الدولة القومية وصناعة حقيقة الوهم: هل من فرص لقيام دولة قومية في السودان من ركام حرب الـ15 من أبريل؟
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الدولة القومية وصناعة حقيقة الوهم هل من فرص لقيام دولة قومية في السودان من ركام حرب الـ15 من أبريل؟، بكري الجاك جالت بخاطري عدة أفكار في لحظة احتفاء بي من قبل البلد المضيف كخبير زائر في تركمانستان وفي أثناء تجوالي في المتحف القومي للدولة الوليدة .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدولة القومية وصناعة حقيقة الوهم: هل من فرص لقيام دولة قومية في السودان من ركام حرب الـ15 من أبريل؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بكري الجاك جالت بخاطري عدة أفكار في لحظة احتفاء بي من قبل البلد المضيف كخبير زائر في تركمانستان وفي أثناء تجوالي في المتحف القومي للدولة الوليدة التي نالت استقلالها بشكل حديث و ذا معنى في عام 1991 بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، ففي هذه المنطقة تواجدت قبائل و قوميات التركمان الخمس و مرت عليهم عشرات الدول …
الدولة القومية وصناعة حقيقة الوهم: هل من فرص لقيام دولة قومية في السودان من ركام حرب الـ15 من أبريل؟ صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الدولة القومية وصناعة حقيقة الوهم: هل من فرص لقيام دولة قومية في السودان من ركام حرب الـ15 من أبريل؟ وتم نقلها من صحيفة التغيير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دولة ما عايزة تتحمل نفقات الشهداء والجرحى خلوها تتفرتق ٦٠ حتة!
دولة ما عايزة تتحمل نفقات الشهداء والجرحى خلوها تتفرتق ٦٠ حتة!
أسة أولاد بحر وأولاد أيوب وأولاد عثمان مكاوي وأولاد محمد صديق ديل بيشحدوا ليهم من الناس والدولة موجودة؟
غايتو يا إما الزول دة عوير يا إما بيعمل الحاجات دي تحت التنويم المغنطيسي.
الرئيس التحت يده الدهب بتاع السودان كله، والدخل القومي، والميزانية بتاعت الدفاع يشحد لمن قدموا أرواحهم فداء للوطن، بينما الصرف على الفنانات والراقصات والطبالين والمتملقين والمنافقين يتم بملايين الدولارات داخل السودان وخارجه؟
ياخ ما يصرف قرش من دة كله بس يتخذ إجراءات صارمة عشان *يسترد أموال الصادرات من رجال الأعمال الذين انتهزوا فرصة الحرب وهربوا بقروش البلد* إلى الخارج!
ياخ ما يصرف قرش واحد بس *يحصل الرسوم القانونية من شركات التحويلات المالية السرية المسجلة في الخارج، وغير المسجلة في السودان، والتي تقوم بتحويل عشرات الملايين من الدولارات للسفارات والمنظمات الأجنبية* وتتحصل على نسب عالية من تلك التحويلات، دون أن تسدد للخزينة العامة قرشاً واحداً.
وهناك الكثير من الموارد القادرة على صون كرامة هذا الشعب.
بعدين وين ندى القلعة ما ظهرت في الفيديو دة؟
محمد عثمان إبراهيم