حظك اليوم برج الحمل السبت 13-4-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
وفقًا لخبراء الفلك والأبراج، فإن مواليد برج الحمل من أكثر الأشخاص، الذي يسعون دائما للوصول إلى أهدافهم، ودائما ما يسعون للتفوق، إذ أن لديهم المواهب التي تساعدهم على النجاح.
وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم لبرج الحمل السبت 13-4-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج.
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد المهنييجب أن تتخلى عن فضولك الزائد، حتى لا تقع في المتاعب، خاصة بينك وبين زملائك في العمل، ولذا الأجدر أن تتخلى عن فضولك الزائد، ويجب أن تركز على عملك لتصل إلى أهدافك.
أما على الصعيد العاطفي، يجب على مواليد برج الحمل أن تحاول التركيز مع من تحب أو شريك حياتك ولا داع لإهماله، أو التقليل من شأنه، بل حاول أن توثق الصلة العاطفية فيما بينكما، وأن تتناقش معه بشكل مستمر حتى لا يشعر بالإهمال أو التجاهل من جانبك وفق حظك اليوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحمل الابراج برج الحمل حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن الوسواس المرضي؟
قال المدير الإداري لعيادة "ماي واي" للطب النفسي بألمانيا كلاوس ديرك كامبز إن الوسواس المرضي هو مرض نفسي يعني ببساطة الخوف الزائد من المرض.
تهويل الأعراضوأوضح كامبز أن العرض الرئيسي للوسواس المرضي يتمثل في الانشغال المفرط بالأعراض الجسدية، غالبا من دون نتائج طبية، مع التهويل من خطورة الأعراض؛ إذ يعتقد المرضى مثلا أن الصداع العادي قد يشير إلى ورم في المخ.
وبسبب خوفهم الزائد، يراقب المرضى وظائفهم الجسدية باستمرار، على سبيل المثال قياس النبض أو ضغط الدم كل بضع دقائق، وتفسير أصغر الاختلافات على أنها علامات تنذر بأمراض خطيرة.
كما يزور المرضى أطباء عديدين مع الشك في صحة النتائج الطبية، بالإضافة إلى تجنب المواقف التي تزيد من خوفهم من الإصابة بالمرض، سواء كان ذلك يتعلق بالأنشطة المهنية أو الأنشطة الترفيهية، مما يتسبب في قيود كبيرة تعيقهم عن ممارسة حياتهم بشكل طبيعي.
ولهذا السبب، فإن المرض النفسي سيكون في المستقبل أيضا جزءا من التصنيف الجديد لاضطراب الوسواس القهري، وذلك وفقا لقائمة "آي سي11" (ICD11) الحالية الصادرة عن منظمة الصحة العالمية.
العلاج السلوكيوإذا لم يخضع المرضى للعلاج في الوقت المناسب، فقد يقعون فريسة سهلة لأمراض نفسية أخرى مثل الاكتئاب ونوبات الهلع.
إعلانويمكن علاج الوسواس المرضي من خلال الخضوع للعلاج السلوكي، الذي يساعد المرضى على الوصول إلى جذور مخاوفهم وتطوير إستراتيجيات التكيف التي تمكنهم من عيش الحياة اليومية بمخاوف أقل بكثير.