عايدة فهمي : سعيدة بعودة مونودراما "فريدة" لجمهور الطليعة
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
عبرت الفنانة القديرة عايدة فهمي عن سعادتها بعودة تقديم مونودراما " فريدة " للعرض في موسم جديد علي خشبة مسرح الطليعة بالعتبة ، بوسط القاهرة .
وقالت عايدة فهمي أن مونودراما فريدة أنتجت قبل ثلاث سنوات و تقدم حاليا بنجاح للسنة الثالثة بعد نجاحها الجماهيري والنقدي طوال ليالي عرضها بالقاهرة و خارج مصر من خلال عدة مشاركات بمهرجانات دولية ناجحة ، أبرزها مهرجان الخريف الدولي للمسرح "مشاهد على مفترق الطرق" بمدينة بلوفوديف ببلغاريا ، كما قدم العرض
ضمن الاحتفالات الخاصة باختيار مدينة إربد عاصمة الثقافة العربية لعام ٢٠٢٢ بالأردن، بالإضافة إلى مشاركته بمهرجان الزرقاء للمونودراما وفوزه بجائزة السينوغرافيا بالمهرجان .
مونودراما "فريدة" عن أغنية البجعة لأنطون تشيكوف، بطولة الفنانة عايدة فهمي، تصميم ديكور وإضاءة عمرو عبد الله، موسيقى محمد حمدي رؤوف، كتابة وإخراج أكرم مصطفى .
وتعرض حاليا في الثامنة مساء كل يوم بمسرح الطليعة بإستثناء الثلاثاء إجازة المسرح .
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن
طالبت اليوم هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي خلال اجتماعها الدوري اليوم الخميس، بضرورة عودة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن)، وطالبت إلى تحمل مسؤولياتهما تجاه المواطنين.
وزعم الانتقالي الذي يسيطر على عدن ويعرقل تحركات قيادات الدولة من اجل تكريس الإنفصال في بيان له إطلع عليه موقع مأرب برس"أن استمرار الغياب لم يعد مقبولا، ويزيد من معاناة الشعب، ويتركه يواجه مصيره في ظل الأوضاع الاقتصادية والخدمية الصعبة.
الانتقالي ذاته هو الذي عمل جاهدا طوال السنوات الماضية على عرقله عمل الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي، ووضع العراقيل واصطنع المشاكل بهدف مغادرة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي محافظة عدن.
وجددت الهيئة ترحيب المجلس بالدعوات للمنظمات والبعثات الدولية إلى نقل مقارها الرئيسية إلى العاصمة عدن، مؤكدة استعدادها لتقديم التسهيلات اللازمة لضمان أداء مهامها.
ومنذ تشكيل المجلس الانتقالي في مايو 2017 بدعم إماراتي ضمن مساعي تحقيق الانفصال، يمنع الانتقالي تواجد قيادات الدولة في عدن ويعرقل تحركاتها ويمنعها من مزاولة عملها في استتباب الأمن والاستقرار، كما نفذت عدة اقتحامات لقصر "معاشيق" مقر الحكومة في عدن، كان آخرها نهاية ديسمبر الماضي، بالسيطرة على نقطة أمنية تابعة لقوات الحماية الرئاسية.
ورغم مشاركة الانتقالي في المجلس الرئاسي والحكومة إلا أنه يمارس ازدواجية بين الجلوس على طاولة السلطة، وتصعيد الشارع ضدها.
وعلى صعيد اخر جدد المجلس الانتقالي ترحيبه بالمنظمات والبعثات الدولية ودعوته لها لنقل مقارها الرئيسية إلى العاصمة عدن، مؤكدةً استعداد المجلس لتقديم التسهيلات اللازمة لضمان أداء مهامها بسلاسة، بما يسهم في تعزيز جهود الإغاثة والتنمية والاستقرار في العاصمة عدن وعموم المحافظات.