هتختفي للابد.. اقضي علي الصراصير والنمل برشه واحده في الأركان وودعي الحشرات اخبار اليوم
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
تكثر الحشرات في فصل الصيف بسبب الحر الشديد وتختبئ في فصل الشتاء، لهذا تعاني كل ربات المنزل من الحشرات عند ارتفاع درجة الحرارة، كما أن هذه الحشرات خطيرة وتنتشر سريعاً في المنزل وخاصة الصراصير، حيث تتكاثر ويمتلأ المكان بالصراصير الكبيرة والصغيرة، ويمكن أن تسبب هذه الحشرات أمراض كثيرة للأسرة، كما أنها تتسلل إلى أماكن الطعام حيث نجدها في الخزائن وداخل المطبخ وبين الصحون، ولكن وداعاً لهذه المشقة و رؤية الحشرات المزعجة برشه واحدة فقط ودعي هذه الحشرات من المنزل طوال فصل الصيف، وسوف نتعرف على هذا المبيد القوي من خلال موقعنا هذا تابعوا قراءة المقال للنهاية.
حمض البوريك من أفضل المبيدات الطبيعية التي تقضي تماماً على الصراصير والنمل في فصل الصيف وارتفاع درجة الحرارة فهو يقوم بتدمير الجهاز الهضمي للصراصير والنمل، ويمكن تحضير عجينة للقضاء على الصراصير والنمل من حمض البوريك من خلال الآتي:-
نقوم بخلط كمية من حمض البوريك مع وضع نفس الكمية من الدقيق والسكر. نضع على هذا الخليط القليل من الماء بالتدريج حتى نحصل على عجينة متماسكة. نقوم بتقطيع هذه العجينة إلى قطع صغيرة ونقوم بلصقها في جميع الأماكن التي يسكنها الصراصير والنمل. سوف يعمل الدقيق والسكر على جذب الصراصير والنمل ويعمل حمض البوريك على تعطيل الجهاز الهضمي لهم ويقتلهم جميعاً. القضاء على الصراصير والنمل باستخدام صودا الخبزصودا الخبز تستخدم في عدة وظائف ومن ضمن الوظائف المخصصة لها القضاء على الحشرات المزعجة مثل الصراصير والنمل، فهي من أفضل الطرق المتوفرة في المنزل التي يمكن أن تلجأ إليها السيدات عند ظهور هذه الحشرات وعدم شرائها للمبيدات الحشرية غالية الثمن ويمكن تحضير مبيد طبيعي من صودا الخبز من خلال ما يلي:-
نقوم بخلط القليل من السكر مع صودا الخبز ويرش هذا الخليط في جميع الأماكن الموجود فيها الحشرات. سوف يعمل السكر على جذب الصراصير والنمل ويقوم بتناول هذا الخليط. سوف تتفاعل صودا الخبز مع السكر في معدة الصراصير والنمل وتؤدي إلى انفجارها. يمكن استخدام هذا الخليط لعدة أيام للقضاء نهائياً على هذه الحشرات المزعجة وسوف تختفي هذه الحشرات من المنزل في أقرب وقت. دعم مالي وسكني للمتعثرين وإسقاط قروض من مؤسسة الأمير عبد العزيز70.39.246.37
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذه الحشرات صودا الخبز
إقرأ أيضاً:
تقرير :مع اشتداد الحصار الإنساني .. سكان غزة يكافحون لإيجاد كسرة خبز
النصيرات (الاراضي الفلسطينية) "أ ف ب": في قطاع غزة المحاصر والمدمر جراء الحرب المستمرة منذ أكثر من 18 شهرا، أصبح الطحين عملة نادرة تتشارك العائلات الكميات القليلة المتوافرة منه للاستمرار فيما الجوع يتربص بها.
تجلس فلسطينيات على الأرض ويخلطن بتأن كميات الطحين القليلة.
وتقول أم محمد عيسى، وهي متطوعة تساعد في صنع الخبز بما توافر من موارد "لأن المعابر مغلقة، لم يعد هناك غاز، ولا طحين، ولا حتى حطب يدخل إلى القطاع".
منذ الثاني من مارس، تمنع إسرائيل بشكل تام إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المنكوب، متهمةً حركة حماس بالاستيلاء على هذه الإمدادات التي كانت تصل أثناء الهدنة المبرمة في 19 من يناير.
