عظيمة يكشف كواليس رحلته في تأسيس فريق كرة قدم للساق الواحدة
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
كشف محمود عبدالعظيم "عظيمة"، لاعب منتخب مصر للساق الواحدة، عن رحلته في تأسيس أول فريق كرة قدم للساق الواحدة في مصر والمشاركة في المنافسات العالمية.
وقال محمود عبدالعظيم، عبر برنامج الماتش الذي يقدمه هاني حتحوت، على قناة صدى البلد، إنه تعرض لحادث في سن صغيرة، ولكنه رفض الاستسلام وتنمية موهبته في ممارسة كرة القدم، وبدأ في عمل فيديوهات تحفيزية للشباب الذي يعيش نفس معاناته.
وتابع عظيمة أنه طالب عبر موقع فيس بوك، في من يرغب في ممارسة كرة القدم من المصريين أصحاب الساق الواحدة، أن يتواصل معه من أجل تحقيق حلمهم بلعب كرة القدم بساق واحدة وتكوين فريق يشارك في البطولات.
وأكمل:" حلمي لم يقتصر عند هذا الحد بل وفقني الله، للاحتراف بالدوري التركي، وتوجت بالدوري والكأس مع أزمير التركي، وفريقي حاليا يحتل المركز الثالث ببطولة دوري كرة القدم للساق الواحدة".
من جهة أخرى، قال عبدالله مصطفى لاعب منتخب مصر لكرة القدم أصحاب الساق الواحدة، إنه ضمن المشاركين في تكوين أول منتخب للساق الواحدة في مصر.
وأضاف:" لقد تواصلنا مع النادي الأهلي وكنا على أعتاب تكوين فريق للساق الواحدة ولكن الموضوع توقف وتواصلنا مع نادي بيراميدز الذي قام بتكوين الفريق والآن نحن نلعب في الزمالك الذي وافق على مقترحنا بتكوين فريق للساق الواحدة ومن الموسم المقبل، سنقوم بإمضاء عقود مع الفارس الأبيض".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: للساق الواحدة کرة القدم
إقرأ أيضاً:
إيهاب توفيق يكشف كواليس أغنية «تترجى فيا».. قصتها حقيقية
كشف الفنان إيهاب توفيق عن كواليس أغنيته الشهيرة تترجى فيا، مشيرًا إلى أنها مستوحاة من قصة حب واقعية عاشها شخصيًا، موضحًا أن الأغنية جاءت نتيجة لتجربة عاطفية مليئة بالمشكلات وانتهت بشكل مؤلم.
وقال إيهاب توفيق في برنامج معكم منى الشاذلي، مساء أمس الخميس، المذاع عبر شاشة ON، إنه كانت هناك قصة حب مرت بالكثير من الصعوبات، وانتهت بشكل غير متوقع وسيئ جدًا، والأغنية تُعبّر عن تلك المرحلة.
مشاعر حقيقيةوأضاف أن من كلمات أغنية تترجى فيا، عبارة جاي بعد إيه؟، كانت تعبيرًا مباشرًا عن إحساسه وقتها بعد انتهاء العلاقة، مشيرا إلى أنه لم يكن يهمه أن يعلم الشخص المعني بالقصة أنه هو المقصود بالأغنية لأن الموضوع كان قد انتهى تماما بالنسبة له.
أغاني تعيشوأضاف أنه أحيانًا تكون القصة قد وصلت لنهايتها بلا رجعة، وعندما سُئل عما إذا كانت الأغنية مجرد خيال شاعر وأداء مطرب، أكد أن الأغنية جاءت من صميم الواقع.
وأوضح أن القصة حدثت بعد فترة وجيزة من بداية شهرته، ما جعلها تجربة شخصية، مشيرًا إلى أن الأغاني التي تأتي من تجارب واقعية هي الأكثر تأثيرًا وتدوم طويلًا، كما وصف تلك النوعية من الأغاني بـ«المعمرة».