رئيس حركة تحرير السودان: سنقف بجانب الجيش لإنهاء “التمرد” وسنقدم كل قواتنا للقتال
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن رئيس حركة تحرير السودان سنقف بجانب الجيش لإنهاء “التمرد” وسنقدم كل قواتنا للقتال، مصطفى تمبور قال رئيس حركة تحرير السودان، القيادي بالكتلة الديمقراطية، مصطفى تمبور سنقف بجانب الجيش لإنهاء “التمرد” وسنقدم كل قواتنا للقتال .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس حركة تحرير السودان: سنقف بجانب الجيش لإنهاء “التمرد” وسنقدم كل قواتنا للقتال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مصطفى تمبور
قال رئيس حركة تحرير السودان، القيادي بالكتلة الديمقراطية، مصطفى تمبور: سنقف بجانب الجيش لإنهاء “التمرد” وسنقدم كل قواتنا للقتال بجانبه ولن ننتظر الترتيبات الأمنية لأن الحصة وطن ولا مجال للحياد.
وقال مصطفى تمبور رئيس حركة تحرير السودان الموقعة على اتفاق جوبا للسلام، إن قواتهم ستقاتل بجانب القوات المسلحة ولن تنتظر الترتيبات الأمنية لأن الحصة وطن ولا مجال للحياد أبداً.
“العربية”
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس حركة تحرير السودان: سنقف بجانب الجيش لإنهاء “التمرد” وسنقدم كل قواتنا للقتال وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش تاق برس تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية السودان يرد على اتهامات ومزاعم أميركية باستخدام الجيش أسلحة كيميائية ويحذر من التدمير
متابعات تاق برس – نفى وزير خارجية السودان السفير علي يوسف مزاعم أميركية واتهامات بامتلاك الجيش السوداني أسلحة كيميائية.
واشار الى أن الاتهامات الموجهة لبلاده باستخدام هذه الأسلحة في الحرب “غير صحيحة”، في وقت شهدت فيه التطورات الميدانية تقدما لقوات الجيش في عدة محاور بالعاصمة الخرطوم.
وجاء ذلك خلال مشاركة الوزير السوداني في جلسة نقاشية بعنوان “السياسة والأزمة الإنسانية” ضمن فعاليات مؤتمر ميونخ للأمن.
وقال يوسف “الجيش السوداني لم يرتكب انتهاكات أو خروقات في هذه الحرب، ولا يوجد أي دليل على ارتكابه انتهاكات”، وأضاف “الجيش السوداني لا يملك أسلحة كيميائية، وأي اتهامات موجهة له باستخدامها غير صحيحة”.
وفي 16 يناير الماضي ، أعلنت وزارة الخزانة الأميركية فرض عقوبات على رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان بدعوى “تنفيذ قواته هجمات على مدنيين”.
وتزامن ذلك مع تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، نقلت فيه عن 4 مسؤولين أميركيين لم تكشف عن هوياتهم، أن الجيش السوداني استخدم “أسلحة كيميائية مرتين على الأقل في معارك السيطرة على البلاد”.
ووصفت الخارجية السودانية العقوبات الأميركية بأنها “غير أخلاقية” وتفتقر “لأبسط أسس العدالة والموضوعية”، واعتبرتها أنها تعكس “تخبطا وضعفا في حس العدالة”.
وخلال الجلسة النقاشية، اتهم يوسف قوات الدعم السريع بارتكاب انتهاكات وجرائم بحق الشعب السوداني، قائلا “الدعم السريع أحرق المتحف الوطني الذي يضم تاريخ السودان، كما أحرق ودمر دار الوثائق التي تحتوي على أرشيف السودان خلال المئة عام الماضية”.
وحذر الوزير السوداني من أن “هناك من يرغب في تدمير السودان والانتهاء منه”، دون أن يسمي جهة محددة.
كما لفت يوسف إلى أن حكومته تسعى لتحقيق السلام وطرحت خريطة طريق “تشمل تشكيل حكومة مدنية لفترة انتقالية تتراوح بين سنة و3 سنوات، يرأسها رئيس وزراء مدني، وتضم وزراء من الكفاءات المستقلة، على أن تتوج هذه الفترة بانتخابات عامة يشارك فيها الشعب”.
اسلحة كيميائيةالجيش السودانيمؤتمر ميونخ