وقد استأنفت إسرائيل في منتصف مارس عملياتها العسكرية في القطاع.
وتحذر الأمم المتحدة من أزمة إنسانية متفاقمة في القطاع جراء توقف المساعدات لسكانه البالغ عددهم 2,4 مليون نسمة.
وتفتقر المنظمات الإنسانية العاملة في غزة إلى السلع الأساسية من غذاء ودواء.
وتقول أم محمد عيسى إن المتطوعين لجأوا إلى حرق قطع الكرتون لإعداد خبز الصاج.
وتؤكد "ستحل المجاعة. سنصل إلى مرحلة لا نستطيع فيها إطعام أطفالنا". وسبق لمنظمات إغاثة دولية أن حذرت من مجاعة وشيكة خلال الحرب المتواصلة منذ 18 شهرا.
"الخبز ثمين جدا"
حتى نهاية مارس، كان سكان القطاع يقفون في طوابير كل صباح أمام مخابز قليلة كانت لا تزال تعمل، على أمل الحصول على بعض الخبز.
لكن، بدأت الأفران الواحدة تلو الأخرى توقف عملها مع نفاد مكونات الخبز الأساسية من طحين وماء وملح وخميرة.
حتى المخابز الصناعية الكبيرة الأساسية لعمليات برنامج الأغذية العالمي، أغلقت أبوابها بسبب نقص الطحين والوقود اللازم لتشغيل المولدات.
وقالت منظمة "المطبخ المركزي العالمي" الخيرية الأربعاء إن الأزمة الإنسانية تتفاقم يوما بعد يوم. وكتبت عبر منصة اكس "الخبز ثمين جدا، وغالبًا ما يحل محل وجبات الطعام العادية حيث توقف الطهي".
ومخبز هذه المنظمة الخيرية هو الوحيد الذي لا يزال يعمل في قطاع غزة وينتج 87 ألف رغيف في اليوم.
يقول رب العائلة بكر ديب البالغ 35 عاماً من بيت لاهيا في شمال القطاع "بنيت فرناً من الطين لأخبز فيه الخبز وأبيعه". وعلى غرار معظم سكان القطاع نزح ديب بسبب الحرب، وهو الآن في مدينة غزة.
لكنه يقول "هناك نقص حاد في الطحين الآن" مضيفا "هذا فاقم أزمة الخبز أكثر".
"مليء بالديدان"
توقف بيع الطعام في بسطات على جوانب الطرق فيما الأسعار في ارتفاع مستمر يجعل غالبية السكان غير قادرين على شراء السلع.
ظنت فداء أبو عميرة أنها عقدت صفقة رابحة عندما اشترت كيسا كبيرا من الطحين في مقابل مئة دولار في مخيم الشاطئ للاجئين في شمال القطاع.
لكنها تقول بحسرة "ليتني لم أشتره. كان مليئاً بالعفن والديدان. وكان طعم الخبز مقززاً". قبل الحرب، كان الكيس نفسه، زنة 25 كيلوغراماً، يُباع بأقل من 11 دولارا.
تقول تسنيم أبو مطر من مدينة غزة "نحن نموت حرفياً من الجوع". وأضافت، وهي تبلغ من العمر 50 عاماً "نحسب ونقيس كل ما يأكله أطفالنا، ونقسم الخبز ليكفي لأيام" مؤكدة "يكفي! فقد وصلت القلوب الحناجر".
ويبحث أشخاص بين الأنقاض عما يسدّ جوعهم، بينما يسير آخرون مسافة كيلومترات إلى نقاط توزيع المساعدات أملاً في الحصول على القوت لعائلاتهم.
وبحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، فإن أكثر من 250 مركز إيواء في غزة افتقر الشهر الماضي إلى الطعام الكافي أو لم يتوافر لديه أي طعام على الإطلاق.
وتتهم حماس التي أشعل هجومها غير المسبوق في 7 أكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل فتيل الحرب، الدولة العبرية باستخدام التجويع كسلاح في الحرب.
وقد طوّر سكان غزة قدرتهم على الصمود خلال هذه الحرب وعلى مر مواجهات سابقة مع إسرائيل، لكنهم يقولون في مقابلاتهم مع فرانس برس، إنهم غالبا ما يشعرون بأن هذه الطرق المبتكرة للتكيّف تعيدهم قرونا إلى الوراء.