"سي إن إن": الإيرانيون يريدون أن تكون الضربة الانتقامية لإسرائيل كبيرة
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "العربية" اليوم السبت، نقلًا عن مصدر ل "سى إن إن"، أن الإيرانيون يريدون أن تكون الضربة الانتقامية لإسرائيل "كبيرة".
كما أضاف، أن تحريك إيران لأصولها العسكرية داخليا يشير لاحتمالية استعدادها لمهاجمة أهدف إسرائيلية من داخل أراضيها.
وأفادت قناة "القاهرة" الإخبارية، اليوم السبت، نقلًا عن "سي إن إن"، أن مسؤولين أمريكيين صرحوا أن الولايات المتحدة ستحاول اعتراض أي أسلحة يتم إطلاقها على إسرائيل إذا كان ذلك ممكنَا.
وفي وقت سابق، قال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي في خطاب بمناسبة عيد الفطر، أن النظام الشرير ارتكب خطأ، يجب أن يعاقب وسيعاقب، وذلك بعد هجوم إسرائيلي على قنصلية إيران في سوريا.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
«بايدن» يخطط لاستهداف الأسطول الروسي قبل انتهاء ولايته.. الضربة الأخيرة
قبل أقل من شهر على انتهاء ولايته، يخطط الرئيس الأمريكي جو بايدن لتنفيذ ما أطلق عليها «ضربة أخيرة» ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وذلك بعد أيام فقط من إعلانه السماح لأوكرانيا بشن ضربات طويلة المدى باستخدام الأسلحة الغربية، لكن هذه المرة، الضربة ليست عسكرية.
صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، قالت نقلًا عن 2 من الشخصيات المطلعة على الأمر، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيستهدف توجيه ضربة أخيرة لـ«بوتين» قبل أكثر من 3 أسابيع على انتهاء ولايته، وتتعلق بفرض عقوبات على قطاع الطاقة الروسي، وذلك ضمن حرب واشنطن الاقتصادية ضد موسكو.
استهداف الأسطول المظلموقالت المصادر المطلعة، إن الهدف من العقوبات الخاصة باستهداف ما يسمى «الأسطول المظلم» من السفن الدولية التي تحمل النفط الروسي إلى دول غير غربية، فضلًا عن استهداف مصدري النفط، الذين لم يتم فرض عقوبات عليهم حتى الآن، وتتضمن الخيارات الأخرى أيضًا إلغاء الترخيص الذي يسمح بمعالجة مقايضة الطاقة الروسية.
وقد صاغ مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية الجهود، قائلًا إنها خطوة لمساعدة أوكرانيا، مضيفًا: «هذا الإجراء سيكون خطوة أخرى نحو تحقيق هدف مساعدة كييف، لقد أدى سقف الأسعار الغربي، الذي تقوده الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون، إلى الحد من عائدات الكرملين من الطاقة من خلال تحديد سعر أقصى يمكن للشركات المشاركة أن تبيعه».
السماح باستهداف موسكووكان قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن بالسماح لأوكرانيا باستهداف موسكو بصواريخ غربية طويلة المدى تغييرًا واضحًا في النهج الأمريكي في الحرب الروسية الأوكرانية، وأدى إلى اشتعال الحرب في القارة العجوز، وتغيير موسكو لعقيدتها النووية، وكان ذلك القرار بعد أيام قليلة فقط من فوز دونالد ترامب بالانتخابات الأمريكية.