صدى البلد:
2025-04-24@22:58:19 GMT

سينتيا خليفة تبرز جمالها عبر إنستجرام..شاهد

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT

شاركت الفنانة سينتيا خليفة متابعيها صور جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام خلال خاصية الأستوري.

وظهرت سينتيا خليفة في الصور بإطلالة متميزة من داخل حجرتها.

ونشرت الفنانة سينتيا خليفة ، مقطع فيديو عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”، عبر خاصة الستورى، تخرج فيه عن صمتها بعد حالة الجدل التى أثارتها بسبب نظرات الناس لها بعد كل إطلالة لها

وقالت سينتيا خليفة إنها تعرضت لموقف صعب فى الفترة الأخيرة بسبب نظرة الناس لها والتى وصفتها بالغريبة، خاصة أنها موجهة إلى إطلالتها وجسدها.

 

سينتيا خليفة 

وشاركت الفنانة سينتيا خليفة متابعيها عدة صور جديدة لها عبر  صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة “إنستجرام”.

وظهرت سينتيا خليفة في الصور بإطلالة متميزة مرتدية فستانا صيفيا من عطلتها الصيفية.

وشاركت الفنانة سينتيا خليفة في العديد من فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي بدورته الـ 75 في مدينة كان الفرنسية، وكانت مشاركتها الأبرز في الجلسة الحوارية تحت عنوان "المرأة في السينما" تحت رعاية هيئة الأفلام في صقلية Sicily Film Commissio.

وتم الإعلان عن بدء تصوير الفيلم “Sicilian Holiday” للمخرجة الإيطالية ميكايلا سكولاري والمنتج الحائز على جائزة الأوسكار آدم ليبزيج في الربع الأخير من العام الحالي والذي تقدم فيه سينتيا خليفة أحد الأدوار الرئيسية.

وخلال تواجدها في كان، شاركت سينتيا خليفة في العديد من فعاليات السجادة الحمراء والعروض الخاصة للأفلام، كما حرصت على تلبية دعوة مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي لحضور حفلهم الخاص المقام ضمن فعاليات مهرجان كان هذا العام للاحتفاء بدور المرأة في السينما والاعتراف بمكانة كلّ من صانعات الأفلام والممثلات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة سینتیا خلیفة سینتیا خلیفة فی

إقرأ أيضاً:

حركة نسائية اسرائيلية جديدة تناهض الحرب على غزة (شاهد)

أطلق نساء اسرائيليات حملة للمطالبة بوقف الحرب على قطاع غزة، حيث بدأت النساء عبر مجموعة "واتساب" صغيرة قبل أن تتحول الى مبادرة تطالب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بوقف حرب الابادة. 

وتحولت مجموعة الـ"واتساب" إلى حركة احتجاجية نسائية في تل أبيب، حاملةً صور ضحايا الغارات الإسرائيلية من الأطفال الفلسطينيين، ومتحدية الرواية الرسمية. 

وبحسب تقرير مفصل عن هذه الحركة نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، فقد تشكلت نواة هذه الحركة من نساء إسرائيليات يعملن في مجالات المحاماة، والنشاط المجتمعي، وعلم النفس، وبدأن في التواصل عبر الإنترنت بعد معاودة إسرائيل قصف قطاع غزة عقب انتهاء الهدنة المؤقتة، ومع توالي صور الضحايا، وخصوصًا الأطفال، قرّرن أن يبدأن احتجاجًا أسبوعيًا صامتًا في قلب مدينة تل أبيب.

"الثمن الإنساني مغيّب".. لحظة انطلاق
ومع استئناف الحرب في شهر أذار / مارس، بدا أن الساحة الإسرائيلية تمضي في طريق تجاهل الخسائر البشرية في غزة، حيث تشير التقديرات إلى سقوط أكثر من 51 ألف شهيد فلسطيني، بينهم آلاف الأطفال، في ظل صمت شبه تام داخل إسرائيل عن هذا الثمن الإنساني، وفي هذا المناخ، بدأت النساء يشعرن أن الوقت قد حان لرفع الصوت.

وقالت المحامية أميت شيلو، عمرها 30 عاما، التي كانت من أوائل المشاركات، للصحيفة: "في الماضي، كان الحديث عن قمع الفلسطينيين يعتبر شيئًا غريبًا أو حتى خيانة لإسرائيل، لكن مع هذه الصور، بدأ الناس يشعرون للحظة أن هناك بشرًا على الجانب الآخر".

