شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بمشاركة 7 آلاف عسكري . مصر وأمريكا تستعدان لمناورات هي الأكبر منذ سنوات، وقال الجيش الأمريكي في بيان، أمس الجمعة، إن قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل كوريلا، زار معبر رفح الحدودي بشمال سيناء خلال زيارته إلى .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بمشاركة 7 آلاف عسكري.

.. مصر وأمريكا تستعدان لمناورات هي الأكبر منذ سنوات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بمشاركة 7 آلاف عسكري... مصر وأمريكا تستعدان لمناورات...
وقال الجيش الأمريكي في بيان، أمس الجمعة، إن قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل كوريلا، زار معبر رفح الحدودي بشمال سيناء خلال زيارته إلى مصر.وأضاف البيان أن الجنرال كوريلا التقى بقائد الجيش الثاني المصري اللواء أركان حرب محمد ربيع خلال زيارته للمعبر، وزارا عدة منشآت في الموقع وتوجها إلى بوابة المعبر الحدودي لمناقشة القدرات الحالية والتحسينات المقبلة.وأوضح البيان أن "القادة ناقشوا الجهود المستمرة لتحسين الأمن على الحدود بين مصر وقطاع غزة مع إيلاء أهمية خاصة لمعبر رفح الحدودي".وكان الجيش المصري قد أعلن، الخميس الماضي، أن قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال مايكل كوريلا، يزور مصر حاليا على رأس وفد عسكري.وأفاد بأن الجنرال كوريلا والوفد المرافق له التقى خلال الزيارة برئيس الأركان المصري الفريق أسامة عسكر.وخلال اللقاء، بحث الجانبان عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك فى ضوء علاقات الشراكة والتعاون العسكري بين القوات المسلحة المصرية والأمريكية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بمشاركة 7 آلاف عسكري... مصر وأمريكا تستعدان لمناورات هي الأكبر منذ سنوات وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

محلل عسكري إسرائيلي يكشف: أجهزة الأمن تضغط لإبرام اتفاق تبادل أسرى

قال محلل عسكري إسرائيلي، الاثنين، إن أجهزة الأمن في إسرائيل "تضغط لإبرام اتفاق تبادل أسرى ووقف إطلاق نار" بقطاع غزة خلال أسابيع، بينما يرسل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إشارات متضاربة في هذا الملف.

وتقدر تل أبيب وجود 120 أسيرا إسرائيليا بغزة، أعلنت حركة حماس مقتل أكثر من 70 منهم في غارات عشوائية شنتها إسرائيل، التي تحتجز بسجونها ما لا يقل عن 9 آلاف و500 فلسطيني.



وأضاف عاموس هارئيل، في تحليل بصحيفة "هآرتس" أن "ثمة إجماع بين كبار مسؤولي الأمن على أنه من الممكن والضروري التوصل إلى اتفاق مع حماس بشأن إعادة الرهائن (الأسرى الإسرائيليين) في الأسابيع المقبلة".

وتتهم عائلات الأسرى والمعارضة نتنياهو بوضع عراقيل أمام الاتفاق المقترح؛ للحيلولة دون تفكك ائتلافه الحاكم وفقدانه منصبه؛ إذ يهدد وزراء اليمين المتطرف بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها إذا قبلت باتفاق يقضي بإنهاء الحرب.

وبدعم أمريكي، تشن إسرائيل حربا على غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر أسفرت عن نحو 129 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.

وتابع هارئيل: "عائلات الرهائن سمعت من هؤلاء المسؤولين، وبينهم مدير (جهاز الأمن العام) الشاباك رونين بار، أنه يمكن التوصل إلى تفاهمات لضمان الإشراف الإسرائيلي على تهريب الأسلحة عبر الحدود بين غزة ومصر دون إحباط الصفقة".

وأردف: "تتلخص الفكرة في ابتكار حلول تكنولوجية بموافقة مصر، لكشف الأنفاق ومحاولات التهريب".

وادعى أن "إسرائيل ناقشت مع مصر طبيعة هذه الترتيبات، وتوقيت انسحاب الجيش الإسرائيلي من محور فيلادلفيا (صلاح الدين)، على طول الحدود بين غزة ومصر".

واستدرك: "لكن القضية الأكثر أهمية هي اشتراط نتنياهو عدم انتقال مسلحي حماس من جنوب قطاع غزة إلى الشمال عبر ممر نتساريم، الذي يقسم القطاع إلى شطرين".

واستطرد: "غير أن بعض كبار مسؤولي الأمن يعتقدون أن نتنياهو سيجد طريقة للتغلب على هذه المشكلة، إذا قرر أنه يريد التوصل إلى اتفاق".

