الثورة نت:
2025-01-17@07:24:27 GMT

الشيخ الحريزي.. مناضل صلب في بوابة اليمن الشرقية

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT

 

‏لا هم لمرتزقة إلا مهاجمة الرمز اليمني الشيخ علي سالم الحريزي الذي يمثل اليوم كل الأحرار في اليمن الرافضين للاحتلال والمؤامرات والخطط الخبيثة والأجندات الرخيصة من قبل السعودية والإمارات ويدعمون فيها مرتزقة وخونة الأوطان من إعلاميين وناشطين للنيل من هذه القامة العظيمة والمجاهدة والمقاومة للاحتلال والنيل من محافظة المهرة الصامدة بوابة اليمن الشرقية.


وهنا علينا واجب وطني وأخلاقي للوقوف احتراما وتقديراً لهذا الرجل الحميري اليمني الذي يمثل نهج العروبة والوحدة والشموخ والعزة والكرامة لكل أبناء اليمن عامة ولأبناء المهرة خاصة فهو من قال أن النظام السعودي والنظام الإماراتي لن يأتيا لنا إلا بالشر وهنا يقصد لليمن بداية العدوان .
لقد أثبت أنه المواجه في زمن الخضوع والإنذلال والارتزاق في المحافظات الجنوبية والشرقية .
لقد وضع الشيخ الحريزي أهداف صوب عينه وخارطة طريق وانطلاقة لمشروعة الوطني النضالي والتحرري
يقول ـ الشيخ الحريزي ـ لدينا هدف واحد هو طرد الاحتلال بمختلف أشكاله سواء كان بريطانياً أمريكياً أو سعودياً إماراتياً نحن نريد وطن خالي من الاحتلال .
ولذلك نسجت خيوط المؤامرة للنيل من هذا الرجل فشنوا حملات مغرضة غوغائية مدفوعة وممولة من قادة الاحتلال للمرتزقة وعملاء اللجنة الخاصة في السعودية والإمارات، حملة ضد المهرة والشيخ علي سالم الحريزي بعد ان دعى أحرار المهرة لعمل اعتصام مناهض للاحتلال واضعا كفنه على كتف وبندقيتة بالكتف الأخرى مستعينا بالله وثقته بعدالة القضية التي يدافع عنها وهي لا للاحتلال ولن نسمح الأجنبي ان يأتي ليحكمنا وينهب ثروات بلدنا ونحن نتفرج أو نقبل بما يعطية من أموال ثمناً لخضوعنا كما هي عادة لدى السعودية التي تمكنت من شراء كثير من الولاءات لمسؤولين ومشائخ وقادة كعملاء لها في اليمن ولكن الشيخ علي الحريزي وأثناء توليه منصب وكيلا لمحافظة المهرة وقائدا لحرس الحدود رفض كل الإغراءات وتم استبعاده من مناصبه إرضاء للسعودية.
‏لقد قال الشيخ الحريزي كلمة لأبناء المهرة وللمحتل والعالم كله. (لا أملك إلا حياة واحدة أضحى بها في سبيل الوطن.. والوطن شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدم).
‏فالشيخ علي سالم الحريزي اسم يبرق كالنصل اليماني، وطن في الوطن .راية فخر ونشيد حياة وغوث الطريد ولسان الاتقياء الأنقياء لا يعرف غير النضال متمسكا بالأرض يهزم المحتل وغطرسته ومن يسيرون في فلك الخيانة والتدليس والكذب ويمثل إرادة الأحرار نبض المناضلين وعنوان وطن.
ويأتي استهداف الشيخ (الحريزي) على خلفية مواقفه وتصريحاته المعلنة والقوية الداعية لرحيل قوات الاحتلال الأجنبي عن (المهرة) وليس السعودية فحسب، بل وحتى البريطانية وأي تواجد أجنبي مهما كان .
وهنا لابد لنا أن نعرج على رسالة الشيخ الحريزي لأبناء المهرة ومن وسط الاعتصام الحر. قائلا :
أتوجه بخالص الشكر والتقدير للأخوة من أبناء المهرة واليمن والوطن العربي على مواقفهم النبيلة وتصديهم للحملات المغرضة في مواقع التواصل الاجتماعي وعبر الإعلام سوى التي تستهدفنا بشكل شخصي أو تلك التي تستهدف أحرار المقاومة في المهرة واليمن وغزة وفلسطين.
ويضيف : هذه المواقف المساندة الشجاعة تدل على الوعي المجتمعي الرافض الاحتلال وروايته وتزييفه وتحريضه التي سخر من أجلها أبواق العمالة والخيانة ضد قضايا الأمة الوجودية بهدف تبرير وتمرير أجندات ومخططات تخدم الاحتلال”.
إن الحملة الخبيثة ضده تقوم على اتهامات باطلة ودعاوى كيدية وكلام فارغ في محاولة بائسة لإيجاد أي شماعة يعلق عليها تحالف العدوان وأدواته فشلهم الذريع في عدوانهم على اليمن وعدم تحقيقهم أياً من أهدافهم المعلنة ويعاد تكرار نفس الأسطوانة المشروخة السابقة التي مل الناس سماعها مثل تهريب الخبراء العسكريين الإيرانيين عبر منفذ (شحن) الى صنعاء أو تهريب السلاح إلى صنعاء ! وغير ذلك من الكلام السخيف والكاذب في الوقت الذي تحكم فيه قوات الاحتلال السعودي وحلفاؤها قبضتها على منافذ محافظة المهرة وموانئها ومطار عاصمتها الغيضة وعلى كافة نقاط الشريط الحدودي مع عمان وكذلك سواحل المحافظة البحرية.
والهدف من كل ذلك التحريض سعى السعودية وأذرعها في المحافظات الجنوبية إلى إسكات الأصوات المنادية برحيل قوات التحالف وضد العبث المهول بالوطن والسيطرة على موارد البلاد كالنفط والغاز والاستحواذ على الموانئ والمطارات والجزر والمدن الاستراتيجية اليمنية.
كما لا ننسى موقف الشيخ الحريزي من أحداث غزة والجرائم التي يرتكلها الكيان الإسرائيلي في حق أبناء غزة الكرام وأشادته بالموقف الذي قامت به حكومة صنعاء وقائدها السيد عبدالملك الحوثي ووصفه بالموقف العظيم والمشرف لليمن ولكل الدول العربية وموقف اعاد اليمن إلى مكانته الريادية بين الأمم ودعى الشعوب العربية الحرة للتحرك السريع في نصرة إخواننا في غزة والسير في خطى الجيش اليمني الذي نكل ولازال ينكل بالعدو بأقسى الضربات بالصواريخ والمسيرات ومنع الملاحة التجارية في وجه الكيان الصهيوني وجعل البحرين الأحمر والعربي ووصولا الى المحيط الهندي شظايا حامية للسفن المتجهة إلى الأراضي المحتلة بقوة الله وبسالة وقوة الجيش اليمني الذي خرج من حروب خاضها تسع سنوات مع دول العدوان.
حقيقة الأمر الحديث عن مواقف المجاهد الشيخ الحريزي يطول وذو شجون فيه الدروس الكثيرة فيه الولاء لله وحب الوطن وعظمة تمسكة بالانتماء لعروبته ووطنه اليمن الموحد المستقل والحر وبدون الوصاية أو الخضوع للأجنبي ولو بكنوز الدنيا.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

