مكتب السوداني:إطلاق (31) ألف درجة خاصة لا يسمح لأي موظف أن يقدم عليها
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
آخر تحديث: 13 أبريل 2024 - 10:18 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد نائب مدير مكتب رئيس الوزراء علي رزوقي، السبت، تكليف ديوان الرقابة المالية لإجراء تقاطع للمتقدمين على الوظائف، فيما أكد أن هذا الإجراء سينصف جميع المتقدمين على طلب التعيين.وقال رزوقي في تصريح للإعلام الرسمي ، إن “بعض المتقدمين على مجلس الخدمة الاتحادي لديهم فرص عمل أخرى ينافسون الآخرين الذين لا يمتلكون فرص عمل، لذلك تم تكليف ديوان الرقابة المالية بإجراء التقاطع الوظيفي لكل موظفي العراق”.
وأشار إلى أن “مكتب رئيس الوزراء حرص على تجهيز جميع البيانات لديوان الرقابة المالية لمقاطعتها كي لا يستطيع أي موظف عقد أو تعيين دائم التنافس على استمارة الدرجات الوظيفية باستثناء بعض الجهات الأمنية التي كانت تعاني من إطلاق بياناتها الى ديوان الرقابة”.وأضاف، إن “مكتب رئيس الوزراء تدخل وبتوجيه من رئيس الوزراء مباشرة لجلب الجهات الأمنية الى مكتب رئيس الوزراء لمقاطعة البيانات”، موضحاً أن “الدرجات الوظيفية التي أطلقت مؤخراً هي 31 ألف درجة خاصة لا يسمح لأي موظف أن يقدم عليها”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: مکتب رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية
كشفت الفنانة سحر رامي عن تعرضها لهجوم شديد من الصحافة في بداياتها، خاصة بعد مشاركتها في فوازير سمير غانم، حيث تم مقارنتها بالفنانة نيللي، مما أدى إلى انتقادات واسعة ضدها.
مقارنة غير عادلة مع نيللي تثير الانتقاداتوأوضحت أن عدداً من الصحفيين هاجموها بشدة، ومن بينهم نوال البيالي وإبراهيم سعدة، وواجهت تعليقات لاذعة حول طريقة تمثيلها، أسلوبها في المشي، وحتى ملابسها.
من الانتقاد الحاد إلى الاعتذاروأشارت، خلال لقائها في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن مسلسلها "أبرياء في قفص الاتهام", الذي تم تصويره قبل الفوازير، عُرض بعد نجاحها في الفوازير، مما دفع الجمهور لإعادة النظر في موهبتها.
وأضافت أنها تفاجأت لاحقًا بأن الصحفيين الذين انتقدوها بشدة عادوا واعتذروا لها، مؤكدين أنهم أخطأوا في الحكم عليها في البداية، لكنهم أدركوا موهبتها الحقيقية بعد مشاهدة أدائها في المسلسل.
التأثير النفسي والدعم المعنويلم تخفِ سحر تأثرها الكبير بتلك الانتقادات، خاصة أنها كانت لا تزال صغيرة في السن وقليلة الخبرة الإعلامية، فلم تكن تملك القدرة على الرد أو الدفاع عن نفسها، وكانت تكتفي بالبكاء.
لكن المخرج فهمي عبد الحميد كان أحد أكبر الداعمين لها، إذ كان يشجعها باستمرار ويؤكد أنها تسير على الطريق الصحيح، مما منحها القوة لمواصلة مشوارها الفني بثقة أكبر.