وليد فواز: المنصات جعلت جودة الأعمال التلفزيونية مثل السينمائية
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
قال الفنان وليد فواز إنه يؤمن بأنّ كل نجم لديه حضور وموهبة من الفن يقدمها، والجمهور المحب لهذا النجم يرى أن لديه معيارًا في الذوق، وقد يكون النجم الأول لديه شيء ليس عند فنان آخر مثل «الكاريزما».
لا أحد يستطيع لوم الجمهور على اختياراتهوأضاف «فواز»، خلال استضافته ببرنامج «التاسعة»، المذاع على القناة الأولى، ويقدمه الإعلامي يوسف الحسيني، «في النهاية لا أحد يستطيع أن يلوم الجمهور على اختياراته، الجمهور حر، ونعمل كلنا من أجل الجمهور، وهو من يختار النجم، وأنا لا أستطيع أن أنقد زميلا أو نجمًا أو أعطي الحق لنفسي لقياس النجومية».
وأشار وليد فواز إلى أنه إذا اختار ما بين السينما والتلفزيون، سيختار السينما، مردفًا: «في الماضي قيل إن السينما هي التاريخ، ولكن حاليًا لا التلفزيون أو السينما ذاكرة، وتأثير التلفزيون يدخل في البيوت أكثر، كما أن أدوات تنفيذ المشروع التلفزيوني مثلها في السينما، وهذا واضح مع دخول المنصات، وبالتالي الجودة أصبحت مثلها مثل السينما، وتعتبر واحدة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وليد فواز السينما التلفزيون المنصات
إقرأ أيضاً:
سعودي لديه إقامة دائمة.. تفاصيل جديدة حول هجوم سوق عيد الميلاد في ألمانيا
برلين - رويترز
قالت الشرطة الألمانية اليوم الأحد إن المشتبه به في هجوم دهس بسيارة استهدف سوقا لهدايا عيد الميلاد في ألمانيا وأسفر عن مقتل خمسة على الأقل وإصابة العشرات يواجه اتهامات بالقتل والشروع في القتل، بعد تمديد احتجازه احتياطيا.
وذكرت الشرطة في مدينة ماجديبورج بوسط ألمانيا، حيث وقع الهجوم يوم الجمعة، أن مناوشات وقعت خلال مظاهرة لليمين المتطرف شارك فيها نحو 2100 مساء أمس السبت بينما شارك سكان آخرون في فعاليات لتكريم وتأبين القتلى.
والمشتبه به هو سعودي يبلغ من العمر 50 عاما يعيش في ألمانيا منذ ما يقرب من 20 عاما.
وأمر قاض بالحبس الاحتياطي للمشتبه به لحين المحاكمة بعد أن وجه إليه الادعاء اتهامات بقتل خمسة أشخاص وعدة تهم بالشروع في القتل والإيذاء الجسدي الخطير، وفقا لبيان للشرطة.
وذكر بيان الشرطة أن القتلى هم طفل في التاسعة من عمره وأربع نساء أعمارهن 52 و45 و75 و67 عاما.
ولم تكشف السلطات الألمانية عن اسم المشتبه به الذي لديه إقامة دائمة في ألمانيا ولا تكشف التقارير الإعلامية عن اسمه بالكامل تماشيا مع قوانين الخصوصية المحلية.
ووقعت مناوشات خلال الاحتجاج الذي شارك فيه نحو 2100 مساء أمس السبت، بعد يوم من الهجوم. ووصف يمينيون التجمع عبر تطبيق تيليجرام بأنه "مظاهرة ضد الإرهاب".
وشوهد المحتجون يرتدون أقنعة سوداء ويحملون لافتة كبيرة عليها كلمة "إعادة المهاجرين"، وهو مصطلح شائع بين أنصار اليمين المتطرف الذين يسعون إلى تطبيق ترحيل جماعي للمهاجرين والأشخاص الذين يعتبرونهم عرقيا من غير الألمان.
ولا يزال الدافع وراء هجوم مساء يوم الجمعة غير معروف. ويبحث المحققون في انتقادات من المشتبه به لمعاملة السلطات الألمانية للاجئين سعوديين، من بين أمور أخرى. والمشتبه به منتقد للإسلام وعبر من قبل عن دعمه لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف عبر منصة إكس للتواصل الاجتماعي.