شوقي بن زهرة.. من مناضل في الأرسيدي ضد حركة “رشاد” إلى “غلام السفير” مقابل 25 ألف أورو

أجرت “النهار أونلاين” تحقيقا استقصائيا حول شوقي بن زهرة، ذلك الشاب الجزائري الذي هاجر إلى فرنسا منذ 13 عاما، لإتمام دراساته الجامعية العليا في مجال الترجمة، فتحول إلى “يوتوبر” يعادي الجزائر ويناصر نظام المخزن واليمين المتطرف الفرنسي.

وشوقي بن زهرة هو شاب جزائري مقيم منذ سنوات بفرنسا وحاصل منها على اللجوء السياسي.

وتسبب بن زهرة بتصريحاته منذ أيام في اشتداد الأزمة بين الجزائر وفرنسا، أو بالأحرى بين الجزائر ورموز اليمين المتطرف الفرنسي المشاركين في الحكم.

وتوصلت “النهار أونلاين” في تحقيقها الاستقصائي إلى وثيقة عمرها 13 سنة، تكشف الماضي القريب للطالب الجامعي شوقي بن زهرة.

هذه الوثيقة التي تحصلت عليها “النهار أونلاين”، تتمثل في عريضة توقيعات، نشرتها صحيفة “لوسوار دالجيري”، بتاريخ 25 فيفري 2012، وطالب فيها الموقعون عليها السلطات الفرنسية بتسليم أحد الإرهابيين المطلوبين لدى الجزائر.

 من أفكار الأرسيدي والنضال بجانب عمارة بن يونس إلى أحضان السفير الفرنسي

في العريضة التي حملت عنوان “حاكموا الإرهابي مراد دهينة”، دعا الموقعون عليها السلطات الفرنسية إلى تسليم هذا الأخير الذي كان موقوفا لديها، للجزائر بهدف محاكمته.

واتهم الموقعون على العريضة مراد دهينة، وهو أحد مؤسسي حركة رشاد الإرهابية، بأنه كان من مؤسسي منطمة “الفيدا” سنوات التسعينات، والتي كانت مسؤولة عن اغتيال
العشرات من المثقفين من إعلاميين وأدباء وفنانين ونقابيين.

