عمان الأهلية تتميز في تصنيف كيو أس العالمي للحقول العلمية … صور
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
#سواليف
صدر في لندن يوم 10 نيسان 2024 #تصنيف QS# العالمي للجامعات حسب التخصص (Subject Ranking) للعام 2024، حيث حجزت #جامعة_عمان_الأهلية موقعها بين أفضل جامعات العالم في ثلاثة تخصصات، من بينها اثنان لأول مرة.
حيث تم في هذه النسخة من التصنيف تسمية جامعة عمان الأهلية كواحدة من أفضل الجامعات في العالم لدراسة ثلاثة تخصصات وهي تخصصات إدارة الضيافة وجاءت بالمرتبة 101-150 على العالم، وتخصصات الفنون والعلوم الإنسانية وجاءت بالمرتبة 451-500 على العالم، وتخصصات علم الحاسوب ونظم المعلومات وجاءت بالمرتبة 651-700 على العالم.
وقد جاء ذلك حسب محلل التعليم العالي العالمي QS Quacquarelli Symonds، والذي يوفر تحليل مقارنات مستقل حول أداء أكثر من 16,400 برنامج جامعي فردي، يتم دراستها من قبل الطلبة في أكثر من 1500 جامعة في 96 دولة حول العالم.
مقالات ذات صلةوتستخدم QS خمسة مؤشرات رئيسية للحصول على نتائج تصنيف التخصص. منها مؤشر السمعة والتي تعتمد على استجابات أكثر من 240,000 صاحب عمل وأكاديمي لاستطلاعات QS، ومؤشر يقيس عدد الاقتباسات لكل ورقة بحثية ومؤشر H-Index لتأثير البحث والإنتاجية. ومؤشر آخر لقياس التعاون البحثي العالمي من خلال استخدام شبكة البحث الدولية (IRN). على مستوى الأردن هنالك 41 برنامجاً مصنفاً في 8 جامعات أردنية.
وهنأ رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ساري حمدان جميع منتسبي الجامعة بتحقيق هذا الإنجاز النوعي مؤكداً حرص الجامعة على تطوير كافة البرامج الأكاديمية بما يحقق أهدافها في التنافسية العالمية من خلال تقديم تعليم نوعي بأعلى المعايير العالمية.
من جهته أكد نائب رئيس الجامعة لشؤون العلاقات الدولية والجودة الأستاذ الدكتور أنس السعود أن الجامعة تعمل على تحقيق أعلى معايير الجودة التعليمية العالمية ضمن مجموعة من المؤشرات التي تسهم في تحقيق تطوير مستمر ومواكب لجميع التخصصات العلمية التي تطرحها، موضحاً أن دخول الجامعة ضمن أفضل 150 جامعة على مستوى العالم في تخصصات إدارة الضيافة والتي تطرحها كلية إدارة الضيافة وفنون الطهي في الجامعة تؤكد أن الجامعة تعمل ضمن أعلى معايير الجودة، حيث أسست هذه الكلية قبل ثلاثة أعوام فقط واليوم تنافس ضمن أفضل 150 جامعة في العالم، وهذا بفضل الخطط الدراسية العصرية والبنية التحتية الحديثة من مختبرات ومرافق، بالإضافة لكادر تدريسي وإداري مؤهل بأعلى المؤهلات العلمية والمهنية.
يذكر أن جامعة عمان الأهلية صُنّفت ضمن أفضل 850 جامعة على مستوى العالم حسب تصنيف كيو أس العالمي العام الماضي وجاءت بالمرتبة الأولى على الجامعات الأردنية الخاصة وبالمرتبة الثالثة على الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة بعد الجامعة الأردنية وجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تصنيف جامعة عمان الأهلية وجاءت بالمرتبة عمان الأهلیة من أفضل
إقرأ أيضاً:
جامعة المنوفية تثمن أدوار المرأة المصرية في يومها العالمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه الدكتور أحمد القاصد رئيس المنوفية، التحية والتقدير للمرأة المصرية، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، الذي يوافق 8 مارس من كل عام، مشيدًا بدورها الرائد وتفوقها في العديد من المجالات، العلمية والبحثية والطبية والأدبية والمجتمعية.
وأكد الدكتور أحمد القاصد علي أن المرأة المصرية لها دور مهم في دعم مسيرة التنمية والتقدم، وساهمت في تطوير المعرفة وإيجاد حلول مبتكرة للتحديات العالمية والإقليمية، كما ثمن رئيس الجامعة جهود المرأة في بناء الأجيال القادمة والمساهمة في نهضة المجتمع ورفعة الوطن .
وأشار القاصد إلي أن جامعة المنوفية تضم نخبة متميزة من العالمات عضوات هيئة التدريس والباحثات في مختلف التخصصات، واللاتي حصلن على مراكز دولية مشرفة، وأسهمن في تحقيق إنجازات علمية وبحثية ، مما يعكس إصرار المرأة المصرية على التفوق والريادة في المجالات الأكاديمية والتكنولوجية." مشيراً إلى التزام الجامعة الدائم بتحقيق المساواة في الفرص في تعيين أعضاء هيئة التدريس، والوظائف القيادية، من أعضاء هيئة التدريس والكادر الإداري، وذلك تأكيداً على أهمية تعزيز دور المرأة في المجالات الأكاديمية والبحثية.
وجه الدكتور أحمد القاصد، تحية تقدير لطالبات الجامعة في جميع السنوات الدراسية، والخريجات ، متمنياً لهن مزيدًا من التفوق والإبداع، مشيراً أن جامعة المنوفية ستظل دائمًا داعمةً لتمكين المرأة وتعزيز دورها في الإبتكار والبحث العلمي، إيمانًا منها بأن المرأة عنصر أساسي في تحقيق التنمية المستدامة وبناء مستقبل مشرق للأجيال القادمة.
ووجه رئيس الجامعة الشكر والتقدير إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، لدعمه المستمر للمرأة المصرية في مسيرتها العلمية والأكاديمية والبحثية، مما يعكس إيمان القيادة السياسية بدور المرأة في بناء المستقبل، ويعزز مكانة مصر على الخريطة العلمية العالمية من خلال استثمار قدرات جميع أبنائها دون تمييز .