«ميتا» تشير إلى أن نصف مستخدميها قد تخلوا عن تطبيق ثريدز”
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ميتا تشير إلى أن نصف مستخدميها قد تخلوا عن تطبيق ثريدز”، شمسان بوست متابعات يمر شهر على إطلاق ميتا تطبيقها الجديد ثريدز ، وتفاخرها باستقطابه أكثر من 100 مليون متابع .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «ميتا» تشير إلى أن نصف مستخدميها قد تخلوا عن تطبيق ثريدز ”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / متابعات
يمر شهر على إطلاق «ميتا» تطبيقها الجديد «ثريدز»، وتفاخرها باستقطابه أكثر من 100 مليون متابع خلال أيام فقط حتى جاءت تصريحات مارك زوكربيرغ (الخميس)، معلناً فقدان التطبيق أكثر من نصف مستخدميه. وخلال جلسة مع موظفيه، عدَّ زوكربيرغ، هذا الانخفاض، «أمراً طبيعياً»، وتوقع زيادة في الاحتفاظ (Retention) بالمستخدمين. وذكر أن «(ميتا) تضيف المزيد من الميزات إلى التطبيق، بما في ذلك إصدار سطح المكتب ووظيفة البحث». ويرجع الخبراء أحد أسباب ذلك الانخفاض في عدد مستخدمي «ثريدز» إلى أن التطبيق لم يكن قادراً على جذب المستخدمين الذين لم يكونوا نشطين بالفعل على منصات «ميتا» الأخرى. المنافسة من تطبيقات «ميتا» الأخرىتم إطلاق «ثريدز» طريقةً للمستخدمين لإجراء المزيد من المحادثات الخاصة على منصات «ميتا» ومنافسة «تويتر». لكن بالمقابل هذه المنافسة لم تكن فقط من «تويتر»، بل واجه «ثريدز» منافسة من أشقائه في «ميتا». ويعد خبراء أنه لم يتم تمييز «ثريدز» عن تطبيقات «ميتا» الأخرى ما قد يجعله مختلفاً بالقدر الكافي. إضافة إلى أن تطبيق «ثريدز» كان متاحاً فقط للمستخدمين الذين كانوا نشطين بالفعل على منصات «ميتا» الأخرى مثل «إنستغرام». وقد أدى هذا إلى الحد من قاعدة المستخدمين المحتملين للتطبيق، وجعل من الصعب جذب مستخدمين جدد.
خطط لتحسين وتطوير «ثريدز»وعلى الرغم من هذه التحديات، أجرت «ميتا» عددًا من التحديثات على «ثريدز» في محاولة لإحياء التطبيق بانتظار أن يصبح متوفراً على أجهزة «آندرويد». وقامت بإعادة تصميم التطبيق، حيث من المفترض أن تجعل علامة التبويب معرفة الأشخاص من يتابعهم أمراً سهلاً. كما يتمكن المستخدمون أيضاً من الوصول إلى زر الترجمة لقراءة النص بلغات أخرى وقراءة المشاركات بسهولة أكبر من الأشخاص الذين لا يتابعونهم. كما تتضمن التحديثات بعض إصلاحات أخطاء البرامج وتحسينات التحميل.زوكربيرغ يعد الانخفاض في عدد متابعي «ثريدز» أمراً طبيعياً (أ.ف.ب)نتائج مالية وردية مقابل تراجع «ثريدز»جاءت التصريحات عن تراجع مستخدمي «ثريدز» إلى النصف بعد يوم من إبهار «ميتا» المستثمرين بتوقعات وردية لنمو الإيرادات، في إشارة إلى عودة الشركة التي واجهت شكوكاً عميقة بشأن إنفاقها الضخم على الواقع الافتراضي العام الماضي مع انخفاض مبيعات الإعلانات. إلا أن «ميتا» أعلنت تحقيقها في الربع الثاني من عام 2023، إيرادات بلغت 32 مليار دولار، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 11 في المائة عن الفترة نفسها من العام السابق. كما شهد صافي الدخل للشركة نمواً بنسبة 16 في المائة ليصل إلى 7.8 مليار دولار، وارتفعت الأرباح المخفضة للسهم (EPS) بنسبة 21 في المائة لتصل إلى 2.98 دولار. وقد سلط زوكربيرغ الضوء أيضاً على إصدار الشركة نموذج ذكاء اصطناعي يسمى «Llama 2»، هذا الشهر، الذي أتاحه مجاناً للاستخدام التجاري لأي مطور كان لخدماته أقل من 700 مليون مستخدم. ورداً على سؤال حول «مباراة القفص» المقترحة ضد إيلون ماسك، قال زوكربيرغ إنه «ليس متأكداً مما إذا كانا سيجتمعان معاً»، تصريح قد يفسره البعض بأنه إشارة إلى أن «ثريدز» ليس جاهزاً بعد لمواجهة «تويتر»!.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «ميتا» تشير إلى أن نصف مستخدميها قد تخلوا عن تطبيق ثريدز” وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ثريدز ثريدز ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
«ميتا» تدخل السباق: تطوير الروبوتات الذكية البشرية لمهام الحياة اليومية
تخطو شركة ميتا بلاتفورمز (Meta Platforms)، المالكة لـفيسبوك، خطوة جديدة في عالم الروبوتات الذكية، حيث أعلنت عن إنشاء قسم جديد داخل وحدة Reality Labs مخصص لتطوير روبوتات بشرية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وفقًا لمذكرة داخلية حصلت عليها وكالة رويترز.