ووصفت العريضة التي كان شوقي بن زهرة أحد الموقعين عليها، مراد دهينة بأنه مجرد “مرتزق ووسيلة لتلطيخ سمعة الجزائر تحت غطاء الدفاع عن حقوق الإنسان”.

وبدا لافتا في عريضة التوقيعات، أنها حملت أيضا توقيعات لشخصيات من أحزاب وطنية وديمقراطية في الجزائر، منهم سياسيون ومسؤولون سابقون، مثل عمارة بن يونس، إلى
جانب برلمانيين من الأرندي والأفلان وإعلاميين.

وعرّف شوقي بن زهرة نفسه في عريضة التوقيعات، بأنه طالب جامعي بقسنطينة، ومناضل في حزب الأرسيدي.

ومن شأن هذه الحقائق عن سيرة شوقي بن زهرة ومساره، أن تكشف جانبا تعمد الأخير إخفاءه من حياته، حيث يركز بن زهرة في روايته لوسائل الإعلام الفرنسية، عن سيرته،
على ما بعد سنة 2012.

فما الذي حدث حتى يتغير شوقي بن زهرة ويتحوّل من مدافع عن الجزائر والنظام والنظام الحاكم في 2012 ضد الإرهاب والظلاميين، إلى “معارض شرس للسلطة لا يُشق له غبار”
وإلى “مناضل لا يهادن ولا يجامل”؟.

ويحاول الإعلام الفرنسي المحسوب على اليمين المتطرف، منذ أيام، تصوير شوقي بن زهرة على أنه “صنصال مكرر”، مع مراعاة الجغرافيا…

فكلا من صنصال وبن زهرة يقول عنهما “النيوكولونياليون” أنهما “ضحية النظام الجزائري”.. وكلاهما يتم تصويرهما على أنهما “رمز الحرية ورفض الاستبداد”، لكن أيضا كلاهما
يجاهران بمعاداتهما للسياسة الخارجية للجزائر خصوصا ما تعلق بدعم القضية الفلسطينية.

وبرز اسم شوقي بن زهرة بشكل لافت، منذ أيام قليلة، على إثر استضافته في بلاتوهات قنوات فرنسية، أين راح يتهم مسجد باريس ومسؤوليه، بإدارة وتنفيذ “مؤامرة جزائرية
لضرب استقرار فرنسا”.

وبعد ذلك، راحت أبواق اليمين المتطرف في فرنسا، تتعمد تسليط الأضواء على بن زهرة، ذلك الشاب الذي تحاول أياد خفية في باريس صناعته وتسويقه على أنه رمز للشاب
الجزائري الثائر والمعارض لبلاده، ولسياساتها الخارجية والداخلية.

وراحت وتيرة تسليط الأضواء على الشاب شوقي بن زهرة، تزداد يوما بعد يوم، على إثر ادعاء هذا الأخير بأنه تلقى تهديدات من جزائريين مقيمين بفرنسا، لتشرع لسلطات الأمن
الفرنسية في اعتقالهم واحدا تلو الآخر.

وفيما كان الأمن الفرنسي يقتاد جزائريين وجزائريات إلى غرف الحجز تمهيدا للتحقيق ثم المحاكمة وربما الطرد، كان شوقي بن زهرة، يواصل تأدية دور طالما تذكره الجزائريون
بعبارة “بوشكارة”، حيث كان بن زهرة يشير بإصبعه إلى هذا أو ذاك، ليسارع الأمن الفرنسي إلى “القيام بالواجب وزيادة”.

 هل جنّد دريانكور بن زهرة قبل 13 سنة بواسطة منحة دراسية؟

وبالعودة إلى موضوع عريضة التوقيعات تلك، يتبين من خلال تاريخها أنها كانت قبيل أشهر من مغادرة شوقي بن زهرة الجزائر، إثر تحصله على منحة دراسية في الخارج.

وتحصلت “النهار أونلاين” في تحقيقها على معلومات تفيد بأن بن زهرة هاجر إلى فرنسا إثر تحصله على منحة دراسية بالخارج، لإتمام دراساته العليا، على نفقة الدولة الفرنسية.

ودرس بن زهرة في بداية هجرته إلى فرنسا بجامعة ليون 2، لنيل شهادة ماستر في دراسات اللغات الأجنبية، تخصص المعجم والمصطلحات متعددة اللغات.

وبعد نيله الماستر في صيف 2015، شرع شوقي بن زهرة بحلول سبتمبر من نفس العام في التحضير لماستر أخرى في الترجمة الأدبية والتحرير النقدي.

