قيادة اللواء الرابع إحتياط تزور المرابطين في المواقع الأمامية بالجبهة الغربية مريس و قطاعي صامح
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
نفذت قيادة اللواء الرابع إحتياط صباح يوم العيد زياراتها للمرابطين في مواقع البطولة والشرف في جبهة مريس محافظة الضالع في قطاعات اللواء صامح وباب غلق .
حيث زار العميد فضل عبدالرب قائد اللواء الرابع المرابطين في الجبهة الغربية بمريس وثمن ثبات ورباط وشجاعة منتسبي اللواء وحثهم على الصبر ورفع الجاهزية واليقضة والتعامل مع اي طارئ بكل ثبات وبكل احترافية ومهارة عالية.
ونوه أن المليشيات ومن خلال رصد حركتها وممارستها منذ اشهر تحشد الكثير من الاطفال والمغرر بهم الى جبهة الضالع بالكامل وهي لا تابه لدماء ابناء الشعب ضمن المناطق التي تسيطر عليها سلطتهم الانقلابية ولكنهم لا يفهمون اصلا انكم لهم بالمرصاد
كما حيا الروح المعنوية التي يتحلى بها منتسبي اللواء الرابع أحتياط وجميع الابطال المرابطين في جبهة الضالع بمختلف تشكيلاتها من جانبهم أكد الأبطال المرابطون على مواصلة الكفاح والثبات حتى يتحقق النصر ويتم تحرير كامل تراب اليمن ومؤسساته من دنس مليشيا إيران الحوثية الإرهابية.
هذا ومن خلال الزيارة ومعايدة المرابطين تم تبادل التهاني وتوزيع العيدية للمرابطين
وفي ذات السياق قام اركان حرب اللواء العقيد عبدالسلام القحطاني وعمليات اللواء العقيد عبدالكريم الفرح والعقيد خالد الزراري والعقيد نصر الرزاقي بالزيارات العيدية لبقية القطاعات والمواقع التى يرابط بها منتسبي اللواء وثمنوا ثبات وتضحيات ابطال اللواء واصرارهم على مواصلة النضال والكفاح حتى يتحقق النصر وأن العيد الذي ينتظره اليمنيون هو اليوم الذي سيحتفل به الشعب اليمني بالنصر على المليشيا والتخلص منها.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
قيادي بالجبهة الوطنية: ذكرى تحرير سيناء تمثل رمزا للإرادة المصرية
قال مصطفى جعفر سالمان، عضو هيئة مكتب أمانة النقابات المهنية بحزب الجبهة الوطنية، إن ذكرى تحرير سيناء ستظل علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث حيث تمثل رمزا لعزيمة وإرادة الشعب المصري الأبي الذي لا يقبل التفريط ولا التهاون في تراب وطنه، مشددا على أن تحرير سيناء لم يكن مجرد انتصار عسكري فحسب ، وإنما يمثل تجسيداً للإرادة الوطنية وقوة وعزيمة الشعب المصري في مواجهة التحديات.
وأكد القيادي بالجبهة الوطنية، أنه بحلول الذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء ظهرت تحديات جديدة أمام الشعب المصري، وقد أثبت وقوفه على قلب رجل واحد خلف القيادة السياسية داعما لقرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي في الحفاظ على أمن البلاد ضد مخطط تهجير الفلسطينيين في سيناء.
وأشار سالمان، إلى أن الشعب المصري ورجال القوات المسلحة دفعوا الثمن غاليا من دمائهم لاسترداد كرامة الوطن والحفاظ على ترابه وعادت سيناء لحضن الوطن في الخامس والعشرين من إبريل في سنة ١٩٨٢ بجهود جبارة للدبلوماسية المصرية، مؤكدا أن ما تنعم به سيناء من أمن وأمان جاء نتيجة للتضحيات الغالية التي بذلها رجال القوات المسلحة.
وأشاد عضو هيئة مكتب النقابات المهنية بحزب الجبهة الوطنية، بالجهود التي تبذلها الدولة لتنمية أرض الفيروز حيث أطلقت الدولة حزمة مشروعات ضخمة مثل محطات تحلية المياه وشبكة الطرق وميناء العريش ومطار البردويل وغيرها من مشروعات من شأنها بتحقيق طفرة اقتصادية في سيناء، وفي مصر ككل.
وهنأ مصطفى جعفر سالمان، الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول عبدالمجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة وضباط وصف وجنود القوات المسلحة البواسل والشعب المصري العظيم، بمناسبة الذكرى الـ43 لتحرير سيناء.