احذر.. قد تأكل كعكة داخلها ماسة بقيمة 4000 دولار! (صور)
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
#سواليف
قد يجد #زبائن #مخبز صغير في مدينة #كانساس بالولايات المتحدة أنفسهم يأكلون نوعا مختلفا من #الحلويات، ربما داخل إحداها #ماسة بآلاف الدولارات.
وجهت مالكة متجر “Sis Sweets Cookies & Cafe” نداء للمساعدة في العثور على #ماسة بقيمة 4000 دولار، معتقدة أنها ربما سقطت في العجين، وتم خبزها في #كعكة تم بيعها في متجرها المحلي في ليفنوورث.
وقالت داون سيس مونرو إنها لاحظت اختفاء الماسة المركزية في خاتم خطوبتها، والتي لم يمر يوم دون ارتدائها منذ ما يقرب من 4 عقود، يوم الجمعة الماضي بعد إعداد الكعك في مخبزها.
مقالات ذات صلة بينها مصر وتونس والسعودية .. متى ستشهد الدول العربية الكسوف الكلي للشمس؟ 2024/04/12مونرو
وأشارت إلى أنها وموظفوها قاموا بتفتيش المطبخ بشكل دقيق بمجرد أن لاحظت اختفاء الحجر.
وأضافت: “نظرت إلى يدي، واختفت الماسة المركزية، عدنا إلى المطبخ وبحثنا في كل الأرجاء. كنت أبكي، وكل ما استطاع زوجي أن يقوله هو: “لا زلت تحتفظين بي”، مما جعل الأمر أفضل”.
ونشرت الخبازة خبرا عن الحجر المفقود ليس فقط من أجل طلب المساعدة، ولكن أيضا لتحذير العملاء من ضرورة قضم البسكويت الخاص بها بعناية.
وقالت مونرو: “السبب الرئيسي هو أنني لم أرغب في أن يكسر أحد أسنانه”. ووعدت بتقديم مكافأة لأي شخص يجدها ويحضرها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف زبائن مخبز كانساس الحلويات ماسة ماسة كعكة
إقرأ أيضاً:
صحيفة: إدارة ترامب توافق على توريد أسلحة لأوكرانيا بقيمة 50 مليون دولار
نقلت صحيفة "كييف بوست "عن مصادر في الدوائر الدبلوماسية، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وافقت على توريد منتجات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 50 مليون دولار.
وجاء في الصحيفة: "قامت إدارة الرئيس ترامب بإبلاغ الكونغرس الأمريكي بنيتها السماح بتصدير المنتجات الدفاعية إلى أوكرانيا من خلال مبيعات تجارية مباشرة بقيمة 50 مليون دولار أو أكثر من ذلك".
ونوهت الصحيفة بأن تصريح السماح المذكور، يشمل توريد البيانات والمعلومات الفنية إلى أوكرانيا، فضلا عن "المنتجات الدفاعية" و"الخدمات الدفاعية".
في بداية مارس الماضي، صرح الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون بأن نظام كييف باع أسلحة أمريكية في السوق السوداء بخمس ثمنها.
ولاحقا في أبريل الماضي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الأسلحة الغربية المرسلة إلى أوكرانيا ينتهي بها الأمر في "السوق السوداء".
وطالما أكد الجانب الروسي أن توريد الأسلحة لأوكرانيا يعيق التسوية السلمية للنزاع، ويدفع بدول الناتو للتورط بشكل مباشر في الصراع، ويجعلها "تلعب بالنار".