داني ألفيش يعيد 150 ألف يورو لوالد نيمار
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
إسبانيا – أعاد البرازيلي داني ألفيس 150 ألف يورو لوالد زميله نيمار لاعب الهلال السعودي، قيمة تعويض حكم به القضاء الإسباني.
وكانت محكمة برشلونة أعلنت سجن ألفيس ظهير برشلونة السابق لمدة 4 سنوات ونصف بسبب إدانته في تهمة الاعتداء الجنسي على امرأة.
وخرج ألفيس من محبسه بعد موافقة المحكمة على الإفراج عنه بكفالة تقدر بـ مليون يورو، حيث ذكرت تقارير أن والد نيمار هو من دفع له قيمة ذلك المبلغ.
ونفى والد زميل ألفيش سابقا في الناديين الفرنسي والإسباني كما المنتخب في مارس، بعد شهر على الإدانة، أن يكون هو أو ابنه أو عائلته سيدفعون الكفالة التي وافقت محكمة في برشلونة عليها، للإفراج الموقت عنه أثناء النظر في استئنافه.
وقال إينيس غوارديولا محامية ألفيس، في تصريحات نقلتها صحيفة ” لو باريسيان” الفرنسية:”داني ألفيس أعاد مبلغ الـ150 ألف يورو إلى نيمار قبل أسبوع”.
وكان والد نيمار قد صرح في يناير الماضي أنه ساعد ألفيس ماليا، الأمر الذي أثار انتقادات واسعة النطاق ضده في البرازيل.
وأطلق سراحه في 25 مارس من سجن بريانس 2 على بعد 40 كلم شمال غرب برشلونة حيث احتجز، بعد 5 أيام على موافقة المحكمة على الافراج الموقت عنه، وذلك بعد جمع مبلغ الكفالة.
ورفضت محكمة إسبانية الأربعاء الاستئنافات المقدمة من فريق الادعاء ضد قرار الإفراج عن اللاعب، الذي أصبح حرا طليقا بشكل جزئي مع منعه من مغادرة إسبانيا، وإلزامه بالابتعاد عن أي مكان تتواجد فيه الضحية، إضافة للذهاب للمحكمة كل يوم جمعة.
المصدر: “وكالات”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
التامك يعيد النظر في النظام الصحي المطبق في السجون
عقدت اللجنة التقنية المشرفة على بلورة الإطار المرجعي للصحة بالوسط السجني، اجتماعا للموافقة على مسودة هذه الوثيقة التي أعدتها مستشارتان دوليتان تم تعيينهما من قبل منظمة الصحة العالمية لهذا الغرض، تهدف إلى تنظيم وتنسيق وتقييم أداء النظام الصحي بالمؤسسات السجنية.
وأوضح بلاغ للمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، بأن هذا الإطار المرجعي، الذي تشرف على إعداده المندوبية العامة بشراكة مع وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، ومنظمة الصحة العالمية في المغرب، « يعد منتجا متفردا على مستوى القارة الإفريقية، وتقدما في مجال الصحة بالوسط السجني، ونقلة نوعية في مجال حقوق الإنسان ».
وقالت مندوبية التامك، إنها قامت سنة 2022، وبطريقة تشاركية، بوضع استراتيجية وطنية للصحة بالوسط السجني 2022-2026، تتماشى مع سياسات الصحة العامة ووفقا للتوصيات الدولية، وذلك لتحسين الوصول إلى الرعاية الصحية الشاملة والمتكاملة لنزلاء المؤسسات السجنية، حيث تحدد جميع التدابير والتدخلات التي يتم تنفيذها في المؤسسات السجنية لفائدة النزلاء، فضلا عن نطاق الأنشطة لكل شريك مشارك في رعايتهم الصحية.
كلمات دلالية ادارة السجون النظام الصحي تقييم وثيقة