وأضافت أن المجموعة بدأت بنحو 10 نساء، ثم تزايد العدد ليصل إلى 50، ثم إلى 100، وفي أحد الاحتجاجات وصل إلى نحو 200 سيدة.

صور الضحايا.. شموع الحداد.. ومقاومة الصمت
واقترحت الناشطة ألما بيك، 36 عامًا، والتي كانت تنشر صور الضحايا عبر حسابها على "إنستغرام"، في أحد اللقاءات الأولى، أن يتم طباعة الصور واستخدامها في المظاهرات، وتعاونت مع آدي أرجوف، أخصائية نفسية متقاعدة، تدير موقعًا يوثق الضحايا الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.

وتم جمع صور وأسماء الضحايا، وطبعها على أوراق كبيرة، كما تم شراء "شموع شيفا"، وهي شموع تُستخدم في طقوس الحداد اليهودية، ليحملها المحتجون في كل وقفة.

من بين الصور التي أثرت في المشاركين، صورة الطفلة نايا كريم أبو دف، ذات الخمس سنوات، التي كانت تملك رموشًا طويلة وعيونًا بنية، واستشهدت في غارة يوم 19 أذار / مارس.

كما ظهرت صورة الفتى عمر الجمصي (15 عامًا)، الذي استُشهد في غزة وعُثر في جيبه على وصية كتب فيها أنه مديون لفتى آخر بشيكل واحد، وصورة أخرى للطفلة مسك محمد ظاهر (12 عامًا) وهي ترفع علامة السلام مع شقيقتها، وقد استُشهدت في غارة على دير البلح في 19 مارس.

الاحتجاج في قلب تل أبيب
وتتزامن احتجاجات الحركة النسائية مع مظاهرات ضخمة تطالب بإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، لكن ما يلفت النظر هو مجموعة الـ200 سيدة اللواتي يقفن بهدوء على أطراف الساحة، لا يهتفن، بل يحملن الصور والشموع، بينما البعض من المارة يبطئ خطواته وينظر بدهشة.

وقالت إحدى المشاركات إن هدفهن هو توسيع دائرة التعاطف الإنساني داخل إسرائيل، مع الأطفال الفلسطينيين، وتابعت: "أردنا أن يرى الناس وجوه الأطفال الذين يموتون. أن يعرفوا أن هؤلاء ليسوا مجرد أرقام".

ورغم أن النساء لا يرفعن شعارات سياسية صريحة، فإن نشاطهن يتحدى الخط السائد في الشارع الإسرائيلي، وقد تلقّت بعض المشاركات تهديدات عبر البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي، كما وصفهن بعض المنتقدين بـ"الخونة" أو "المتعاطفات مع العدو".

ومع ذلك، فإن عدد المنضمات إلى مجموعة "واتساب" التنظيمية للحركة في تزايد مستمر، والاحتجاجات باتت أكثر انتظامًا، ما يشير إلى أن هناك شرخًا بدأ يتسلل إلى الرواية الإسرائيلية الأحادية، وأن الصور قادرة، أحيانًا، على تجاوز كل الأسوار.

مقالات مشابهة

  • بالجينز .. سارة سلامة تثير الجدل بإطلالة جديدة
  • كل شيء يمكن فعله على هاتفك.. خدمة جديدة من إنستجرام لمنافسة تيك توك
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة إنصاف مدني تعترف بإرتداء “الباروكة”.. تفشل في نطق كلمة “اكس تينشن” وتثير ضحكات الجمهور والحاضرين
  • بإطلالة ناعمة.. نانسي عجرم تخطف أنظار جمهورها بفستان أسود
  • فستان جريء.. كارولين عزمي تثير الجدل بأحدث جلسة تصوير
  • فستان لافت.. هاجر أحمد تستعرض جمالها في ظهورها الأخير
  • آية سماحة تحتفل بعيد ميلادها وسط أجواء مرحة ومبهجة مع أصدقائها وتشارك الجمهور لحظات من السعادة عبر إنستجرام
  • حركة نسائية إسرائيلية جديدة تناهض الحرب على غزة (شاهد)
  • حركة نسائية اسرائيلية جديدة تناهض الحرب على غزة (شاهد)
  • نرمين الفقي تحتفل بشم النسيم برفقة نجمات الفن والإعلام