويقرر جده هاليس اغا تزويجه من اجل الاستقرار ويختار له سيران "افرا ساراتش" لتبدأ العديد من الاحداث"
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل طائر الرفراف اخبار المشاهير الموسم الثالث طائر الرفراف
إقرأ أيضاً:
"الأعلى للآثار": المقبرة المكتشفة في سوهاج تعكس تراثًا فريدًا من عصر الانتقال الثاني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار في المجلس الأعلى للآثار، أن الاكتشاف الأثري الجديد في جبانة جبل أنوبيس بمحافظة سوهاج، والذي يتمثل في المقبرة الملكية، يعد اكتشافًا ذا أهمية كبيرة.
وأشار إلى أن المقبرة تعود إلى فترة "عصر الاضمحلال الثاني"، التي سبقت فترة حكم الهكسوس.
وأضاف عبد البديع، في مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن هذه الفترة كانت تتسم بتقسيم مصر إلى عدة أقاليم، حيث كانت كل أسرة ملكية تدير منطقة معينة، مما جعل مصر غير موحدة آنذاك.
وأوضح أن مصر الوسطى كانت تُدار من منطقة معينة، بينما كانت مصر العليا تُدار من مكان آخر، وهي فترة كانت تشوبها الكثير من الغموض بالنسبة للتاريخ المصري القديم.
وتابع عبد البديع أن المقبرة التي تم اكتشافها تتميز بتراث فريد يعود إلى عصر الانتقال الثاني، حيث تقع المقبرة أسفل الجبل وتم تبطينها بالحجر الجيري مع نقوش على جدرانها. وأكد أن المقبرة رغم بساطتها، فإنها تشبه إلى حد بعيد المقابر الخاصة بملوك الأسرة التي حكمت أبيدوس، مشيرًا إلى أنها تتميز بتراث مختلف عن العصور السابقة، مما يجعلها جزءًا مهمًا في حلقة تاريخية هامة في تاريخ مصر القديم.