ميتا تنضم إلى المنافسة في مجال الروبوتات البشريةمع دخولها هذا المجال، تنضم ميتا إلى شركات تقنية كبرى مثل Figure AI المدعومة من Nvidia، وشركة تسلا التي تطور روبوتها البشري "Optimus"، حيث تسارع الشركات إلى تطوير روبوتات ذكية قادرة على تنفيذ مهام في التصنيع والخدمات اللوجستية والمنازل.
ووفقًا للمذكرة، صرح أندرو بوسورث، المدير التنفيذي للتكنولوجيا في ميتا، بأن المجموعة الجديدة ستركز على تطوير روبوتات استهلاكية تستفيد من قدرات منصة الذكاء الاصطناعي Llama، وهي سلسلة النماذج الأساسية للذكاء الاصطناعي الخاصة بميتا، والتي تدعم العديد من ميزات الذكاء التوليدي على منصاتها.
وأضاف بوسورث:"نعتقد أن توسيع استثماراتنا في هذا المجال سيعود بالنفع على برامج الذكاء الاصطناعي الخاصة بميتا، بالإضافة إلى مشاريعنا في الواقع المختلط والمعزز."
سيتولى إدارة هذا القسم مارك ويتن، الرئيس التنفيذي السابق لشركة Cruise للسيارات ذاتية القيادة، والذي تم تعيينه كنائب رئيس ميتا للروبوتات.
كما وظفت ميتا أيضًا جون كوريل، الرئيس التنفيذي السابق لشركة The RealReal، كنائب رئيس قطاع البيع بالتجزئة، بهدف تعزيز مبيعات الأجهزة الذكية مثل نظارات Ray-Ban الذكية وسماعات Quest للواقع المختلط.
هل تنجح ميتا في تعويض خسائر Reality Labs؟تمثل هذه الخطوة رهانًا كبيرًا على وحدة Reality Labs، التي تهدف إلى تطوير تقنيات المستقبل، لكنها تكبدت خسائر مالية ضخمة، بلغت 5 مليارات دولار في الربع الأخير من العام الماضي.
الذكاء الاصطناعي والروبوتات .. تحديات وفرصعلى الرغم من أن الابتكارات في الذكاء الاصطناعي التوليدي، مثل ChatGPT وLlama، أحدثت ثورة في مجالات مثل معالجة اللغة الطبيعية، إلا أن تطبيقها في الروبوتات البشرية لا يزال يمثل تحديًا، حيث تتطلب هذه الروبوتات فهمًا عميقًا للبيئة الفيزيائية، وليس فقط القدرة على تحليل البيانات النصية.
وقد استثمرت ميتا بالفعل في مجال "الذكاء الاصطناعي المتجسد" (Embodied AI)، حيث تسعى إلى تطوير مساعدات ذكية يمكنها الرؤية والاستماع والتفاعل مع العالم ثلاثي الأبعاد.
منافسة شرسة في سباق الروبوتات البشريةإلى جانب ميتا، أطلقت العالمة الشهيرة فاي-فاي لي شركتها الناشئة World Labs لتطوير "الذكاء المكاني"، فيما أعلنت تسلا عن قدرة روبوتها "Optimus" على أداء المهام اليومية، مع خطط لبيعه مستقبليًا.
وفي خطوة أخرى تعكس تزايد الاستثمارات في مجال الروبوتات البشرية، حصلت شركة Apptronik على تمويل بقيمة 350 مليون دولار بدعم من جوجل (Google)، لتوسيع إنتاج روبوتاتها الذكية المخصصة للمستودعات والمصانع.
خطة ميتا: التركيز على المهام المنزلية والشراكة مع الشركات الكبرىوفقًا لتقرير بلومبرغ، تخطط ميتا لتطوير أجهزة روبوتية خاصة بها تركز في البداية على أداء الأعمال المنزلية، مع تطوير الذكاء الاصطناعي، وأجهزة الاستشعار، والبرمجيات اللازمة لدعم روبوتات تصنعها شركات أخرى.
كما بدأت الشركة بالفعل في مناقشات مع Unitree Robotics وFigure AI حول خططها، لكنها لا تنوي حاليًا إطلاق روبوت يحمل علامتها التجارية.
هل تنجح ميتا في تغيير قواعد اللعبة؟بينما تستثمر شركات التكنولوجيا مليارات الدولارات في هذا المجال، لا يزال التحدي الأكبر هو جعل هذه الروبوتات أكثر ذكاءً وكفاءة في التعامل مع العالم الحقيقي. لكن مع دخول ميتا السباق، يبدو أن المنافسة ستصبح أكثر إثارة، وربما نشهد قريبًا روبوتات بشرية مدعومة بالذكاء الاصطناعي في منازلنا.