رشقات صاروخية تنطلق من قطاع غزة تستهدف سيدروت ومستوطنات الغلاف
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
دوت صافرات الانذار في مدينة سيدروت ومستوطنات غلاف قطاع غزة بعد تعرضها لرشقة صاروخية من قطاع غزة.
وأعلنت "سرايا القدس" أنها "بالاشتراك مع قوات عمر القاسم قصفنا سديروت ومغتصبات غلاف غزة برشقة صاروخية ردًا على جرائم العدو الصهيوني بحق أبناء شعبنا".
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن صفارات الإنذار دوت في سديروت ونير عام وإيبيم في غلاف غزة.
وأعلنت سرايا القدس في وقت سابق من الجمعة أن عناصرها أوقعت "رتلا عسكريا صهيونيا مكونا من 3 دبابات ميركافاه وجرافتين من نوع D9 بحقل من الألغام والعبوات البرميلية من نوع ثاقب شديدة الانفجار في موقع مالك العسكري شمال النصيرات".
وأضافت "أكد مجاهدونا وقوع جنود العدو قتلى وجرحى ما استدعى إلى هبوط الطيران المروحي لإجلاءهم".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة إعمار غزة غزة تحت القصف قصف غزة في غزة حرب غزة غلاف غزة غزة الان غزة اليوم غزة مباشر الحرب على غزة غزة الآن أخبار غزة حصار غزة محيط غزة سماء غزة شمال غزة المقاومة في غزة أطفال غزة اخبار غزة مستشفيات غزة دعم غزة وسط قطاع غزة غزة لحظة بلحظة على غزة المقاومة الفلسطينية في غزة معارك غزة العيد في غزة أصوات من غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: قطاع غزة جزء لا يتجزأ من أراضي الدولة الفلسطينية المستقبلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من أراضي الدولة الفلسطينية المستقبلية، إلى جانب القدس الشرقية والضفة الغربية لنهر الأردن، وأن حق الشعب الفلسطيني يشمل حق شعب غزة في العيش على أرضه، وهو أمر لا جدال فيه ولا ينبغي التشكيك فيه.
وأكدت زاخاروفا - في تصريح لها وزعته سفارة روسيا بالقاهرة اليوم السبت - أن موقف روسيا بشأن غزة وسكانها ثابت ولم يتغير، موضحة أن (موسكو) تدعم الحل السياسي الشامل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس الأطر القانونية المعترف بها دوليًا، بما في ذلك قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ومبادرة السلام العربية.
وأضافت أن النتيجة يجب أن تكون إقامة دولة فلسطينية مستقلة ضمن حدود عام 1967، وعاصمتها (القدس الشرقية) تتعايش بسلام وأمان إلى جانب إسرائيل مؤكدة أن هذا النهج، الذي يرتكز على القانون الدولي والعدالة التاريخية، يحظى بدعم الغالبية العظمى من البلدان، بما في ذلك الدول العربية، مشيرة إلى أن هناك اعتقادا راسخا أن تنفيذ حل الدولتين فقط يمكن أن يضمن السلام الدائم في الشرق الأوسط.