وبدا واضحا أن الطالب بن زهرة سعى جاهدا لتمديد فترة تواجده بفرنسا، من خلال تجديد التسجيل بجامعة ليون 2 لنيل شهادة ماستر ثانية، لإيجاد مبرر قانوني لتمديد الإقامة هناك.

وتشرف مصالح السفارات الفرنسية بالخارج على برنامج “مِنح إيفل الدراسية” الخاص بالدراسة بفرنسا، حيث تقدر قيمة كل منحة بما يقارب 25 ألف أورو.

ويقوم سفراء الدولة الفرنسية بانتقاء المرشحين للحصول على منحة الدراسة “إيفل”، وهو ما يعني أن السفير الفرنسي الأسبق كزافييه دريانكور، الذي كان سفيرا في 2012 بالجزائر،
هو من “يعود له الفضل” في منح منحة الدراسة بفرنسا لشوقي بن زهرة.

وهنا يحق لنا طرح سؤال، هل من الصدف، أنه بعد 13 سنة، بالتمام والكمال، ما تزال العلاقة قائمة بين دريانكور وبن زهرة، لدرجة أنهما قاما أمس الإثنين بتوقيع مقال مشترك
وجها فيه انتقاداتهما مجددا لمسؤولي مسجد باريس في قضية بوعلام صنصال، أم أن الأمر يتعلق بعملية تجنيد مكتملة الأطوار؟

كما يحق لنا أيضا طرح سؤال آخر.. لماذا يخفي شوقي بن زهرة “تاريخه النضالي” مع حزب الأرسيدي، وهل صارح قادة رشاد خلال أشهر العسل معهم بسوابقه ضدهم؟

هل كان بن زهرة مكلفا باختراق “رشاد” والحراك لحساب اليمين الفرنسي والمخزن؟

عندما اندلعت أحداث الحراك الجزائري في 2019، بدأ شوقي بن زهرة في النشاط عبر الوسائط الرقمية، واختار الأخير منصة اليوتوب لنشر فيديوهات، كان يتحدث فيها في البداية عن مواضيع محددة.

وكانت لائحة المواضيع المفضلة لدى شوقي بن زهرة في فيديوهاته هي مظاهرات الحراك والشعارات التي ينبغي رفعها، قبل أن يشرع منذ أكثر من سنة في توسيع لائحة مواضيعه
ليصل إلى “محظورات” لدى الشارع الجزائري على رأسها القضية الفلسطينية.

فمنذ بداية العام الماضي، شرع بن زهرة في استهداف المقاومة الفلسطينية ومهاجمتها، وكان يتحجج في خياره ذاك، بأن حركة حماس الفلسطينية متحالفة مع الإيرانيين.

كما أنه راح إلى حد التعبير بصراحة عن رأيه في معارضة طوفان الأقصى، والشماتة في استشهاد قادة المقاومة الفلسطينية واللبنانية.

وبالموازاة، كانت أطروحات بن زهرة في فيديوهاته تقترب يوما بعد يوم وبشكل تدريجي مع أطروحات نظام المخزن، خصوصا ما يتصل بالقضية الصحراوية، ليصل إلى اليوم
الذي أصبح ينافس فيه هشام عبود وأنور مالك في موالاة نظام المخزن في كل شيئ ومعاداة الجزائر في كل شيء، ولو كان أمرا محمودا.

ومنذ تصريحاته الأخيرة ونزعه غطاء الحياء، بإعلان موالاته لليمين الفرنسي المتطرف، شرع بعض قادة حركة رشاد الإرهابية الذين كانوا في السابق في مرحلة التودد لبن زهرة ومحاولة تجنيده، شرعوا في انتقاد خياراته، وإبداء الأسف لانزلاقه إلى خندق اليمين المتطرف، وكأن بهم يتأسفون على تقريبه منهم، وربما أيضا يتأسفون على نجاحه في اختراقهم.

مقالات مشابهة

  • العربية لحقوق الإنسان: إنهاء الاحتلال الإسرائيلي هو الاستحقاق الذي يفرضه القانون
  • قبائل المهرة تجدد رفضها للتدخلات الخارجية وتدعو للوحدة والتصعيد
  • قبائل المهرة تجدد رفضها للتدخلات الخارجية وتتعهد بالتصدي لها
  • قبائل المهرة تؤكد رفضها للتدخلات الخارجية
  • قنديل: اليمن هو العقدة الذي لا يُملك الأمريكي والإسرائيلي دوائها
  • وصول الطائرة الإغاثية السعودية الحادية عشرة لمساعدة الشعب السوري الشقيق التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة
  • مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الحادية عشرة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الشعب السوري
  • اليمنُ الذي لم يحسبوا حسابَه
  • شوقي بن زهرة.. من مناضل في الأرسيدي ضد حركة “رشاد” إلى “غلام السفير” مقابل 25 ألف أورو
  • نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية لرياضة الأساتذة