قتلى وجرحى في هجوم على مركز تجاري بسيدني (شاهد)
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
قتل عدد من الأشخاص وأصيب آخرون بجراح، السبت، في عملية طعن وإطلاق نار مزدوجة، جرت في مركز تسوق في شرق سيدني بأستراليا.
ولم تعرف أعداد الضحايا بالضبط، حتى الآن، لكن تقارير أولية تحدثت عن سقوط ستة قتلى على الأقل، وعدد آخر من الجرحى.
وقالت شرطة نيو ساوث ويلز في بيان، إنه تم استدعاء خدمات الطوارئ إلى مركز ويستفيلد بونداي جانكشن قبل الساعة الرابعة مساء مباشرة، بعد ورود تقارير عن تعرض عدة أشخاص للطعن.
وأضافت الشرطة في بيان: "بدأ حادث خطير بعد إطلاق النار على رجل في بوندي جنكشن"، مشيرة إلى أن العملية جارية حاليا مع إجلاء المتسوقين.
من جهته، قال متحدث باسم إسعاف نيو ساوث ويلز، إن هناك اثنين من الجناة المزعومين. وأضاف أن الشرطة أطلقت النار على أحدهما وأنهم يطاردون الآخر.
وعلى إثر الحادث، أخلت الشرطة المركز التجاري من المتسوقين، وفرضت طوقا أمنيا مشددا في المكان لملاحقة الفاعلين.
#BREAKING #Urgent
Reports of multiple stabbings with tragic loss of life at a Sydney shopping center.
Stay tuned for updates and keep the affected in your thoughts. #SydneyStabbing #Sydney #Australia pic.twitter.com/1tX6G0achx — Babylon Bulletin (@BabylonBulletin) April 13, 2024
???????? ????‼️ BREAKING: Footage from inside the Sydney Shopping Center allegedly shows a civilian fighting the stabbing suspect. https://t.co/mgE4ObhhU5 pic.twitter.com/vq41kgBCyH — SVS NEWS AGENCY (@svsnewsagency) April 13, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية قتلى المركز التجاري هجوم أستراليا قتلى مركز تجاري المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وزيرة العدل الأمريكية تتوعد.. بعد تعرض سيارات تيسلا لحرق وتخريب (شاهد)
وصفت وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي أعمال التخريب التي تعرّضت لها مركبات من ماركة "تيسلا" التابعة لإيلون ماسك، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بـ"الإرهاب الداخلي".
وقالت بوندي في بيان صدر، الثلاثاء، إن "سلسلة الهجمات العنيفة ضدّ تيسلا ليست سوى إرهاب داخلي"، مشيرة إلى أن وزارتها "وجّهت الاتهام في هذا الخصوص إلى أفراد عدّة".
وأوضحت: "نواصل التحقيقات وسوف نجعل الأفراد المنخرطين يدفعون غاليا، بمن فيهم هؤلاء الذين يعملون في الخفاء لتنسيق هذه الجرائم وتمويلها".
وفجر الثلاثاء، أضرمت النيران في سيارات تيسلا أو أطلق عليها الرصاص في موقف مرآب في لاس فيغاس كتبت على جداره كلمة "قاوموا"، بحسب ما أفادت الشرطة المحلية.
This is an act of political terrorism.
It’s meant to hurt Elon Musk’s company, Tesla, and strike fear in any Tesla owner or potential buyer.
Hunt down those responsible and prosecute them to the fullest extent of the law.
pic.twitter.com/m41vbGHjgc
Dumb*ss lits himself on fire while setting a Tesla on fire.
pic.twitter.com/xQHprTp476
If burning Teslas make you furious, but watching thousands of federal workers get stripped of their jobs, healthcare, and pensions doesn’t move you—YOU are the problem.
If scorched cars spark more outrage than billions being slashed from cancer research, humanitarian aid,… pic.twitter.com/O0HiLhlT6H
ونشر إيلون ماسك على شبكة "اكس" الذي يملكها شريطا للأحداث علّق عليه كاتبا "إرهاب"، ومشيرا إلى أن "تيسلا تنتج مركبات كهربائية لا غير، وهي لم تفعل ما يستحقّ هذه الهجمات الخبيثة".
وصرّح في مقابلة على "فوكس نيوز" أن "تيسلا شركة مسالمة لم تقترف سوءا. ولم أقترف يوما ذنبا وكلّ ما فعلته كان منتجا".
What a psycho https://t.co/gLtzTlfV0h
— Elon Musk (@elonmusk) March 19, 2025وفي الأسابيع الأخيرة تعرّضت مركبات وأجهزة شحن من ماركة تيسلا للتخريب في الولايات المتحدة وأوروبا أيضا.
وأطلقت دعوات لمقاطعة الماركة الرائدة في صناعة المركبات الكهربائية والتي تنخفض قيمة أسهمها في البورصة منذ كانون الأول/ ديسمبر.
Thousands of people are ditching Tesla. Here’s one of them with a message you can see from space.
Location: Black Rock Sands, Wales, UK
Led By Donkeys is 100% funded by small donations. pic.twitter.com/G2AT9XWduI
وسحب معرض السيارات في فانكوفر الكندية تيسلا من قائمة المشاركين فيه هذا الأسبوع "لأسباب أمنية بحتة" وليس سياسية، على ما قال مديره إيريك نيكول.
وأعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن دعمه لإيلون ماسك من خلال عرض سيارات من تيسلا في حدائق البيت الأبيض الأسبوع الماضي.
ويعدّ ماسك من أقرب حلفاء ترامب، وقد خصّص 277 مليون دولار من ثروته الشخصية لدعم المرشّح الجمهوري وحزبه.
وكلّفه الرئيس إدارة لجنة لكفاءة الحكومة مهمّتها خفض الإنفاق العام.
وبادر ماسك إلى تفكيك العديد من الهيئات الحكومية متّهما إياها بالاحتيال والتبذير، ما تسبّب بفقدان الآلاف من موظفي الدولة عملهم.