و"يواصل نتنياهو إرسال رسائل متضاربة حول هذه النقطة، كما تنقسم الآراء بشأنها داخل ائتلافه الحاكم"، كما أضاف هارئيل.

وتابع: "يقول مسؤولو الأمن إن لديهم انطباعا بأن نتنياهو هو الذي يوجه ردود كلا المعسكرين داخل الائتلاف، مؤيدي الصفقة ومعارضيها، وسيتخذ قراراه في النهاية بناءً على الظروف السياسية".

ورجح أنه "في حال اتخاذ نتنياهو القرار، فمن المتوقع أن يكون بعد عودته إلى "إسرائيل" عقب إلقاء خطابه أمام الكونغرس الأمريكي (الأربعاء)، وبعد انتهاء الدورة الصيفية للكنيست في 29 تموز/ يوليو؛ لأنه يخشى تعريض استقرار حكومته للخطر".

الانتخابات الأمريكية
هارئيل ادعى أن "ثمة أسباب دفعت حماس إلى الموافقة على مقترح الاتفاق المطروح، بينها الضغط العسكري والتحول في الرأي العام الدولي".

وأوضح أنه "خلال الأشهر الأولى من العام، كان يوجد اهتمام كبير في الغرب بما يحدث في غزة، مصحوبا بانتقادات متزايدة لإسرائيل بشأن عدد القتلى المدنيين ومشاكل إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع".

واستدرك: "لكن الولايات المتحدة مشغولة الآن بدراما انتخاباتها الرئاسية المقبلة وقرار (الرئيس الديمقراطي جو) بايدن (الأحد) الانسحاب من السباق الرئاسي، كما تقلصت الاحتجاجات ضد إسرائيل بسبب تصرفاتها في غزة".

وبوساطة مصر وقطر ومشاركة الولايات المتحدة، تجري "إسرائيل" وحماس منذ أشهر مفاوضات غير مباشرة متعثرة لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى.

وتقول الفصائل الفلسطينية إن "إسرائيل" وحليفتها الولايات المتحدة لا ترغبان في إنهاء الحرب حاليا، وتسعيان إلى كسب وقت عبر المفاوضات، على أمل أن يحقق نتنياهو مكاسب في القتال.

الاستعداد لـ"حزب الله"
و"ينبع دعم الجيش الإسرائيلي للصفقة جزئيا من أولوياته الإستراتيجية"، حسب هارئيل.

وأوضح أن "الجيش يعتقد بشكل متزايد أن التحديات على الجبهات الأخرى، حزب الله والحوثيين ومن خلفهم إيران، تتزايد حدة، وبالتالي تتطلب المزيد من المراقبة والإعداد وتخصيص الموارد".

وأردف: "لا يزال الجيش يريد مواصلة العمليات ضد حماس حسب الحاجة إذا انهار وقف إطلاق النار".


"لكنه يريد أيضا تقليص عدد قواته المقيدة في غزة، لتحضير نفسه لاحتمال حدوث المزيد من التصعيد في لبنان"، وفق هارئيل.

وتحتل "إسرائيل" منذ عقود أراضٍ لبنانية في الجنوب وهضبة الجولان السورية المحتلة فضلا عن الأراضي الفلسطينية.

و"تضامنا مع غزة" تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله" مع الجيش الإسرائيلي منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل أسفر عن مئات بين قتيل وجريج معظمهم بالجانب اللبناني.

مقالات مشابهة

  • محلل عسكري إسرائيلي يكشف: أجهزة الأمن تضغط لإبرام اتفاق تبادل أسرى
  • محلل عسكري إسرائيلي: بيانات الجيش عن خسائر المقاومة الفلسطينية غير متسقة ومتناقضة
  • «جيش الشعب» تحدّى التآمر.. أسس الجمهورية.. حقق الانتصار الإقليمي الأكبر في العصر الحديث
  • الجيش الاسرائيلي يعلن إصابة 7 جنود خلال 24 ساعة
  • الجيش اللبناني يُعلن إصابة عسكريَّين جراء الاعتداءات الإسرائيليّة
  • الاتحاد الأوروبي يحتفل بافتتاح المرافق الجديدة في مركز تدريب للجيش الوطني الصومالي
  • قائد القيادة المركزية الأمريكية يلتقي وزير الدفاع ورئيس الأركان المصريين ويزور هيئة قناة السويس
  • عسكريّ في الجيش ينقذ عائلة لبنانية من الموت.. ماذا فعل؟
  • السودان.. مقتل قائد عسكري بارز في قوات الدعم السريع
  • مستجدات اتفاق وقف إطلاق النار: نتنياهو متردد وأمريكا تؤكد قرب توقيعه